13 ألف سائق يعملون على تطبيقات النقل الذكية
القبة نيوز - بحثت لجنة السياحة والآثار والخدمات العامة النيابية، خلال اجتماع عقدته اليوم الأربعاء برئاسة النائب حسن العجارمة، خطط واستراتيجيات وزارة النقل والدوائر التابعة لها للمرحلة المقبلة.
وقال العجارمة ان هذا الاجتماع يهدف إلى الاطلاع على خطط وزارة النقل لملف الخدمات والنقل في مختلف انماطه سواء كان بحريا او جويا او بريا.
وأشار إلى الخطط التي تم وضعها سابقا بالنسبة للوزارة او الهيئات التي تتبع لها، والتحديات التي تواجهها، ومحاولة التغلب عليها في ظل الشراكة بين مجلس النواب والحكومة لتحقيق المصلحة العامة للوطن والمواطن.
ولفت العجارمة إلى حزمة التحفيز الاقتصادي الثانية التي أطلقها رئيس الوزراء، مؤخرا، والتي تضمنت دمج بعض الهيئات التابعة للوزارة، داعيا الى اجراء الدراسات الفنية وعدم التسرع بعمليات الدمج نظرا لخصوصية بعض الهيئات مثل هيئة الطيران التي يجب ان تراعي الاتفاقيات الدولية.
بدوره، قال وزير النقل خالد سيف إنه يوجد استراتيجيات واضحة لوزارة النقل والهيئات التابعة لها التي تم انجاز العديد منها على شكل مشاريع قابلة لتنفيذ، كما تم البناء على مشاريع كانت موجودة في السابق أبرزها عطاء نظام النقل الذكي والذي يسمح بتتبع المركبات وضبط آلية الدعم لأصحاب الباصات.
وأضاف ان لدى الوزارة فرصة كبيرة لتطوير النقل الجماعي لما له من دور في حل مشكلة الازدحامات المرورية، مشيرا الى ان 10 بالمئة يعتمدون على النقل العام نظرا لانعدام الثقة ما بين المواطن ووسائط النقل.
وفيما يتعلق بموضوع "الدمج"، بين سيف انه تم الدخول بالتفاصيل للإدارة الفنية والإدارية لدائرتي الأرصاد الجوية والخط الحجازي، وسيعاد تشكيل دائرة الأرصاد الجوية لتكون تابعه للوزارة مباشرة او لهيئة الطيران المدني نظرا للعلاقة بينهم حسب المعايير العالمية.
من جهتها، بينت أمين عام الوزارة وسام التهتموني، أن موضوع "الدمج" سيحقق وفرا في المباني والمفوضين والسيارات والمستشارين وستقدم دراسة كاملة بالأرقام بقيمة الوفر قريبا.
بدوره، قال مدير هيئة النقل البري بشار العمري إن أهم مشاريع هيئة تنظيم قطاع النقل البري هو مشروع أنظمة النقل الذكية لحل مشاكل النقل وتم اجراء طرح عطاء ومن المتوقع البدء بتنفيذه خلال أسبوع وسيبدأ بخطوط الجامعات.
وفيما يتعلق بموضوع المجمعات ومراكز الانطلاق، أوضح العمري انه تم البدء بالمرحلة الأولى حيث تم انجاز اربعة مجمعات وهنالك عدد من المجمعات سيتم تسليمها قريبا وهنالك تصميم لعدد من المجمعات في الالوية عند توفر التمويل اللازم.
وفيما يتعلق بالتطبيقات الذكية، بين العمري انه تم ترخيص 6 شركات للتطبيقات الذكية بعدد 13 ألف سائق على مستوى المملكة وتم اشراك التاكسي الأصفر بعدد من التطبيقات.
من ناحيته، قال مدير الأرصاد الجوية حسين المومني إن دائرة الأرصاد الجوية دائرة تم انشاؤها العام 1951 ويوجد بها سجل مناخي منذ العام 1914 وهو سجل مؤرشف الكترونيا.
وأضاف ان لدى الدائرة 36 مشروعا انتهت من 19 مشروعا منها ،وهناك 10 منها متوقفة بسبب بعض المعيقات المالية، لافتا إلى أن الدائرة تقوم بالإضافة الى اعداد النشرة الجوية، الرصد الجوي في كل المطارات العسكرية والمدنية، فضلًا عن أن لها 26 محطة موزعة على المملكة.
وتابع المومني أن الدائرة تقدمت لإنشاء نظام لدائرة الأرصاد يسمح لها بتقاضي المبالغ التي تدفع بدل إعطاء المعلومات عن الحالة الجوية في كل مطار، والتي تبلغ ما بين 100 و300 دينار عن كل طائرة تقلع.
وقال مدير مؤسسة الخط الحديدي الحجازي صلاح اللوزي: إن هناك خطة مع الأتراك لإعادة تأهيل الخط الحجازي، ومشروعا لإعادة تأهيل محطات الزرقاء وعمان، علما انه تم تأهيل محطة الجيزة والقطرانة والخربة السمرا بالكامل، وكذلك تم تأهيل محطة المفرق والحديقة التابعة لها.
وقال العجارمة ان هذا الاجتماع يهدف إلى الاطلاع على خطط وزارة النقل لملف الخدمات والنقل في مختلف انماطه سواء كان بحريا او جويا او بريا.
وأشار إلى الخطط التي تم وضعها سابقا بالنسبة للوزارة او الهيئات التي تتبع لها، والتحديات التي تواجهها، ومحاولة التغلب عليها في ظل الشراكة بين مجلس النواب والحكومة لتحقيق المصلحة العامة للوطن والمواطن.
ولفت العجارمة إلى حزمة التحفيز الاقتصادي الثانية التي أطلقها رئيس الوزراء، مؤخرا، والتي تضمنت دمج بعض الهيئات التابعة للوزارة، داعيا الى اجراء الدراسات الفنية وعدم التسرع بعمليات الدمج نظرا لخصوصية بعض الهيئات مثل هيئة الطيران التي يجب ان تراعي الاتفاقيات الدولية.
بدوره، قال وزير النقل خالد سيف إنه يوجد استراتيجيات واضحة لوزارة النقل والهيئات التابعة لها التي تم انجاز العديد منها على شكل مشاريع قابلة لتنفيذ، كما تم البناء على مشاريع كانت موجودة في السابق أبرزها عطاء نظام النقل الذكي والذي يسمح بتتبع المركبات وضبط آلية الدعم لأصحاب الباصات.
وأضاف ان لدى الوزارة فرصة كبيرة لتطوير النقل الجماعي لما له من دور في حل مشكلة الازدحامات المرورية، مشيرا الى ان 10 بالمئة يعتمدون على النقل العام نظرا لانعدام الثقة ما بين المواطن ووسائط النقل.
وفيما يتعلق بموضوع "الدمج"، بين سيف انه تم الدخول بالتفاصيل للإدارة الفنية والإدارية لدائرتي الأرصاد الجوية والخط الحجازي، وسيعاد تشكيل دائرة الأرصاد الجوية لتكون تابعه للوزارة مباشرة او لهيئة الطيران المدني نظرا للعلاقة بينهم حسب المعايير العالمية.
من جهتها، بينت أمين عام الوزارة وسام التهتموني، أن موضوع "الدمج" سيحقق وفرا في المباني والمفوضين والسيارات والمستشارين وستقدم دراسة كاملة بالأرقام بقيمة الوفر قريبا.
بدوره، قال مدير هيئة النقل البري بشار العمري إن أهم مشاريع هيئة تنظيم قطاع النقل البري هو مشروع أنظمة النقل الذكية لحل مشاكل النقل وتم اجراء طرح عطاء ومن المتوقع البدء بتنفيذه خلال أسبوع وسيبدأ بخطوط الجامعات.
وفيما يتعلق بموضوع المجمعات ومراكز الانطلاق، أوضح العمري انه تم البدء بالمرحلة الأولى حيث تم انجاز اربعة مجمعات وهنالك عدد من المجمعات سيتم تسليمها قريبا وهنالك تصميم لعدد من المجمعات في الالوية عند توفر التمويل اللازم.
وفيما يتعلق بالتطبيقات الذكية، بين العمري انه تم ترخيص 6 شركات للتطبيقات الذكية بعدد 13 ألف سائق على مستوى المملكة وتم اشراك التاكسي الأصفر بعدد من التطبيقات.
من ناحيته، قال مدير الأرصاد الجوية حسين المومني إن دائرة الأرصاد الجوية دائرة تم انشاؤها العام 1951 ويوجد بها سجل مناخي منذ العام 1914 وهو سجل مؤرشف الكترونيا.
وأضاف ان لدى الدائرة 36 مشروعا انتهت من 19 مشروعا منها ،وهناك 10 منها متوقفة بسبب بعض المعيقات المالية، لافتا إلى أن الدائرة تقوم بالإضافة الى اعداد النشرة الجوية، الرصد الجوي في كل المطارات العسكرية والمدنية، فضلًا عن أن لها 26 محطة موزعة على المملكة.
وتابع المومني أن الدائرة تقدمت لإنشاء نظام لدائرة الأرصاد يسمح لها بتقاضي المبالغ التي تدفع بدل إعطاء المعلومات عن الحالة الجوية في كل مطار، والتي تبلغ ما بين 100 و300 دينار عن كل طائرة تقلع.
وقال مدير مؤسسة الخط الحديدي الحجازي صلاح اللوزي: إن هناك خطة مع الأتراك لإعادة تأهيل الخط الحجازي، ومشروعا لإعادة تأهيل محطات الزرقاء وعمان، علما انه تم تأهيل محطة الجيزة والقطرانة والخربة السمرا بالكامل، وكذلك تم تأهيل محطة المفرق والحديقة التابعة لها.