ترامب يطرح إمكانية التحقيق مع مقدمي البرامج الساخرة
القبة نيوز - طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد، إمكانية أن تحقق السلطات الانتخابية والمسؤولة عن تنظيم الاتصالات في البلاد مع المسؤولين عن برنامج "ساترداي نايت لايف" وبرامج أخرى كوميدية ليلية إزاء سخريتها منه.
وكتب ترامب على حسابه الرسمي في شبكة تويتر الاجتماعية، "حقاً لا يمكن تصديق أن برامج مثل (ساترداي نايت لايف) التي لا تتمتع بخفة ظل أو موهبة يحق لها أن تضرب نفس الشخص (أنا) طيلة الوقت مرة تلو الأخرى دون الإشارة حتى إلى (الجانب الآخر)".
وأضاف الرئيس الأمريكي، "هل يجب على اللجنة الفيدرالية الانتخابية و/أو اللجنة الفيدرالية للاتصالات أن تحقق في المسألة؟ لا بد وأن ثمة تنسيق مع الديمقراطيين وبالتالي مع روسيا! إنها تغطية شديدة الميوعة وفي الجانب الكبير منها تتعلق بأنباء كاذبة".
وانتقد ترامب أكثر من مرة "ساترداي نايت لايف" وهو برنامج ساخر يظهر فيه الممثل أليك بالدون، كثيراً ليجسد شخصية الرئيس، لكنه لم يبث هذا السبت، أي حلقة جديدة، بل على النقيض بث حلقة تعود إلى ديسمبر (كانون الأول) تتخيل ماذا كان ليحدث لترامب لو لم ينتخب رئيساً.
يذكر أن التحقيق الفيدرالي الذي لوح به ترامب ليس من السهل فتحه، نظراً لأن اللجنة الفيدرالية للاتصالات واللجنة الفيدرالية للانتخابات جهازان مستقلان عن الحكومة ويقودهما أعضاء جمهوريون وديمقراطيون.
وكتب ترامب على حسابه الرسمي في شبكة تويتر الاجتماعية، "حقاً لا يمكن تصديق أن برامج مثل (ساترداي نايت لايف) التي لا تتمتع بخفة ظل أو موهبة يحق لها أن تضرب نفس الشخص (أنا) طيلة الوقت مرة تلو الأخرى دون الإشارة حتى إلى (الجانب الآخر)".
وأضاف الرئيس الأمريكي، "هل يجب على اللجنة الفيدرالية الانتخابية و/أو اللجنة الفيدرالية للاتصالات أن تحقق في المسألة؟ لا بد وأن ثمة تنسيق مع الديمقراطيين وبالتالي مع روسيا! إنها تغطية شديدة الميوعة وفي الجانب الكبير منها تتعلق بأنباء كاذبة".
وانتقد ترامب أكثر من مرة "ساترداي نايت لايف" وهو برنامج ساخر يظهر فيه الممثل أليك بالدون، كثيراً ليجسد شخصية الرئيس، لكنه لم يبث هذا السبت، أي حلقة جديدة، بل على النقيض بث حلقة تعود إلى ديسمبر (كانون الأول) تتخيل ماذا كان ليحدث لترامب لو لم ينتخب رئيساً.
يذكر أن التحقيق الفيدرالي الذي لوح به ترامب ليس من السهل فتحه، نظراً لأن اللجنة الفيدرالية للاتصالات واللجنة الفيدرالية للانتخابات جهازان مستقلان عن الحكومة ويقودهما أعضاء جمهوريون وديمقراطيون.