الحكمة تشارك في الاجتماع الخمسين في دافوس
القبة نيوز- شاركت "حكمة فارماسيوتيكلز بي. إل. سي."، (مجموعة الحكمة) (الرمز في سوق لندن المالي:HIK وفي سوق ناسداك دبي:HIK وفي أسواق الأدوية المتاحة بدون وصفة: HKMPY)، مجموعة الشركات الدوائية متعددة الجنسيات، في الاجتماع السنوي الخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي، والذي تناول هذا العام موضوع "مشاركة أصحاب المصالح من أجل عالم متماسك ومستدام"، في الفترة ما بين 21 و24 كانون الثاني 2020 في دافوس، سويسرا.
جمع المنتدى 3000 مشارك من مختلف أنحاء العالم بحثوا في رأسمالية أصحاب المصالح، وموضوع مساعدة الحكومات والمؤسسات الدولية في متابعة التقدم نحو اتفاق باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة (SDGs)، وتبادلوا الحوار حول التكنولوجيا وحوكمة التجارة. وعلى مدار الأيام الأربعة، تناقش المشاركون من قادة الأعمال والحكومات والمجتمعات المدنية في مجموعة من القضايا العالمية المُلحّة، مع التركيز على ستة مجالات رئيسية هي: البيئة، والاقتصاد، والتكنولوجيا، والمجتمع، والجغرافيا السياسية، والصناعة.
وبوصفها شريك الصحة الدائم للمنتدى الاقتصادي العالمي، شاركت "الحكمة" إلى جانب عدد من الرائدين وصنّاع السياسات في القطاع الصحي، بمن فيهم شركات الصناعات الدوائية العالمية، والمراكز الصحية والمستشفيات الضخمة، وأفضل مراكز البحث والتطوير والجامعات – لتقييم الوسائل المتاحة لتحسين وضع قطاع الرعاية الصحية في العالم أجمع. وقد أكدت "الحكمة" من جديد على التزامها بتعزيز إمكانية الوصول إلى الأدوية اللازمة وإتاحتها للمرضى في جميع أنحاء العالم، بما فيها المناطق التي تشهد اضطرابات سياسية واقتصادية، وتحديداً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وإلى جانب ذلك، تواصل "الحكمة" دعمها لأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتصمم استراتيجيتها الخاصة لبرامج المسؤولية الاجتماعية بما يتماشى مع هذه الأهداف.
وممثلاً لـ "الحكمة" في المنتدى، شارك مازن دروزة، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس "الحكمة" بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جلسة نقاشية خاصة بعنوان "الشرق الأوسط في عصر الثورة الصناعية الرابعة"، حيث أدار مناقشة جماعية حول كيفية الحفاظ على القدرة التنافسية في منطقة تشهد تحديات عدة. وقد تبادل المشاركون في الجلسة، الذين يمثلون نخبة من المسؤولين الحكوميين الإقليميين وعدداً من القادة البارزين في القطاع الخاص، الآراء حول أثر الثورة الصناعية الرابعة على النمو الاقتصادي والابتكار ومستقبل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في ضوء التحولات التكنولوجية والتحديات والفرص المرتبطة بها والجهود المبذولة للحفاظ على مستويات التنافسية. وإلى جانب مشاركتها في العديد من الجلسات النقاشية المتعلقة بالصحة العالمية وسياسات الرعاية الصحية، حضرت "الحكمة"، بوصفها عضواً مؤسّساً في مبادرة "الشراكة ضد الفساد" (PACI)، وهي مبادرة رائدة لمكافحة الفساد بقيادة الرؤساء التنفيذيين، اجتماع النخبة الخاص بالمبادرة (PACI Vanguard)، والذي تطرق إلى قضايا إقليمية ملحّة فيما يتعلق بممارسات مكافحة الفساد على مستوى القطاعات، من أجل إعادة بناء الثقة وتعزيزها في الأعمال التجارية.
وتعليقاً على مشاركة "الحكمة" في الاجتماع الخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي 2020 في دافوس، قال مازن دروزة: "فخورون بمشاركتنا في الاجتماع العالمي بوصفنا شريك الصحة الدائم له، إذ يعدّ المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس فرصة تتيح لنا لقاء مجموعة بارزة من أصحاب المصالح وقادة العالم لمناقشة عدد من القضايا العالمية الملحّة. ومع بداية عقد جديد، كان من المثري لنا أن نستمع – هذا العام تحديداً – إلى وجهات نظر متعددة من المنطقة حول التحديات والفرص المرتبطة بالثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها على الاقتصادات المختلفة".
وأضاف: "من خلال العمل معاً، وتبادل المعرفة وأفضل الممارسات، سنتمكن من المساهمة في بناء مستقبل يقدم فرصاً أكبر للنمو الاقتصادي المستدام والاستقرار الإقليمي".
جمع المنتدى 3000 مشارك من مختلف أنحاء العالم بحثوا في رأسمالية أصحاب المصالح، وموضوع مساعدة الحكومات والمؤسسات الدولية في متابعة التقدم نحو اتفاق باريس للمناخ وأهداف التنمية المستدامة (SDGs)، وتبادلوا الحوار حول التكنولوجيا وحوكمة التجارة. وعلى مدار الأيام الأربعة، تناقش المشاركون من قادة الأعمال والحكومات والمجتمعات المدنية في مجموعة من القضايا العالمية المُلحّة، مع التركيز على ستة مجالات رئيسية هي: البيئة، والاقتصاد، والتكنولوجيا، والمجتمع، والجغرافيا السياسية، والصناعة.
وبوصفها شريك الصحة الدائم للمنتدى الاقتصادي العالمي، شاركت "الحكمة" إلى جانب عدد من الرائدين وصنّاع السياسات في القطاع الصحي، بمن فيهم شركات الصناعات الدوائية العالمية، والمراكز الصحية والمستشفيات الضخمة، وأفضل مراكز البحث والتطوير والجامعات – لتقييم الوسائل المتاحة لتحسين وضع قطاع الرعاية الصحية في العالم أجمع. وقد أكدت "الحكمة" من جديد على التزامها بتعزيز إمكانية الوصول إلى الأدوية اللازمة وإتاحتها للمرضى في جميع أنحاء العالم، بما فيها المناطق التي تشهد اضطرابات سياسية واقتصادية، وتحديداً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وإلى جانب ذلك، تواصل "الحكمة" دعمها لأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتصمم استراتيجيتها الخاصة لبرامج المسؤولية الاجتماعية بما يتماشى مع هذه الأهداف.
وممثلاً لـ "الحكمة" في المنتدى، شارك مازن دروزة، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس "الحكمة" بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جلسة نقاشية خاصة بعنوان "الشرق الأوسط في عصر الثورة الصناعية الرابعة"، حيث أدار مناقشة جماعية حول كيفية الحفاظ على القدرة التنافسية في منطقة تشهد تحديات عدة. وقد تبادل المشاركون في الجلسة، الذين يمثلون نخبة من المسؤولين الحكوميين الإقليميين وعدداً من القادة البارزين في القطاع الخاص، الآراء حول أثر الثورة الصناعية الرابعة على النمو الاقتصادي والابتكار ومستقبل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في ضوء التحولات التكنولوجية والتحديات والفرص المرتبطة بها والجهود المبذولة للحفاظ على مستويات التنافسية. وإلى جانب مشاركتها في العديد من الجلسات النقاشية المتعلقة بالصحة العالمية وسياسات الرعاية الصحية، حضرت "الحكمة"، بوصفها عضواً مؤسّساً في مبادرة "الشراكة ضد الفساد" (PACI)، وهي مبادرة رائدة لمكافحة الفساد بقيادة الرؤساء التنفيذيين، اجتماع النخبة الخاص بالمبادرة (PACI Vanguard)، والذي تطرق إلى قضايا إقليمية ملحّة فيما يتعلق بممارسات مكافحة الفساد على مستوى القطاعات، من أجل إعادة بناء الثقة وتعزيزها في الأعمال التجارية.
وتعليقاً على مشاركة "الحكمة" في الاجتماع الخمسين للمنتدى الاقتصادي العالمي 2020 في دافوس، قال مازن دروزة: "فخورون بمشاركتنا في الاجتماع العالمي بوصفنا شريك الصحة الدائم له، إذ يعدّ المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس فرصة تتيح لنا لقاء مجموعة بارزة من أصحاب المصالح وقادة العالم لمناقشة عدد من القضايا العالمية الملحّة. ومع بداية عقد جديد، كان من المثري لنا أن نستمع – هذا العام تحديداً – إلى وجهات نظر متعددة من المنطقة حول التحديات والفرص المرتبطة بالثورة الصناعية الرابعة وتأثيرها على الاقتصادات المختلفة".
وأضاف: "من خلال العمل معاً، وتبادل المعرفة وأفضل الممارسات، سنتمكن من المساهمة في بناء مستقبل يقدم فرصاً أكبر للنمو الاقتصادي المستدام والاستقرار الإقليمي".
