شباب يشكون للرزاز حرمانهم من المناصب القيادية
القبة نيوز- شكا شباب لرئيس الوزراء عمر الرزاز حرمانهم من المناصب القيادية، وذلك خلال جلسة حوارية عُقدت في مدينة العقبة.
وطالب عدد من الشباب خلال لقائهم الرئيس في مركز شباب العقبة صباح الثلاثاء بحل مشكلة البطالة وقالوا إن شباب العقبة غير مستفيدين من المشاريع الاستثمارية في الوظائف.
كما أكد الشباب الذين يشلكون مجموعة من شبكة القيادات الشبابية بالمحافظة، على أهمية إيجاد آلية في ديوان الخدمة المدنية فيما يتعلق بالاقامات، وطالبو بإعادة المفصولين من وظائفهم الحكومية، والتخفيف من الإجراءات البيروقراطية في بناء المدارس.
كما طالبوا بالتوسع في تخصصات المهنية والاهتمام في مدرسة وصفي التل المهنية والتي تعد الوحيدة في المحافظة، كما أكدوا على ضرورة تأهيل المعلمين والمعلمات للتعامل مع الجيل الجديد والاهتمام بالتكنولوجيا
من جهته أكّد رئيس الوزراء عمر الرزاز على أهميّة أن يأخذ الشباب دورهم في وتهيئة البيئة المناسبة لمشاركة الشباب سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.
وقال "نحتاج التواصل والاستماع إلى الشباب والتحاور معهم وتحديد التحديات ونقتنص الفرص، وهو دوماً ما يوجهنا به جلالة الملك في كل خطاب ومناسبة".
وأشار إلى أن الحديث دوماً يبدأ وينتهي بأهمية الشباب واشراكهم في صنع القرار وإطلاق طاقتهم، وقال "بالتأكيد أن لدينا فرصة لأن هنالك توافقاً، ولا بد أن نفتح المجال ونهيىء البيئة لكي يأخذ الشباب دورهم في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية".
وشدد على أن الحكومة ستخلق البيئة المحفزة من أجل ذلك لكن الدور الريادي يقع على عاتق الشباب، وبين "لا تستطيع الحكومة القيام بدوركم".
وزاد الرزاز "لا بد من التعاون من قبل الجميع وتشكيل شبكة تواصل بين شباب المحافظات"، مبيناً أن ثقافة عمل الفريق والحوار هي روح العمل الوطني، وهي تؤسس لحل المشاكل.
وشدد على أهمية الشبكات الشبابية بهدف التواصل وحل المشكلات وقال "الشبكة حينما تكتمل كبينة تحتية للعمل الشبابي هي التي ستفرز القياديين وقادة المجتمع والمتطوعين، ونحن نعول على هذه البداية".
وطالب عدد من الشباب خلال لقائهم الرئيس في مركز شباب العقبة صباح الثلاثاء بحل مشكلة البطالة وقالوا إن شباب العقبة غير مستفيدين من المشاريع الاستثمارية في الوظائف.
كما أكد الشباب الذين يشلكون مجموعة من شبكة القيادات الشبابية بالمحافظة، على أهمية إيجاد آلية في ديوان الخدمة المدنية فيما يتعلق بالاقامات، وطالبو بإعادة المفصولين من وظائفهم الحكومية، والتخفيف من الإجراءات البيروقراطية في بناء المدارس.
كما طالبوا بالتوسع في تخصصات المهنية والاهتمام في مدرسة وصفي التل المهنية والتي تعد الوحيدة في المحافظة، كما أكدوا على ضرورة تأهيل المعلمين والمعلمات للتعامل مع الجيل الجديد والاهتمام بالتكنولوجيا
من جهته أكّد رئيس الوزراء عمر الرزاز على أهميّة أن يأخذ الشباب دورهم في وتهيئة البيئة المناسبة لمشاركة الشباب سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.
وقال "نحتاج التواصل والاستماع إلى الشباب والتحاور معهم وتحديد التحديات ونقتنص الفرص، وهو دوماً ما يوجهنا به جلالة الملك في كل خطاب ومناسبة".
وأشار إلى أن الحديث دوماً يبدأ وينتهي بأهمية الشباب واشراكهم في صنع القرار وإطلاق طاقتهم، وقال "بالتأكيد أن لدينا فرصة لأن هنالك توافقاً، ولا بد أن نفتح المجال ونهيىء البيئة لكي يأخذ الشباب دورهم في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية".
وشدد على أن الحكومة ستخلق البيئة المحفزة من أجل ذلك لكن الدور الريادي يقع على عاتق الشباب، وبين "لا تستطيع الحكومة القيام بدوركم".
وزاد الرزاز "لا بد من التعاون من قبل الجميع وتشكيل شبكة تواصل بين شباب المحافظات"، مبيناً أن ثقافة عمل الفريق والحوار هي روح العمل الوطني، وهي تؤسس لحل المشاكل.
وشدد على أهمية الشبكات الشبابية بهدف التواصل وحل المشكلات وقال "الشبكة حينما تكتمل كبينة تحتية للعمل الشبابي هي التي ستفرز القياديين وقادة المجتمع والمتطوعين، ونحن نعول على هذه البداية".