الربان الأردني خالد الصمادي مديرا للإرشاد البحري لموانئ دبي العالمية
القبة نيوز- قررت مجموعة موانئ دبي العالمية ترقية الربان الأردني الكابتن خالد سلامة الصمادي، وتعينه مديرا للإرشاد البحري ( PILOT MANAGER) فيها، وذلك اعتبارا من2021/7/14 .
والربان الصمادي يحمل شهادة الثانوية العامة الفرع علمي، عام 1974 وبتفوق ( 88%)، حيث حصل على المرتبة الثالثة بين طلبة محافظة المفرق في تلك الدورة، ولشغفه الكبير في عالم البحار، تحصل على بعثه دراسية في الأكاديمية البحرية في الإسكندرية، التي كانت وقتها من أوائل الأكاديميات واعرقها، التي تدرس علوم البحار في المنطقة، حيث تدرب على بواخر شركات الملاحة البريطانية.
وبعد تخرجه عمل الربان الصمادي ضابط ملاحه على بواخر شركة (الملاحة العربية المتحدة في دولة الكويت الشقيقة لمدة ثمان سنوات.. وبعدها سعى إلى الارتقاء درجة على سلم الرتب العلمية في عالم البحار حيث حصل على شهادة ( ربان أعالي البحار). وتعاقب في العمل بعدها ليعمل مرشد بحري في مؤسسة موانئ العقبة لمدة ١٠ سنوات كان وقتها يشغل موقع رئيس قسم الإرشاد البحري، لينتقل للعمل على متن بواخر شركة الجسر العربي للملاحة وشركة بترا لمدة عامين، ليستثمر فرصة عمل جديدة كمرشد بحري في ميناء الفجيرة خلال (1995 لغاية 1999)، انتقل وقتها للعمل مرشد بحري في موانئ دبي (1999إلى 2017)، حيث جرى انتدابه خلال هذه الفترة، للعمل مديرا للعمليات البحرية في ميناء زايد في أبو ظبي عام 2010.
وفي عام 2017 عاد الربان الصمادي إلى عرينه في موانئ العقبة، ليعمل مرشد في ميناء العقبة للغاز الطبيعي 2017 إلى 2020، ومن ثم عاد لموانئ دبي العالمية ليكلل مسيرته العملية الناجحة بالترقية إلى منصب ( مدير الإرشاد البحري ).
وقال الربان الصمادي بانه فخور جدا بهذه الترقية، موجها الشكر إلى إدارة مجموعة موانئ دبي العالمية، التي تؤمن بالكفاءات وتستثمر في العنصر البشري وتواكب من خلال التدريب تأهيل طواقمها وكوادرها لكي يكتسبوا المهارة والاحتراف والعمل بمستوى عالمي، معبرا عن سعادته بهذه الثقة الكبيرة، لشغل هذا المنصب الذي يحتاج إلى خبرة طويلة واحترافية، للعمل في موانئ نشطة على مدار الساعة وتحتل مكانة متقدمة بين ابرز موانئ العالم المزدحمة بالخطوط الملاحية.
وأشاد الربان الصمادي بقدرة الكفاءات الأردنية على تحقيق الإنجازات ورفع اسم البلد عاليا في مختلف المجالات، وهذا بشهادة الجميع في البلدان التي يعملون فيها، لا سيما تميز البحارة الأردنيين وتفوقهم اللافت، نظرا لان الأردن بلد ليس لها منفذ بحري سوى خليج العقبة ضيق المساحة، ومع ذلك يمتلك مجموعة من الموانئ المتخصصة والحيوية للمنطقة( الموانئ الصناعية وموانئ الغاز والنفط والحاويات ونقل الركاب والبضائع وغيرها) وذلك بفضل الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حيث تعتبر الموانئ الأردنية لاعبا قويا على مستوى المنطقة في هذا القطاع، لأهمية مدينة العقبة حيث اعلنها جلالته منطقة اقتصادية خاصة، تتميز بإطلالتها على ثلاث قارات من موقعها وسط العالم.
والربان الصمادي يحمل شهادة الثانوية العامة الفرع علمي، عام 1974 وبتفوق ( 88%)، حيث حصل على المرتبة الثالثة بين طلبة محافظة المفرق في تلك الدورة، ولشغفه الكبير في عالم البحار، تحصل على بعثه دراسية في الأكاديمية البحرية في الإسكندرية، التي كانت وقتها من أوائل الأكاديميات واعرقها، التي تدرس علوم البحار في المنطقة، حيث تدرب على بواخر شركات الملاحة البريطانية.
وبعد تخرجه عمل الربان الصمادي ضابط ملاحه على بواخر شركة (الملاحة العربية المتحدة في دولة الكويت الشقيقة لمدة ثمان سنوات.. وبعدها سعى إلى الارتقاء درجة على سلم الرتب العلمية في عالم البحار حيث حصل على شهادة ( ربان أعالي البحار). وتعاقب في العمل بعدها ليعمل مرشد بحري في مؤسسة موانئ العقبة لمدة ١٠ سنوات كان وقتها يشغل موقع رئيس قسم الإرشاد البحري، لينتقل للعمل على متن بواخر شركة الجسر العربي للملاحة وشركة بترا لمدة عامين، ليستثمر فرصة عمل جديدة كمرشد بحري في ميناء الفجيرة خلال (1995 لغاية 1999)، انتقل وقتها للعمل مرشد بحري في موانئ دبي (1999إلى 2017)، حيث جرى انتدابه خلال هذه الفترة، للعمل مديرا للعمليات البحرية في ميناء زايد في أبو ظبي عام 2010.
وفي عام 2017 عاد الربان الصمادي إلى عرينه في موانئ العقبة، ليعمل مرشد في ميناء العقبة للغاز الطبيعي 2017 إلى 2020، ومن ثم عاد لموانئ دبي العالمية ليكلل مسيرته العملية الناجحة بالترقية إلى منصب ( مدير الإرشاد البحري ).
وقال الربان الصمادي بانه فخور جدا بهذه الترقية، موجها الشكر إلى إدارة مجموعة موانئ دبي العالمية، التي تؤمن بالكفاءات وتستثمر في العنصر البشري وتواكب من خلال التدريب تأهيل طواقمها وكوادرها لكي يكتسبوا المهارة والاحتراف والعمل بمستوى عالمي، معبرا عن سعادته بهذه الثقة الكبيرة، لشغل هذا المنصب الذي يحتاج إلى خبرة طويلة واحترافية، للعمل في موانئ نشطة على مدار الساعة وتحتل مكانة متقدمة بين ابرز موانئ العالم المزدحمة بالخطوط الملاحية.
وأشاد الربان الصمادي بقدرة الكفاءات الأردنية على تحقيق الإنجازات ورفع اسم البلد عاليا في مختلف المجالات، وهذا بشهادة الجميع في البلدان التي يعملون فيها، لا سيما تميز البحارة الأردنيين وتفوقهم اللافت، نظرا لان الأردن بلد ليس لها منفذ بحري سوى خليج العقبة ضيق المساحة، ومع ذلك يمتلك مجموعة من الموانئ المتخصصة والحيوية للمنطقة( الموانئ الصناعية وموانئ الغاز والنفط والحاويات ونقل الركاب والبضائع وغيرها) وذلك بفضل الرؤية الملكية السامية لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حيث تعتبر الموانئ الأردنية لاعبا قويا على مستوى المنطقة في هذا القطاع، لأهمية مدينة العقبة حيث اعلنها جلالته منطقة اقتصادية خاصة، تتميز بإطلالتها على ثلاث قارات من موقعها وسط العالم.