السعودية .. إجراءات دخول الخضار والفواكه الأردنية للبلاد تتم خلال اقل من ساعتين
القبة نيوز- أبدى مدير عام الإدارة العامة للمحاجر السعودية الدكتور سند بن سالم الحربي، أتم الاستعداد لمخاطبة دار الغذاء والدواء السعودية للإسراع في إلغاء شهادة التطابق التي تصدرها السلطات هناك لمصدري الخضار والفواكه الأردنيين لغايات التصدير للسعودية، متوقعا ان تصدر خلال منتصف الشهر المقبل، وفق بيان صادر عن نقابة تجار ومصدري الخضار والفواكه.
وأكد الحربي خلال زيارة الوفد السعودي الى نقابة تجار ومصدري الخضار والفواكه، والذي ضم وكيل وزارة الزراعة السعودية المهندس أحمد بن صالح الخشمي، على ايجاد حلول جذرية لأي معيقات تواجه مصدري الخضار والفواكه الى دول الخليج عبر السعودية.
وأشاد بالمنتج الزراعي الأردني وجودته، موضحا ان غالبية الصادرات الزراعية الأردنية تلقى رواجا كبيرا في السوق السعودية.
وأوضح أنه لا يوجد اي تأخير على المعابر السعودية، حيث إن اي إرسالية خضار وفواكه لا تتجاوز إجراءات إدخالها الى الجانب السعودي اكثر من ساعتين، اذ تم تبريد وتجهيز المعابر بالكامل من اجل المحافظة على جودة المنتجات الزراعية اثناء اجراءات الدخول عبر المعابر، مبينا ان اي تأخير يعود الى نقص في الأوراق المطلوبة لدى المخلص الجمركي.
وبحسب الحربي، تم تشكيل لجنة بخصوص فحص المتبقيات، حيث سيتم من خلال هذه اللجنة اعادة النظر في التعليمات التي صدرت مؤخرا، بهدف التسهيل على المصدر الأردني.
من جهته، بين نقيب تجار ومصدري الخضار والفواكه سعدي ابو حماد ان المنتجات الزراعية الأردنية تحظى بسمعة طيبة لما تتمتع به من جودة، لدى المواطن السعودي، داعيا إلى الاعتراف بالشهادة الصحية للمنتج الزراعي لدى الجانب السعودي للحد من أعباء إعادة الفحص في ظل ما يعانية المصدرون بسبب ارتفاع التكلفة، الامر الذي سينعكس ايجابا على اسعار الخضار في الاسواق السعودية.
وقال ان اهم مشكلة نعاني منها هي مشكلة التسويق الزراعي، مشيرا الى أنه بسبب جائحة كورونا والاحداث السياسية، تراجعت الصادرات الأردنية في السنوات الاخيرة من مليون طن سنويا إلى 400 ألف طن حاليا، حيث يعد السوق السعودي من الاسواق المهمة لدينا.
ولفت ابو حماد إلى انه عند اصدار اي قواعد فنية جديدة من اي دولة نقوم بالتصدير اليها، فلا بد من اطلاعنا عليها وذلك لإعطاء المصدرين فرصة ليتمكنوا من التعامل معها.
وأكد الحربي خلال زيارة الوفد السعودي الى نقابة تجار ومصدري الخضار والفواكه، والذي ضم وكيل وزارة الزراعة السعودية المهندس أحمد بن صالح الخشمي، على ايجاد حلول جذرية لأي معيقات تواجه مصدري الخضار والفواكه الى دول الخليج عبر السعودية.
وأشاد بالمنتج الزراعي الأردني وجودته، موضحا ان غالبية الصادرات الزراعية الأردنية تلقى رواجا كبيرا في السوق السعودية.
وأوضح أنه لا يوجد اي تأخير على المعابر السعودية، حيث إن اي إرسالية خضار وفواكه لا تتجاوز إجراءات إدخالها الى الجانب السعودي اكثر من ساعتين، اذ تم تبريد وتجهيز المعابر بالكامل من اجل المحافظة على جودة المنتجات الزراعية اثناء اجراءات الدخول عبر المعابر، مبينا ان اي تأخير يعود الى نقص في الأوراق المطلوبة لدى المخلص الجمركي.
وبحسب الحربي، تم تشكيل لجنة بخصوص فحص المتبقيات، حيث سيتم من خلال هذه اللجنة اعادة النظر في التعليمات التي صدرت مؤخرا، بهدف التسهيل على المصدر الأردني.
من جهته، بين نقيب تجار ومصدري الخضار والفواكه سعدي ابو حماد ان المنتجات الزراعية الأردنية تحظى بسمعة طيبة لما تتمتع به من جودة، لدى المواطن السعودي، داعيا إلى الاعتراف بالشهادة الصحية للمنتج الزراعي لدى الجانب السعودي للحد من أعباء إعادة الفحص في ظل ما يعانية المصدرون بسبب ارتفاع التكلفة، الامر الذي سينعكس ايجابا على اسعار الخضار في الاسواق السعودية.
وقال ان اهم مشكلة نعاني منها هي مشكلة التسويق الزراعي، مشيرا الى أنه بسبب جائحة كورونا والاحداث السياسية، تراجعت الصادرات الأردنية في السنوات الاخيرة من مليون طن سنويا إلى 400 ألف طن حاليا، حيث يعد السوق السعودي من الاسواق المهمة لدينا.
ولفت ابو حماد إلى انه عند اصدار اي قواعد فنية جديدة من اي دولة نقوم بالتصدير اليها، فلا بد من اطلاعنا عليها وذلك لإعطاء المصدرين فرصة ليتمكنوا من التعامل معها.