مجموعة هايكينج جوردن تنجح في تحدي البتراء
القبة نيوز- استطاعت مجموعة هايكينج جوردن لرياضة المسير والترحال ان تجتاز مسار تحدي البتراء بفريقها الذي تمكن من اجتياز جبال المدينة الستة سيرا على الاقدام في يوم واحد.
وتضمن برنامج المسير الذي بدأ تمام الساعة السادسة صباحاً واستمر لغاية العاشرة ليلا، دخول البتراء من درب المدرس جنوبي السيق، وصولاً الى اعلى الخزنة والمذبح نزولاً الى قلب المدينة والصعود الى جبل خبثى عبر الفج من خلف ضريح الجرة / المحكمة، نزولا الى الواجهات الملكية فمعبد الاسود المجنحة مرورا باثار الكنيسة البيزنطية ثم صعودا الى الدير فالمطل ومنه الى قصر البنت ومن خلف جبل الحبيس والذي يحتوى اثار قلعة قديمة ومنه الى جبل ام البيارة عبر ممراته الصخرية وهو الاصعب والسير الى مقام النبي هارون وهو الابعد مسافة والأكثر إرتفاعا والعودة الى قلب المدينة والخروج من السيق.
وبلغ طول المسار أكثر من 45 كلم اي بمعدل سرعة اكثر من 3.5 كلم في الساعة بواقع اجمالي 6000 درجة تقريبا بمعدل تفاوت ارتفاع تخطى 2500 مترا.
ويعتبر هذا من مسارات التحمل لانه يتطلب لياقة وقدرة بدنية عالية.
وخلال المسار تم التعرف على عدد من المواقع الجديدة وبالذات درب المدرس وما يحتوي من معالم ونقوش وطبيعة ذات خصوصية.
ويشار الى ان المجموعة تضم في اعضائها مشاركين من مختلف الاعمار والمستويات الثقافية والعلمية وتقوم على تبادل الخبرات والمعرفة في اكتشاف مكنونات الوطن وما حباه الله من آيات بجمال الطبيعة وما استوطن فيه من حضارات ماجدة.
عبدالرحيم العرجان
وتضمن برنامج المسير الذي بدأ تمام الساعة السادسة صباحاً واستمر لغاية العاشرة ليلا، دخول البتراء من درب المدرس جنوبي السيق، وصولاً الى اعلى الخزنة والمذبح نزولاً الى قلب المدينة والصعود الى جبل خبثى عبر الفج من خلف ضريح الجرة / المحكمة، نزولا الى الواجهات الملكية فمعبد الاسود المجنحة مرورا باثار الكنيسة البيزنطية ثم صعودا الى الدير فالمطل ومنه الى قصر البنت ومن خلف جبل الحبيس والذي يحتوى اثار قلعة قديمة ومنه الى جبل ام البيارة عبر ممراته الصخرية وهو الاصعب والسير الى مقام النبي هارون وهو الابعد مسافة والأكثر إرتفاعا والعودة الى قلب المدينة والخروج من السيق.
وبلغ طول المسار أكثر من 45 كلم اي بمعدل سرعة اكثر من 3.5 كلم في الساعة بواقع اجمالي 6000 درجة تقريبا بمعدل تفاوت ارتفاع تخطى 2500 مترا.
ويعتبر هذا من مسارات التحمل لانه يتطلب لياقة وقدرة بدنية عالية.
وخلال المسار تم التعرف على عدد من المواقع الجديدة وبالذات درب المدرس وما يحتوي من معالم ونقوش وطبيعة ذات خصوصية.
ويشار الى ان المجموعة تضم في اعضائها مشاركين من مختلف الاعمار والمستويات الثقافية والعلمية وتقوم على تبادل الخبرات والمعرفة في اكتشاف مكنونات الوطن وما حباه الله من آيات بجمال الطبيعة وما استوطن فيه من حضارات ماجدة.
عبدالرحيم العرجان