باحثون يبتكرون وسيلة جديدة لوقف انتشار سرطان القولون
القبة نيوز- توصل باحثون إلى وسيلة جديدة قد تساعد في وقف انتشار سرطان القولون، وتفتح باب الأمل أمام وقف انتشار أنواع أخرى من هذا المرض الخبيث، في سابقة من نوعها تحمل آمالا عارمة بالنسبة لمرضى السرطان.
ووجد باحثون من جامعة أديليد بالتعاون مع فرق باحثين أخرى، أن استخدام العلاج الجيني بأسلوب مختلف كليا يمكن أن يساعد في وقف انتشار سرطان القولون النقيلي.
وحسبما نقلت مجلة ”نوبريدج"، ركزت الدراسة على معرفة السبب وراء دعم الخلايا التالفة لنمو وانتشار خلايا السرطان، على عكس بعض الخلايا الأخرى.
وابتكر الفريق علاجا جينيا جديدا لتوصيل إشارات الخلايا الليفية الجيدة مباشرة إلى الخلايا الداعمة للورم، وذلك من خلال حقن فيروس يستهدف الكبد فقط.
ويوضح الباحثون أن هذا العلاج الجيني الفيروسي الجديد، يولد المزيد من إشارات الخلايا الداعمة الجيدة في الكبد، الأمر الذي يؤدي إلى تقليص الورم وتثبيط انتشاره وتعزيز فرص نجاة المريض.
يذكر أن نتائج هذه الدراسة والوسيلة المُبتكرة تعد الأولى من نوعها فيما يتعلق بالسرطان، وتفتح باب الأمل أمام إمكانية استخدامها لأنواع السرطان الأخرى التي تنتشر إلى الأمعاء والكبد، مثل سرطان الرئة والثدي وسرطانات الجهاز الهضمي الأخرى مثل المريء والمعدة والبنكرياس.
ووجد باحثون من جامعة أديليد بالتعاون مع فرق باحثين أخرى، أن استخدام العلاج الجيني بأسلوب مختلف كليا يمكن أن يساعد في وقف انتشار سرطان القولون النقيلي.
وحسبما نقلت مجلة ”نوبريدج"، ركزت الدراسة على معرفة السبب وراء دعم الخلايا التالفة لنمو وانتشار خلايا السرطان، على عكس بعض الخلايا الأخرى.
وابتكر الفريق علاجا جينيا جديدا لتوصيل إشارات الخلايا الليفية الجيدة مباشرة إلى الخلايا الداعمة للورم، وذلك من خلال حقن فيروس يستهدف الكبد فقط.
ويوضح الباحثون أن هذا العلاج الجيني الفيروسي الجديد، يولد المزيد من إشارات الخلايا الداعمة الجيدة في الكبد، الأمر الذي يؤدي إلى تقليص الورم وتثبيط انتشاره وتعزيز فرص نجاة المريض.
يذكر أن نتائج هذه الدراسة والوسيلة المُبتكرة تعد الأولى من نوعها فيما يتعلق بالسرطان، وتفتح باب الأمل أمام إمكانية استخدامها لأنواع السرطان الأخرى التي تنتشر إلى الأمعاء والكبد، مثل سرطان الرئة والثدي وسرطانات الجهاز الهضمي الأخرى مثل المريء والمعدة والبنكرياس.