Orange الأردن الراعي الرسمي لمسابقة "أفضل مشروع تخرّج في الطاقة المتجددة"
القبة نيوز- أعلن مركز التميز الأردني الألماني للطاقة الشمسية في المفرق أسماء المرشّحين للمرحلة النهائية من المسابقة الوطنية لأفضل مشروع تخرّج في مجال الطاقة المتجددة، والتي ينظّمها بالتعاون مع Orange الأردن الراعي الرسمي للمسابقة، وذلك بعد مشاركة 14 مشروعاً في المرحلة الأولى تأهّل منها 8 مشاريع للمرحلة الثانية، والتي تمّ خلالها اختيار 4 مشاريع للمرحلة النهائية المنتظر عقدهالاختيار الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في حفل ترعاه معالي وزير الطاقة والثروة المعدنية المهندسة هالة زواتي في الخامس عشر من شهر كانون الأول الحالي.
وتم الإعلان عن المرشّحين الأربعة بعد قيام لجنة مؤلّفة من عضو الهيئة الإدارية لجمعية إدامة للطاقة والمياه والبيئة المهندس فادي مرجي، مديرإدارة مبيعات التجزئة في Orange الأردن منجد عكروش، رئيس جمعية مهندسي الطاقة المتجددة المهندس سامر زوايدة ومستشار أمانة عمّان للطاقة الدكتور إياد سرطاوي بتقييم المشاريع واختيار المهندسة سارة منصور من الجامعة الألمانية الأردنية عن الآثار البيئية لمخلّفات تخزين الطاقة، المهندسة هبة الذهبي من الجامعة ذاتها عن الأنظمة الفوتوفولتية ذات الوجهين على محور واحدمن حيث التصميم والفعالية، المهندسون وليد براهمة وسعود شواقفة وعبدالله علي وخالد الزعبي ونضال جبر من جامعة آل البيت عن استخلاص الماء من الهواء بالطاقة الشمسية والمهندسات أميرة العمايرة وآفاق الحياري وهبة عشيش من البلقاء التطبيقية عن الحافلات ذات التردد السريع وإنتاج الطاقة المتجددة منها.
وتهدف المسابقة بين طلبة الجامعات من التخصصات المتعلقة بالطاقة المتجددة على مستوى البكالوريوس والماجستير لتحفيز الشباب على الابتكار الذي يرفد المجتمع بحلول ذكية وبنّاءة، خاصةً وأن هذا القطاع يزخر بالإمكانات الحالية والمستقبلية على الصعيدين المحلي والعالمي في ظل التحديات البيئية والاقتصادية المترتبة عن استخدام الطاقة التقليدية، ومنح الطلبة فرصة عرض مشاريعهم لفترة أطول، ما يقدّم لمحة حولها لأكبر عدد ممكن من الأشخاص في المجتمع المحلي والشركات القادرة والمهتمة بالاستثمار فيها ودعمها وتطبيقها، ووضع مشاريعهم في خانة الانطلاق عدا عن كونها متطلّبا للتخرج.
وتعدّ هذه المسابقة نتاج الدعم المتواصل الذي تقدّمه Orange الأردن، وفق استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية لتعزيز مشاركة الشباب ودورهم الريادي ورؤيتها العالمية التي تحرص على المحافظة على البيئة، بما في ذلك دعمها الفني والمالي لإنشاء وتطوير مركز التميز للطاقة الشمسية في المفرق، وتشجيع المبادرات والبرامج الرامية للحد من الاعتماد على الطاقة التقليدية، وذلك في إطار جهود المملكةلتحفيز إنتاجالطاقةالنظيفةبما يحققالرؤية الملكية لقطاع الطاقة المحلي وضرورة التحول نحو طاقة نظيفة ومستدامة وتعزيز مساهمتها في خليط الطاقة الكلي.
وتم الإعلان عن المرشّحين الأربعة بعد قيام لجنة مؤلّفة من عضو الهيئة الإدارية لجمعية إدامة للطاقة والمياه والبيئة المهندس فادي مرجي، مديرإدارة مبيعات التجزئة في Orange الأردن منجد عكروش، رئيس جمعية مهندسي الطاقة المتجددة المهندس سامر زوايدة ومستشار أمانة عمّان للطاقة الدكتور إياد سرطاوي بتقييم المشاريع واختيار المهندسة سارة منصور من الجامعة الألمانية الأردنية عن الآثار البيئية لمخلّفات تخزين الطاقة، المهندسة هبة الذهبي من الجامعة ذاتها عن الأنظمة الفوتوفولتية ذات الوجهين على محور واحدمن حيث التصميم والفعالية، المهندسون وليد براهمة وسعود شواقفة وعبدالله علي وخالد الزعبي ونضال جبر من جامعة آل البيت عن استخلاص الماء من الهواء بالطاقة الشمسية والمهندسات أميرة العمايرة وآفاق الحياري وهبة عشيش من البلقاء التطبيقية عن الحافلات ذات التردد السريع وإنتاج الطاقة المتجددة منها.
وتهدف المسابقة بين طلبة الجامعات من التخصصات المتعلقة بالطاقة المتجددة على مستوى البكالوريوس والماجستير لتحفيز الشباب على الابتكار الذي يرفد المجتمع بحلول ذكية وبنّاءة، خاصةً وأن هذا القطاع يزخر بالإمكانات الحالية والمستقبلية على الصعيدين المحلي والعالمي في ظل التحديات البيئية والاقتصادية المترتبة عن استخدام الطاقة التقليدية، ومنح الطلبة فرصة عرض مشاريعهم لفترة أطول، ما يقدّم لمحة حولها لأكبر عدد ممكن من الأشخاص في المجتمع المحلي والشركات القادرة والمهتمة بالاستثمار فيها ودعمها وتطبيقها، ووضع مشاريعهم في خانة الانطلاق عدا عن كونها متطلّبا للتخرج.
وتعدّ هذه المسابقة نتاج الدعم المتواصل الذي تقدّمه Orange الأردن، وفق استراتيجيتها للمسؤولية الاجتماعية لتعزيز مشاركة الشباب ودورهم الريادي ورؤيتها العالمية التي تحرص على المحافظة على البيئة، بما في ذلك دعمها الفني والمالي لإنشاء وتطوير مركز التميز للطاقة الشمسية في المفرق، وتشجيع المبادرات والبرامج الرامية للحد من الاعتماد على الطاقة التقليدية، وذلك في إطار جهود المملكةلتحفيز إنتاجالطاقةالنظيفةبما يحققالرؤية الملكية لقطاع الطاقة المحلي وضرورة التحول نحو طاقة نظيفة ومستدامة وتعزيز مساهمتها في خليط الطاقة الكلي.