الشباب وآفاق التنمية الإنسانية في واقع متغير
رحاب محمد القضاة
القبة نيوز- ان المواقف الاجتماعية التي تعامل الشباب في الوطن العربي بصفتهم معالين وغير فعالين أو كونهم مجرد جيل في الانتظار مركز السلم المجتمعي:"مركز وطني حكومي غير ربحي تابع للأمن الوقائي في مديرية الامن العام".
تأسس عام ٢٠١٥ بإرادة ملكية سامية بناءاً على الخطة الوطنية الأمنية لمكافحة الارهاب والفكر المتطرف في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط اذا يضم هذا المركز العديد من الضباط المختصين في المجالات المختلفة منها :
الديني
والنفسي
والامني
وأخصائيين إلكترونيين يقومون باعطاء المحاضرات في المجالات المتعلقه بالتطرف وافكاره .
إذ يتم تعيينهم بإرادة ملكية سامية ووفق شروط ومعاير معينة لانهم يحملون على عاتقهم رسالة ينقلونها للأجيال القادمه
يتولى مركز السلم المجتمعي مسؤولية رسم السياسات العامة والخطط الاستراتيجية الخاصة والإشراف على تنفيذها بما يتوافق مع الاحتياجات الوطنية لمكافحة الارهاب والفكر المتطرف ودراسة مايعانية شبابنا والوقوف بجانبهم مكرّسين انفسهم لمكافحة مرض الفكر المتطرف والظواهر السلبية في المجتمع حيث تتضمن مهام المركز التنمية وحشد الجهود الدولية والمحلية لمكافحة الارهاب والفكر المتطرف وتنفيذ برامج الوقاية من خلال اجراء الدورات الثقافية لمختلف المؤسسات الحكومية والخاصة وإطلاق المبادرات الشبابية والكشف عن حالات واقعية حاول اصحاب الفكر المتطرف السيطرة عليهم وتجنيدهم لصالح منظمات ارهابية بالإضافة إلى توفير تغطية لشباب الذي كان يعاني من افكار غير سوية .
إذ لا تتحدد جهود المركز على الصعيد المحلي بل تعمل هذه المؤسسة الرائدة على الصعيد المحلي والدولي.
تأسس عام ٢٠١٥ بإرادة ملكية سامية بناءاً على الخطة الوطنية الأمنية لمكافحة الارهاب والفكر المتطرف في الأردن ومنطقة الشرق الأوسط اذا يضم هذا المركز العديد من الضباط المختصين في المجالات المختلفة منها :
الديني
والنفسي
والامني
وأخصائيين إلكترونيين يقومون باعطاء المحاضرات في المجالات المتعلقه بالتطرف وافكاره .
إذ يتم تعيينهم بإرادة ملكية سامية ووفق شروط ومعاير معينة لانهم يحملون على عاتقهم رسالة ينقلونها للأجيال القادمه
يتولى مركز السلم المجتمعي مسؤولية رسم السياسات العامة والخطط الاستراتيجية الخاصة والإشراف على تنفيذها بما يتوافق مع الاحتياجات الوطنية لمكافحة الارهاب والفكر المتطرف ودراسة مايعانية شبابنا والوقوف بجانبهم مكرّسين انفسهم لمكافحة مرض الفكر المتطرف والظواهر السلبية في المجتمع حيث تتضمن مهام المركز التنمية وحشد الجهود الدولية والمحلية لمكافحة الارهاب والفكر المتطرف وتنفيذ برامج الوقاية من خلال اجراء الدورات الثقافية لمختلف المؤسسات الحكومية والخاصة وإطلاق المبادرات الشبابية والكشف عن حالات واقعية حاول اصحاب الفكر المتطرف السيطرة عليهم وتجنيدهم لصالح منظمات ارهابية بالإضافة إلى توفير تغطية لشباب الذي كان يعاني من افكار غير سوية .
إذ لا تتحدد جهود المركز على الصعيد المحلي بل تعمل هذه المؤسسة الرائدة على الصعيد المحلي والدولي.