الحموري: الصادرات الوطنية تشهد نموا غير مسبوق
*الحموري: نسب نمو ايجابية للصادرات الكلية خلال التسعة اشهر الاولى من العام 2019 لتبلغ 8.1%
*21% نسبة النمو للصادرات في شهر أيلول
*نسب نمو غير مسبوقة تشهدها الصادرات الوطنية في العام 2019 لم تشهدها منذ العام 2014 والتي بلغت في ذلك الحين 7.4%.
*تعزيز الروابط الامامية والخلفية بين المصانع المحلية وتشبيكها مع اسواق الشركات في الاسواق الدولية من اهم التدخلات التي اجرتها الوزارة لتعزيز الصادرات
*ارتفاع المعاد تصديرها بنسبة 9.4% يعكس مدى أهمية تجارة الترانزيت للمملكة كونها محطة عبور مهمة للتجارة الدولية
القبة نيوز - قال وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري أن الصادرات الوطنية شهدت نسب نمو إيجابية خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2019 بلغت 7.8% مقارنة مع نفس الفترة من العام 2018.
وأضاف الحموري في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء أنه وعلى الصعيد الشهري فقد ارتفعت الصادرات لشهر ايلول 2019 بنسبة 21.7% مقارنة مع الشهر ذاته من العام 2018، وهي نسب غير مسبوقة لم تشهدها الصادرات منذ العام 2014 والتي بلغت في ذلك الوقت 7.4%.
وبحسب الحموري، فإن من أهم الشركاء التجاريين التي ارتفعت الصادرات إليها دول الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة والسعودية وبعض الدول الآسيوية مثل الصين. كما بين بأن المستوردات انخفضت خلال نفس الفترة بنسبة 5.3% وكان بسبب انخفاض المستوردات من النفط نظرا لأسباب تتعلق باستخدام الطاقة البديلة.
كما انخفض بذلك العجز في الميزان التجاري بنسبة 13.4% لنفس الفترة.
وأشار د. الحموري كذلك إلى التدخلات التي قامت بها الحكومة الأردنية لتحفيز القطاع الصناعي كان لها انعكاس واضح على حجم الصادرات. ومن هذه التدخلات قيام الوزارة بتعزيز الروابط الامامية والخلفية من خلال تشبيك المحلية فيما بينها وكذلك تشبيك المصانع مع الموردين لكبرى الشركات في الأسواق الدولية.
كما تقوم الوزارة بدعم الشركات الصناعية والخدمية بهدف التصدير حيث تم توقيع 97 اتفاقية لتعزيز تنافسيتها في الأسواق الدولية.
كما أوضح أن ارتفاع السلع والبضائع المعاد تصديرها بنسبة 9.4% لنفس الفترة، تعكس مدى أهمية تجارة الترانزيت خصوصاً بأن المملكة تعد محطة عبور مهمة وتقع على مفترق الطرق التجارية الهامة والمتمثلة بالطرق البرية والبحرية والجوية التي تربط الدول العربية فيما بينها وبين تركيا شمالا وعبرها إلى أوروبا، وشرقا إلى إيران وعبرها إلى دول روسيا المستقلة، وجنوبا أفريقيا عبر خليج العقبة والسويس وغربا إلى دول أوروبا عبر البحر المتوسط.
*21% نسبة النمو للصادرات في شهر أيلول
*نسب نمو غير مسبوقة تشهدها الصادرات الوطنية في العام 2019 لم تشهدها منذ العام 2014 والتي بلغت في ذلك الحين 7.4%.
*تعزيز الروابط الامامية والخلفية بين المصانع المحلية وتشبيكها مع اسواق الشركات في الاسواق الدولية من اهم التدخلات التي اجرتها الوزارة لتعزيز الصادرات
*ارتفاع المعاد تصديرها بنسبة 9.4% يعكس مدى أهمية تجارة الترانزيت للمملكة كونها محطة عبور مهمة للتجارة الدولية
القبة نيوز - قال وزير الصناعة والتجارة والتموين الدكتور طارق الحموري أن الصادرات الوطنية شهدت نسب نمو إيجابية خلال التسعة أشهر الأولى من العام 2019 بلغت 7.8% مقارنة مع نفس الفترة من العام 2018.
وأضاف الحموري في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء أنه وعلى الصعيد الشهري فقد ارتفعت الصادرات لشهر ايلول 2019 بنسبة 21.7% مقارنة مع الشهر ذاته من العام 2018، وهي نسب غير مسبوقة لم تشهدها الصادرات منذ العام 2014 والتي بلغت في ذلك الوقت 7.4%.
وبحسب الحموري، فإن من أهم الشركاء التجاريين التي ارتفعت الصادرات إليها دول الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة والسعودية وبعض الدول الآسيوية مثل الصين. كما بين بأن المستوردات انخفضت خلال نفس الفترة بنسبة 5.3% وكان بسبب انخفاض المستوردات من النفط نظرا لأسباب تتعلق باستخدام الطاقة البديلة.
كما انخفض بذلك العجز في الميزان التجاري بنسبة 13.4% لنفس الفترة.
وأشار د. الحموري كذلك إلى التدخلات التي قامت بها الحكومة الأردنية لتحفيز القطاع الصناعي كان لها انعكاس واضح على حجم الصادرات. ومن هذه التدخلات قيام الوزارة بتعزيز الروابط الامامية والخلفية من خلال تشبيك المحلية فيما بينها وكذلك تشبيك المصانع مع الموردين لكبرى الشركات في الأسواق الدولية.
كما تقوم الوزارة بدعم الشركات الصناعية والخدمية بهدف التصدير حيث تم توقيع 97 اتفاقية لتعزيز تنافسيتها في الأسواق الدولية.
كما أوضح أن ارتفاع السلع والبضائع المعاد تصديرها بنسبة 9.4% لنفس الفترة، تعكس مدى أهمية تجارة الترانزيت خصوصاً بأن المملكة تعد محطة عبور مهمة وتقع على مفترق الطرق التجارية الهامة والمتمثلة بالطرق البرية والبحرية والجوية التي تربط الدول العربية فيما بينها وبين تركيا شمالا وعبرها إلى أوروبا، وشرقا إلى إيران وعبرها إلى دول روسيا المستقلة، وجنوبا أفريقيا عبر خليج العقبة والسويس وغربا إلى دول أوروبا عبر البحر المتوسط.