بسبب نقص كبير .. أطباء أمريكيون يستبدلون ثوبهم الجراحي بأكياس القمامة
القبة نيوز - تحدث كبير الأطباء في مركز جامعة نيويورك الطبي، واين رايلي، عن نقص في معدات الحماية الشخصية للأطباء الذين يعملون مع المصابين بفيروس كورونا.
ووفقًا لرايلي، سيتعين على الأطباء قريبًا استبدال الملابس الجراحية بأكياس القمامة ومعاطف المطر. وقال الطبيب، إن "مخزون معدات الوقاية الشخصية في مركزه ستكفي ليوم ونصف فقط"، بحسب ما نقلته قناة "سي إن إن".
وأوضح رايلي، أن الأطباء ليس لديهم الوقت لانتظار تعويض نقص المعدات من احتياطيات الدولة. وأضاف رايلي: "لذلك علينا أن نكون مبدعين".
وأعلن عمدة نيويورك بيل دي بلاسيو، يوم الاثنين الماضي، أن الإمدادات الطبية في المدينة ستكفي لمدة أسبوع فقط.
وتشهد الولايات المتحدة المعدل الأعلى للإصابات بالفيروس الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية جائحة الشهر الماضي، حيث تجاوز عدد الإصابات مائتي ألف، والوفيات ما لا يقل عن 1400.
وصنفت منظمة الصحة العالمية، يوم 11 مارس/ آذار، مرض فيروس كورونا "وباء عالميا"، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.
وأجبر الوباء العديد من دول العالم، وعلى رأسها دول كبيرة بإمكانياتها وعدد سكانها، على اتخاذ إجراءات استثنائية، تنوعت من حظر الطيران إلى إعلان منع التجول وعزل مناطق بكاملها، وحتى إغلاق دور العبادة، لمنع تفشي العدوى القاتلة.
وتجاوز عالميا عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، المليون و162 ألف إصابة، ونحو 63 ألف حالة وفاة، فيما تخطى عدد المتعافين 244 ألفا.(سبوتنيك)
ووفقًا لرايلي، سيتعين على الأطباء قريبًا استبدال الملابس الجراحية بأكياس القمامة ومعاطف المطر. وقال الطبيب، إن "مخزون معدات الوقاية الشخصية في مركزه ستكفي ليوم ونصف فقط"، بحسب ما نقلته قناة "سي إن إن".
وأوضح رايلي، أن الأطباء ليس لديهم الوقت لانتظار تعويض نقص المعدات من احتياطيات الدولة. وأضاف رايلي: "لذلك علينا أن نكون مبدعين".
وأعلن عمدة نيويورك بيل دي بلاسيو، يوم الاثنين الماضي، أن الإمدادات الطبية في المدينة ستكفي لمدة أسبوع فقط.
وتشهد الولايات المتحدة المعدل الأعلى للإصابات بالفيروس الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية جائحة الشهر الماضي، حيث تجاوز عدد الإصابات مائتي ألف، والوفيات ما لا يقل عن 1400.
وصنفت منظمة الصحة العالمية، يوم 11 مارس/ آذار، مرض فيروس كورونا "وباء عالميا"، مؤكدة أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.
وأجبر الوباء العديد من دول العالم، وعلى رأسها دول كبيرة بإمكانياتها وعدد سكانها، على اتخاذ إجراءات استثنائية، تنوعت من حظر الطيران إلى إعلان منع التجول وعزل مناطق بكاملها، وحتى إغلاق دور العبادة، لمنع تفشي العدوى القاتلة.
وتجاوز عالميا عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد الذي ظهر لأول مرة في وسط الصين نهاية العام الماضي، المليون و162 ألف إصابة، ونحو 63 ألف حالة وفاة، فيما تخطى عدد المتعافين 244 ألفا.(سبوتنيك)