بعد مزاعم الاغتصاب .. رونالدو لا يثق سوى في "أربعة"
القبة نيوز- في مقابلة وصفها كريستيانو رونالدو بأنها "الأصدق" في تاريخه الكروي، كشف نجم يوفنتوس أنه بات يثق بأربعة أشخاص فقط، وذلك في أعقاب تهمة الاغتصاب التي طالته مؤخرا.
وخلال مقابلة مع الصحفي بيرس مورغان على قناة "آي تي في"، انهمر رونالدو بالبكاء، عند رؤيته لفيديو قديم غير منشور لوالده قبل وفاته.
وعن موضوع تهم الاغتصاب التي طالته، قال رونالدو: "لدي أصدقاء مقربون جدا ولدي عائلتي، ولكن من أثق به بنسبة 100 بالمئة، هم 4 أشخاص فقط".
ولم يحدد رونالدو الأشخاص الأربعة، فيما بدت الإشارة واضحة إلى أنه بات يتعامل بحذر وحرص مع الآخرين.
ولم يتردد رونالدو بالحديث عن بداياته المتواضعة، حيث كشف عن قصة "صادمة"، وهي أنه كان يزور مع صديقه، مطاعم "مكدونالدز"، في وقت متأخر من الليل، ويطلب منهم إعطاءه شطائر همبرغر متبقية.
وفاجأ الصحفي مورغان رونالدو بفيديو قديم عن والده الراحل، الذي ظهر فيه وهو يتحدث عن ابنه رونالدو، عندما كان لاعبا ناشئا وقتها.
وانهمر رونالدو بالبكاء، في لقطة نادرة غير مسبوقة بمقابلات النجم البرتغالي، وقال: "لم أشاهد هذا الفيديو من قبل. لا أصدق. توقعت أن تكون المقابلة طريفة، ولم أتوقع البكاء".
كما أكد النجم البرتغالي أن أفضل سهرة قضاها في حياته، كانت عندما تنكر مع صديقه ودخل ناد ليلي في مدريد، ولم يتعرف عليه أحد.
وخلال مقابلة مع الصحفي بيرس مورغان على قناة "آي تي في"، انهمر رونالدو بالبكاء، عند رؤيته لفيديو قديم غير منشور لوالده قبل وفاته.
وعن موضوع تهم الاغتصاب التي طالته، قال رونالدو: "لدي أصدقاء مقربون جدا ولدي عائلتي، ولكن من أثق به بنسبة 100 بالمئة، هم 4 أشخاص فقط".
ولم يحدد رونالدو الأشخاص الأربعة، فيما بدت الإشارة واضحة إلى أنه بات يتعامل بحذر وحرص مع الآخرين.
ولم يتردد رونالدو بالحديث عن بداياته المتواضعة، حيث كشف عن قصة "صادمة"، وهي أنه كان يزور مع صديقه، مطاعم "مكدونالدز"، في وقت متأخر من الليل، ويطلب منهم إعطاءه شطائر همبرغر متبقية.
وفاجأ الصحفي مورغان رونالدو بفيديو قديم عن والده الراحل، الذي ظهر فيه وهو يتحدث عن ابنه رونالدو، عندما كان لاعبا ناشئا وقتها.
وانهمر رونالدو بالبكاء، في لقطة نادرة غير مسبوقة بمقابلات النجم البرتغالي، وقال: "لم أشاهد هذا الفيديو من قبل. لا أصدق. توقعت أن تكون المقابلة طريفة، ولم أتوقع البكاء".
كما أكد النجم البرتغالي أن أفضل سهرة قضاها في حياته، كانت عندما تنكر مع صديقه ودخل ناد ليلي في مدريد، ولم يتعرف عليه أحد.