زوج هاله صدقي يكشف قصة تلقيح البويضات

القبة نيوز - قال المحامي سامح سامي زوج الفنانة هالة صدقي: "تزوجنا في 2007، وقمت بعمل توكيل عام رسمي لها في عام 2012 أثناء الانفلات الأمني التي كانت تشهده مصر، ومن حقها التصرف في كل شيء أكنها أنا بالضبط، ولا يجوز إلغاء التوكيل إلا بوجود الطرفين يعنى مقدرش ألغيه".
وتابع خلال فيديو نشره على مواقع التواصل الاجتماعي: "في 2016 حدثت مشاكل بيننا فمقدرتش أعيش معاها تاني، وسافرت أمريكا، وتفاجأت بعد شهرين بأنها ألقت كل ملابسى في الشارع، كما أنها رفعت قضايا نفقة بأرقام خيالية وباعت الأرض التي كنت أملكها وتبلغ سعره 8 ملايين جنيه، كما أنها حصلت على مبالغ مالية من البنك وأغلقت حسابي بعدها، واضطريت لرفع دعوى أمام القضاء المصري المحترم الذى لغى التوكيل بالفعل، وحاليا يوجد دعوى بسورية بيع الأرض، حتى يتم النظر فيها".
وأضاف: "أما بالنسبة لقضية النفقة التي طلبت خلالها الآلاف من الجنيهات الأسترليني فقد قدمت كل ما يثبت بأني لا أملك هذه المبالغ، ولكنها أحضرت اثنين من الشهود الزور وتم تأييد الحكم عليا والزامي بتسديد النفقة.. أما بالنسبة لأولادي فأنا مش عارف أشوفهم ولا أسمع صوتهم ولا أكلمهم، ولا أعرف حاجة عنهم خالص، وأجبرتهم على إلغاء اسمي من أسمائهم ليصبحوا سامو صدقي، ومريم صدقي، هو أنا عملت إيه عشان تعمل كل ده، وايه ذنب أبوية وأمي ميشوفوش أحفادهم".
واختتم حديثه: "المفاجأة إنى حصلت مؤخرا على إن هالة صدقي مش أمهم الحقيقية مع العلم بأن البويضات لسيدة أخرى دون الرجوع لي وأنا بتسنجد بالنائب العام أرجوك ساعدنى لإني مقهور، وانا عاوز تحليل dna وبصمة صوتها على الفيديو اللى انتشر مؤخرا وهي بتشتم زملاءها وقالت لى بأني ورا تلفيقي لها".
وكانت هالة صدقى فوجئت بمقطع مصور لأحد الأشخاص الذي يدعي أنه محام، يتهمها فيه بالاستيلاء على أموال زوجها بموجب توكيل بشكل مثير للدهشة، ودون أى سند قانوني، كما تطرق لبعض الأمور العائلية الخاصة، التي لم يبت فيها القضاء.
وأضافت هالة صدقي: "يحاول زوجي بطرق خبيثة النيل منى وسمعتي، بعد أن خسر قضية النفقة، رغم محاولاتي عدم التطرق للأمر فى وسائل الإعلام مراعاة لشعور أولادي، إلا أنه وللأسف الشديد لم يحترم ذلك أو يضعه نصب عينيه".