صدور كتاب "كنجمة في الأفق العبيد" للدكتورة اسمهان الطاهر
القبة نيوز - صدرت النسخة الأولى من كتاب الدكتورة اسمهان ماجد الطاهر "نجمة في الأفق العبيد - المولد أنثى" عن دار وائل للنشر.
وقام بالتقديم للكتاب رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري، قائلا: "أعجبني النَفَس والأسلوب الإنساني الذي نلمسه بوضوح في كتابات الدكتورة اسمهان وأمثالها فهم خط الدفاع الأخير في مواجهة العصر المرتبط بمفاهيم التكنولوجيا وهو بطبيعة الحال يتناقض مع المفهوم الكلاسيكي الذي نعيشه حالياً ولا زلنا نؤمن مع الدكتورة اسمهان أن ثقافة المجتمع والأمة تتكون من قوة الكلمة وعمق الثقافة وهي من انسانية الأنسان. ففي كل انسان غريزة الشر وغريزة الخير تتنافسان على تغليب الغريزة التي ينتمي إليها، بما ينمي الهوية والثقافة والانتماء وينمي العدالة في ثقافة الإنسان وقدرته في التعبير عن مشاعره وآرائه".
وأضاف، "من هذا المنطلق، أكتب هذه المقدمة لكي أحيي الدكتورة الطاهر على إصرارها على التعامل مع الحس الإنساني أولاً قبــل أن يندثــر في مواجهة ثقافة (النت)".
وبين المصري أن إيمان الدكتورة الطاهر باهمية اللغة في التقدم الفكري والاجتماعي وفي حفظ هوية الأمة هو عمل وطني رفيع ومسؤول، وعلينا ان نشد أزر هؤلاء الوطنيين لأنهم يسيرون على طريق وعرة، وهناك العديد من الصعاب والعوائق أهمها أن لغة العلم هي اللغة الانجليزية.
وبدأت الدكتورة الطاهر الإهداء فقالت:
كل ذكرى تقودني إليه تبعث الفرح بروحي
تدهشني موسيقى دقات قلبي حين أسمع صوته
كان يذكرني حين يرقص فرحا
وكنت أتعلق بذراعه كلما شعرت بالغرق
كيف أنسى الحضن الذي علمني أن أتنفس وأحب
أهدي ثمرة جهدي إلى روح والدي الطاهرة ومن علمني الحب
,,,,
شخص واحد في الكون يستطيع دائما ترميم قلبك
شخص مليء بالحب والاحساس والعذوبة
توقف الزمن عند ملامح وجهك فبقيت الأجمل
أمي كل كلمات المحبة تقف عاجزة عن وصفك
إليك أهدي كتابي
كم هو صعب حبس الكلمات حين يجب أن تقال
أكتب فتزهر قطرات ندى الفجر بقلبي
أحلق كنجمة في الأفق البعيد، كيمامة بيضاء محلقة في الخيال
إلى عشاق القراءة أهدي أحرفي وكلماتي
الكتاب طرح في دار وائل للنشر
وقام بالتقديم للكتاب رئيس الوزراء الأسبق طاهر المصري، قائلا: "أعجبني النَفَس والأسلوب الإنساني الذي نلمسه بوضوح في كتابات الدكتورة اسمهان وأمثالها فهم خط الدفاع الأخير في مواجهة العصر المرتبط بمفاهيم التكنولوجيا وهو بطبيعة الحال يتناقض مع المفهوم الكلاسيكي الذي نعيشه حالياً ولا زلنا نؤمن مع الدكتورة اسمهان أن ثقافة المجتمع والأمة تتكون من قوة الكلمة وعمق الثقافة وهي من انسانية الأنسان. ففي كل انسان غريزة الشر وغريزة الخير تتنافسان على تغليب الغريزة التي ينتمي إليها، بما ينمي الهوية والثقافة والانتماء وينمي العدالة في ثقافة الإنسان وقدرته في التعبير عن مشاعره وآرائه".
وأضاف، "من هذا المنطلق، أكتب هذه المقدمة لكي أحيي الدكتورة الطاهر على إصرارها على التعامل مع الحس الإنساني أولاً قبــل أن يندثــر في مواجهة ثقافة (النت)".
وبين المصري أن إيمان الدكتورة الطاهر باهمية اللغة في التقدم الفكري والاجتماعي وفي حفظ هوية الأمة هو عمل وطني رفيع ومسؤول، وعلينا ان نشد أزر هؤلاء الوطنيين لأنهم يسيرون على طريق وعرة، وهناك العديد من الصعاب والعوائق أهمها أن لغة العلم هي اللغة الانجليزية.
وبدأت الدكتورة الطاهر الإهداء فقالت:
كل ذكرى تقودني إليه تبعث الفرح بروحي
تدهشني موسيقى دقات قلبي حين أسمع صوته
كان يذكرني حين يرقص فرحا
وكنت أتعلق بذراعه كلما شعرت بالغرق
كيف أنسى الحضن الذي علمني أن أتنفس وأحب
أهدي ثمرة جهدي إلى روح والدي الطاهرة ومن علمني الحب
,,,,
شخص واحد في الكون يستطيع دائما ترميم قلبك
شخص مليء بالحب والاحساس والعذوبة
توقف الزمن عند ملامح وجهك فبقيت الأجمل
أمي كل كلمات المحبة تقف عاجزة عن وصفك
إليك أهدي كتابي
كم هو صعب حبس الكلمات حين يجب أن تقال
أكتب فتزهر قطرات ندى الفجر بقلبي
أحلق كنجمة في الأفق البعيد، كيمامة بيضاء محلقة في الخيال
إلى عشاق القراءة أهدي أحرفي وكلماتي
الكتاب طرح في دار وائل للنشر