فك شفرة سرية للفايكنغ تكشف عن "نوع مختلف من المعارك"
القبة نيوز - كشف علماء أثار أن حجر الروني الشهير والذي يعود لعصر الـ"فايكنغ"، أي إلى نحو 1200 عام، يحمل رسالة تنبأت بالكارثة المناخية.
ووفقا لما نشره الموقع الرسمي لجامعة "أبسالا"، وعقب فك شفرة الحجر، وجد العلماء أنه يتحدث عن "معركة مع الطقس".
ويتحدث النص المنقوش على الحجر، عن ظروف مناخية غامضة أعقبت وفاة الملك المحارب "ثيودوريك"، الذي حكم أراضي إيطاليا الحديثة في القرن السابع عشر.
وكانت وفاة ثيودوريك فألا سيئا، حيث انطلقت موجة من الانفجارات البركانية تركت أوروبا في الظلام، وانتشر المرض والمجاعة.
" data-iframe-title="Twitter Tweet" data-scribe="page:tweet" id="twitter-widget-1" lang="en" data-twitter-event-id="2">
" data-tweet-id="1215351851190824960" data-scribe="section:subject">
" aria-label="Paul Kedrosky (screen name: pkedrosky)">
tl;dr: The Rök Runestone engravings from 800 CE may actually have been intended to forestall a climate crisis and prevent the end of the world.
The Rök Runestone and the End of the World https://buff.ly/2tKJwUS
" data-scribe="section:cta component:news">
See Paul Kedrosky's other Tweets
وقامت تلك الأحداث في عام 536 ميلادي، وفقدت اسكندينافيا في تلك السنة 50% من سكانها.
ويعتقد العلماء أن محاربا آخر من الفايكنغ، ولد بعد 300 عام من وفاة ثيودوريك ويدعى فارين، هو من نقش الحجر وبدأ في التنبؤ ورصد أزمة المناخ.
وتتحدث النقوش على الحجر عن نوع مختلف من المعارك وهو الصراع بين النور والظلام، الدفء والبرد، الحياة والموت، ما اعتبره العلماء وصفا لنهاية العالم.
ووثق الحجر قصة وفاة ابن فارين في معركة، حولت خلالها عاصفة شمسية السماء إلى اللون الأحمر، وشهدت المنطقة كسوفا شمسيا اختفت فيه الشمس لفترة قصيرة، كما أدى فصل الشتاء البارد بشكل خاص إلى فشل المحاصيل.
يذكر أن الحجر الشهير يتواجد في منطقة بحيرة "فاترن" جنوب السويد، وتعد النقوش عليه أطول نقوش رونية في العالم، حيث تتكون من 28 سطرا.
(سبوتنك)
ووفقا لما نشره الموقع الرسمي لجامعة "أبسالا"، وعقب فك شفرة الحجر، وجد العلماء أنه يتحدث عن "معركة مع الطقس".
ويتحدث النص المنقوش على الحجر، عن ظروف مناخية غامضة أعقبت وفاة الملك المحارب "ثيودوريك"، الذي حكم أراضي إيطاليا الحديثة في القرن السابع عشر.
وكانت وفاة ثيودوريك فألا سيئا، حيث انطلقت موجة من الانفجارات البركانية تركت أوروبا في الظلام، وانتشر المرض والمجاعة.
" data-iframe-title="Twitter Tweet" data-scribe="page:tweet" id="twitter-widget-1" lang="en" data-twitter-event-id="2">
" data-scribe="section:cta component:news">
" data-tweet-id="1215351851190824960" data-scribe="section:subject">
" aria-label="Paul Kedrosky (screen name: pkedrosky)">
tl;dr: The Rök Runestone engravings from 800 CE may actually have been intended to forestall a climate crisis and prevent the end of the world.
The Rök Runestone and the End of the World https://buff.ly/2tKJwUS
See Paul Kedrosky's other Tweets
وقامت تلك الأحداث في عام 536 ميلادي، وفقدت اسكندينافيا في تلك السنة 50% من سكانها.
ويعتقد العلماء أن محاربا آخر من الفايكنغ، ولد بعد 300 عام من وفاة ثيودوريك ويدعى فارين، هو من نقش الحجر وبدأ في التنبؤ ورصد أزمة المناخ.
وتتحدث النقوش على الحجر عن نوع مختلف من المعارك وهو الصراع بين النور والظلام، الدفء والبرد، الحياة والموت، ما اعتبره العلماء وصفا لنهاية العالم.
ووثق الحجر قصة وفاة ابن فارين في معركة، حولت خلالها عاصفة شمسية السماء إلى اللون الأحمر، وشهدت المنطقة كسوفا شمسيا اختفت فيه الشمس لفترة قصيرة، كما أدى فصل الشتاء البارد بشكل خاص إلى فشل المحاصيل.
يذكر أن الحجر الشهير يتواجد في منطقة بحيرة "فاترن" جنوب السويد، وتعد النقوش عليه أطول نقوش رونية في العالم، حيث تتكون من 28 سطرا.
(سبوتنك)