السوق المفتوح أكبر سوق أردني لبيع وشراء الدراجات الهوائية في الأردن
القبة نيوز - تُعرف الدراجة الهوائية بشكلها المكوّن من عجلتين؛ خلفية وأمامية، تأتي الخلفية متصلة بجنزير وتعتمد على عنصر الدفع باستخدام الأرجل، وتعمل الدراجة عبر دفع البدّالات/الدواسات الموجودة في الأسفل لتحريك كلا هاتين العجلتين، وتعتمد قوتها وسرعتها على قوة على قوة الدفع، أما مكوناتها الأخرى؛ فهي: جنزير يربط ما بين الدواستين والمحر، ومقعد، أما بالنسبة للبداية الحقيقية لصناعة أول دراجة هوائية فكانت عام 1790 على يد الفرنسي دي سيفراك، وتتمحور فكرتها بوجود عارضة مصنوعة من الخشب وليس من الحديد أو الألمنيوم، ثم تطورت لتصبح على حالها كما هو الآن.
الدراجات الهوائية على السوق المفتوح
يُعرف عن الأردن بأنه مجتمع فتي؛ أي أن فئة الشباب هي الغالبة على عدد السكان الإجمالي، ما يعني أن احتياجاتهم لركوب الدراجات الهوائية أساسياَ؛ كنوع من أنواع الرياضة أو الترفيه أو التنقل المرن بين الأماكن القريبة، خصوصاً مع وجود الكثير من محبي ركوب الدراجات من الصغار والكبار أيضاً، وعليه كان لا بد من توفر أماكن بيع مختصة، وهي في الوقت الحالي، التي تتحول فيه الحياة والتجارة إلى أمور رقمية يتم إنجازها عبر المواقع الإلكترونية على الإنترنت، تحتاج إلى وسيلة تسويق إلكترونية موثوقة لتضمن وصول عروضها إلى الفئة المستهدفة؛ لذا فإن منصة السوق المفتوح كانت ولا زالت هي الوجهة الأفضل لعرض وطلب الدراجات الهوائية؛ لأنها توفر المساحة الإعلانية اللازمة من أجل ذلك مع ضمان وصول المحتوى إلى الأطراف المعنية من المستخدمين والمشاهدين، وتواصلهم المباشر مع بعضهم البعض، لتحقيق عملية البيع والشراء دون الحاجة إلى وسيط أو دفع عمولة.
يوفر السوق المفتوح العرض والطلب إلكترونياً لأي نوع وشكل وحجم من الدراجات الهوائية، سواء كانت مستعملة أم جديدة، أو متوفرة في محل مختص أو من قبل مالك سابق لها، وبالتالي وجود العديد من الخيارات ضمن قائمة رئيسية وتصنيف فرعي محدد يسهل استخدامه من قبل الجميع دون استثناء وصولاً إلى النتيجة المرغوب فيها دون مضيعة للوقت أو الجهد.
أهمية الدراجات الهوائية في ظل جائحة كورونا ودور السوق المفتوح
يعيش المجتمع الأردني في الفترة الراهنة جائحة كورونا، التي تسعى الحكومة جاهدة للحد من انتشارها وتفشيها بشكل يصعب السيطرة عليه، كما هو الحال في بقية دول العالم التي تواجه هذه الأزمة، وعليه قامت بفرض حظر التجول الجزئي والشامل، ما أجبر المواطنين والمقيمين على تقييد تحركاتهم وتنقلاتهم دون استخدام وسائل النقل العام والخاصة لتأمين احتياجاتهم، وكانت الدراجات الهوائية هي البديل الأمثل بحسب آراء الكثير؛ إذ إنها تساعد على قطع مسافة جيدة للوصول إلى المكان المطلوب مع إمكانية تركيب سلة خلفية لوضع الأغراض فيها.
يرى البعض أن هناك حاجة لشراء مثل هذه الدراجات وطلبها عبر مواقع إعلانية ذات مصداقية عالية، تضمن تعامل المشتري مع البائع مباشرة، وإيصالها عبر خدمات التوصيل المسموح لها؛ ولأن السوق المفتوح عمل منذ بداية هذه الأزمة على توفير الخدمات الإلكترونية الإعلانية التي تسهّل من تحقيق التبادل التجاري بشكل آمن؛ فإنه يوفر للبائعين المساحة الإعلانية التي تلزمهم لتقديم العروض من جهة مع الاستفادة من الخدمات الإعلانية المميزة التي تفي بدورها بمضاعفة نسب المشاهدة ووصول الإعلان إلى أكبر عدد ممكن من المهتمين وبالتالي رفع احتمالية البيع من جهة أخرى، وللمشترين الباحثين عن مثل هذا النوع من المنتجات إمكانية التصفح السهلة والمريحة عبر الموقع الإلكتروني أو تطبيق الهواتف الذكية والتواصل المباشر عبر عدة وسائل متاحة؛ من دردشة أو تعليقات أو مكالمات هاتفية مع البائعين؛ للاستفسار أكثر والوصول إلى إتمام البيع والدفع إما إلكترونياً أو عن طريق الجهة المسؤولة عن التوصيل، ومن خلال قائمة خدمات التوصيل الفرعية يمكن التواصل مع شخص أو جهة مُصرّح لها لإيصال الدراجة للمشتري واستلام المستحقات لتسليمها للبائع.
الدراجات الهوائية على السوق المفتوح
يُعرف عن الأردن بأنه مجتمع فتي؛ أي أن فئة الشباب هي الغالبة على عدد السكان الإجمالي، ما يعني أن احتياجاتهم لركوب الدراجات الهوائية أساسياَ؛ كنوع من أنواع الرياضة أو الترفيه أو التنقل المرن بين الأماكن القريبة، خصوصاً مع وجود الكثير من محبي ركوب الدراجات من الصغار والكبار أيضاً، وعليه كان لا بد من توفر أماكن بيع مختصة، وهي في الوقت الحالي، التي تتحول فيه الحياة والتجارة إلى أمور رقمية يتم إنجازها عبر المواقع الإلكترونية على الإنترنت، تحتاج إلى وسيلة تسويق إلكترونية موثوقة لتضمن وصول عروضها إلى الفئة المستهدفة؛ لذا فإن منصة السوق المفتوح كانت ولا زالت هي الوجهة الأفضل لعرض وطلب الدراجات الهوائية؛ لأنها توفر المساحة الإعلانية اللازمة من أجل ذلك مع ضمان وصول المحتوى إلى الأطراف المعنية من المستخدمين والمشاهدين، وتواصلهم المباشر مع بعضهم البعض، لتحقيق عملية البيع والشراء دون الحاجة إلى وسيط أو دفع عمولة.
يوفر السوق المفتوح العرض والطلب إلكترونياً لأي نوع وشكل وحجم من الدراجات الهوائية، سواء كانت مستعملة أم جديدة، أو متوفرة في محل مختص أو من قبل مالك سابق لها، وبالتالي وجود العديد من الخيارات ضمن قائمة رئيسية وتصنيف فرعي محدد يسهل استخدامه من قبل الجميع دون استثناء وصولاً إلى النتيجة المرغوب فيها دون مضيعة للوقت أو الجهد.
أهمية الدراجات الهوائية في ظل جائحة كورونا ودور السوق المفتوح
يعيش المجتمع الأردني في الفترة الراهنة جائحة كورونا، التي تسعى الحكومة جاهدة للحد من انتشارها وتفشيها بشكل يصعب السيطرة عليه، كما هو الحال في بقية دول العالم التي تواجه هذه الأزمة، وعليه قامت بفرض حظر التجول الجزئي والشامل، ما أجبر المواطنين والمقيمين على تقييد تحركاتهم وتنقلاتهم دون استخدام وسائل النقل العام والخاصة لتأمين احتياجاتهم، وكانت الدراجات الهوائية هي البديل الأمثل بحسب آراء الكثير؛ إذ إنها تساعد على قطع مسافة جيدة للوصول إلى المكان المطلوب مع إمكانية تركيب سلة خلفية لوضع الأغراض فيها.
يرى البعض أن هناك حاجة لشراء مثل هذه الدراجات وطلبها عبر مواقع إعلانية ذات مصداقية عالية، تضمن تعامل المشتري مع البائع مباشرة، وإيصالها عبر خدمات التوصيل المسموح لها؛ ولأن السوق المفتوح عمل منذ بداية هذه الأزمة على توفير الخدمات الإلكترونية الإعلانية التي تسهّل من تحقيق التبادل التجاري بشكل آمن؛ فإنه يوفر للبائعين المساحة الإعلانية التي تلزمهم لتقديم العروض من جهة مع الاستفادة من الخدمات الإعلانية المميزة التي تفي بدورها بمضاعفة نسب المشاهدة ووصول الإعلان إلى أكبر عدد ممكن من المهتمين وبالتالي رفع احتمالية البيع من جهة أخرى، وللمشترين الباحثين عن مثل هذا النوع من المنتجات إمكانية التصفح السهلة والمريحة عبر الموقع الإلكتروني أو تطبيق الهواتف الذكية والتواصل المباشر عبر عدة وسائل متاحة؛ من دردشة أو تعليقات أو مكالمات هاتفية مع البائعين؛ للاستفسار أكثر والوصول إلى إتمام البيع والدفع إما إلكترونياً أو عن طريق الجهة المسؤولة عن التوصيل، ومن خلال قائمة خدمات التوصيل الفرعية يمكن التواصل مع شخص أو جهة مُصرّح لها لإيصال الدراجة للمشتري واستلام المستحقات لتسليمها للبائع.