بوتين لحكومته: "لا أحد بحاجة للوعود الفارغة"
القبة نيوز - كلف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الحكومة والبنك المركزي، بالعمل على جعل الخدمات المصرفية وبرامج الإقراض الميسر، متاحة بشكل أفضل للمواطنين.
وجاء ذلك خلال اجتماع عقده بوتين عن بعد اليوم لبحث وضع القطاع المصرفي الروسي، ومدى فعالية الإجراءات التي تم اتخاذها لدعم المواطنين والشركات في روسيا لمواجهة تداعيات فيروس كورونا على الاقتصاد.
وأهاب الرئيس الروسي بالحكومة التنسيق مع البنك المركزي وتحليل الوضع في القطاع المصرفي واتخاذ الإجراءات اللازمة لجعل تدابير الدعم متاحة بشكل أفضل.
وقال: "يجب أن تكون جميع أدوات الدعم بما فيها الخدمات المصرفية، متاحة قدر الإمكان للمواطنين والمؤسسات المستهدفة".
وأكد على أهمية تقديم المساعدة للمواطنين في مجال الإقراض فى الوقت المحدد، وقال: "لا يحتاج أحد إلى وعود فارغة".
وأضاف: "لا يكفي الإعلان عن القرارات المتخذة... من الضروري العمل على جميع مراحل تنفيذها بطريقة تساعد على تقديم الدعم في الوقت المناسب، حتى يتمكن محتاجو الدعم من الاستفادة منه".
كما أشار بوتين خلال الاجتماع إلى أهمية تهيئة الظروف اللازمة للإقراض على المديين الطويل والمتوسط.
وشدد على أن نمو الإقراض، يجب أن يصبح خطوة مهمة في تعافي اقتصاد البلاد وانتعاشه، بعد جائحة كورونا.
"نوفوستي"
وجاء ذلك خلال اجتماع عقده بوتين عن بعد اليوم لبحث وضع القطاع المصرفي الروسي، ومدى فعالية الإجراءات التي تم اتخاذها لدعم المواطنين والشركات في روسيا لمواجهة تداعيات فيروس كورونا على الاقتصاد.
وأهاب الرئيس الروسي بالحكومة التنسيق مع البنك المركزي وتحليل الوضع في القطاع المصرفي واتخاذ الإجراءات اللازمة لجعل تدابير الدعم متاحة بشكل أفضل.
وقال: "يجب أن تكون جميع أدوات الدعم بما فيها الخدمات المصرفية، متاحة قدر الإمكان للمواطنين والمؤسسات المستهدفة".
وأكد على أهمية تقديم المساعدة للمواطنين في مجال الإقراض فى الوقت المحدد، وقال: "لا يحتاج أحد إلى وعود فارغة".
وأضاف: "لا يكفي الإعلان عن القرارات المتخذة... من الضروري العمل على جميع مراحل تنفيذها بطريقة تساعد على تقديم الدعم في الوقت المناسب، حتى يتمكن محتاجو الدعم من الاستفادة منه".
كما أشار بوتين خلال الاجتماع إلى أهمية تهيئة الظروف اللازمة للإقراض على المديين الطويل والمتوسط.
وشدد على أن نمو الإقراض، يجب أن يصبح خطوة مهمة في تعافي اقتصاد البلاد وانتعاشه، بعد جائحة كورونا.
"نوفوستي"