الفايز يدعو الشباب إلى التصدي لآفة المخدرات
القبة نيوز - دعا رئيس مجلس الاعيان فيصل الفايز، الشباب الاردني إلى التصدي لآفة المخدرات التي اصبحت تهدد أمن المجتمع واستقراره.
وقال الفايز خلال رعايته حفل اطلاق النسخة الثانية لمبادرة " ضمير" في الجامعة الأردنية اليوم الاحد "لا أحد ينكر أننا نواجه اليوم، الكثير من التحديات والمصاعب, خصوصا امام فئة الشباب لكن الاستسلام لهذا الواقع، في ظل انتشار الممارسات والظواهر الشاذة، ستكون نتائجه كارثية على شبابنا ومجتمعنا".
واضاف رئيس المجلس خلال اطلاق النسخة الثانية لمبادرة " ضمير" التي تهدف إلى مكافحة آفة المخدرات، ان الظروف والتحديات التي نمر بها, تفرض علينا العمل بروح الجماعة لمحاربة الظواهر السلبية، وتسليط الضوء على كل ما هو إيجابي.
وزاد "اننا اليوم بحاجة إلى كل مبادرة خيرة لإعادة روح المحبة والتماسك بين ابناء مجتمعنا، وهذه المبادرات النبيلة استبدلها البعض بخطاب كراهية مقيت، يغذي الفرقة ويشوه قيمنا واخلاقنا، ما يجعلنا نخاف أن ينطبق علينا وصف "مجتمع الكراهية", بعد أن كنا مجتمع الحب والتسامح".
وقال الفايز خلال حفل الاطلاق الذي حضره مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد أنور الطراونة وعميد شؤون الطلبة الدكتور محمد صايل الزيود "علينا ان نكون رديفا قويا لمؤسسات الوطن بالعمل على محاربة الظواهر الدخيلة، والعمل بقوة لتنمية مجتمعنا لنكون على الدوام عنواناً للريادة والتميز" .
وأعرب الفايز عن فخره بلقاء نخبة من شابات وشباب الوطن ممن جمعتهم هوية وطنية وقومية واحدة، ودثرتهم عباءة عز هاشمية، آلت إلى عميد آل البيت جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيداً بدور الشباب القائمين على مبادرة ضمير والعمل بروح الفريق لتعزيز القيم النبيلة في المجتمع.
وتهدف المبادرة التي نظمتها إدارة مكافحة المخدرات في مديرية الأمن العام بالتعاون مع قائمة النشامى وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة، إلى تعزيز دور الجامعة في تشكيل الوعي الثقافي وتعظيم القيم ومحاربة جميع الظواهر السلبية والآفات.
واستذكر رئيس الجامعة الدكتور عبد الكريم القضاة إطلاق النسخة الأولى من مبادرة "ضمير" في العام الماضي بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات بهدف توعية طلبة الجامعة بمخاطر المخدرات على الفرد والأسرة والمجتمع.
وبينّ القضاة مدى حرص الجامعة على رفع سويّة خرّيجيها في المستويات كافة، وتأهيلهم ليكونوا روادا في شتى الآداب والعلوم والمعارف إلى جانب تمكينهم من المساهمة بفاعلية في بناء المستقبل عن طريق التعامل بإيجابية مع التحديات، مثل تحدي مكافحة المخدرات من خلال التمسك بروح المبادرة، والتشبيك مع المجتمع الطلابي ومنظمات المجتمع المدني، وتبنّي التفكير بعيد المدى.
وأشاد القضاة بدور عمادة شؤون الطلبة في دعم المبادرات الطلابية والشبابية ورعايتها بما يُسهم في إحداث التغيير الإيجابي المنشود.
وقال الفايز خلال رعايته حفل اطلاق النسخة الثانية لمبادرة " ضمير" في الجامعة الأردنية اليوم الاحد "لا أحد ينكر أننا نواجه اليوم، الكثير من التحديات والمصاعب, خصوصا امام فئة الشباب لكن الاستسلام لهذا الواقع، في ظل انتشار الممارسات والظواهر الشاذة، ستكون نتائجه كارثية على شبابنا ومجتمعنا".
واضاف رئيس المجلس خلال اطلاق النسخة الثانية لمبادرة " ضمير" التي تهدف إلى مكافحة آفة المخدرات، ان الظروف والتحديات التي نمر بها, تفرض علينا العمل بروح الجماعة لمحاربة الظواهر السلبية، وتسليط الضوء على كل ما هو إيجابي.
وزاد "اننا اليوم بحاجة إلى كل مبادرة خيرة لإعادة روح المحبة والتماسك بين ابناء مجتمعنا، وهذه المبادرات النبيلة استبدلها البعض بخطاب كراهية مقيت، يغذي الفرقة ويشوه قيمنا واخلاقنا، ما يجعلنا نخاف أن ينطبق علينا وصف "مجتمع الكراهية", بعد أن كنا مجتمع الحب والتسامح".
وقال الفايز خلال حفل الاطلاق الذي حضره مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد أنور الطراونة وعميد شؤون الطلبة الدكتور محمد صايل الزيود "علينا ان نكون رديفا قويا لمؤسسات الوطن بالعمل على محاربة الظواهر الدخيلة، والعمل بقوة لتنمية مجتمعنا لنكون على الدوام عنواناً للريادة والتميز" .
وأعرب الفايز عن فخره بلقاء نخبة من شابات وشباب الوطن ممن جمعتهم هوية وطنية وقومية واحدة، ودثرتهم عباءة عز هاشمية، آلت إلى عميد آل البيت جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيداً بدور الشباب القائمين على مبادرة ضمير والعمل بروح الفريق لتعزيز القيم النبيلة في المجتمع.
وتهدف المبادرة التي نظمتها إدارة مكافحة المخدرات في مديرية الأمن العام بالتعاون مع قائمة النشامى وعمادة شؤون الطلبة في الجامعة، إلى تعزيز دور الجامعة في تشكيل الوعي الثقافي وتعظيم القيم ومحاربة جميع الظواهر السلبية والآفات.
واستذكر رئيس الجامعة الدكتور عبد الكريم القضاة إطلاق النسخة الأولى من مبادرة "ضمير" في العام الماضي بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات بهدف توعية طلبة الجامعة بمخاطر المخدرات على الفرد والأسرة والمجتمع.
وبينّ القضاة مدى حرص الجامعة على رفع سويّة خرّيجيها في المستويات كافة، وتأهيلهم ليكونوا روادا في شتى الآداب والعلوم والمعارف إلى جانب تمكينهم من المساهمة بفاعلية في بناء المستقبل عن طريق التعامل بإيجابية مع التحديات، مثل تحدي مكافحة المخدرات من خلال التمسك بروح المبادرة، والتشبيك مع المجتمع الطلابي ومنظمات المجتمع المدني، وتبنّي التفكير بعيد المدى.
وأشاد القضاة بدور عمادة شؤون الطلبة في دعم المبادرات الطلابية والشبابية ورعايتها بما يُسهم في إحداث التغيير الإيجابي المنشود.