خريطة تثبت أن الناقلة البريطانية كانت في المياه الإقليمية العمانية
وقالت وزارة الخارجية البريطانية على حسابها الرسمي بـ"تويتر"، إن "وزارة النقل البريطانية نشرت خريطة تثبت أن السفينة البريطانية ستينا إمبيرو كانت في المياه الإقليمية العمانية عندما اعترضتها قوات إيران".
وأضافت، "الخط الأزرق يوضح مسار السفينة يوم الجمعة لدى مرورها عبر مضيق هرمز".
وأشارت إلى أن المربع الأحمر على الخريطة يبرز موقع اعتراض السفينة وصعودها وتحويل مسارها إلى المياه الإيرانية".
وفي وقت سابق، قال التلفزيون الإيراني نقلا عن بيان للحرس الثوري: "طبقا لعمليات بحرية للحرس الثوري في منطقة الخليج ورصد حركة الملاحة عند سواحل الجمهورية الإسلامية، وخلال عمليات البحرية الإيرانية في البحث عن تهريب النفط وكشف ناقلات النفط الحاملة للنفط المهرب، تم توقيف ناقلة نفط أجنبية تحمل مليون برميل نفط مهرب، يوم الأحد الماضي، بالقرب من جزيرة لارك الإيرانية في الخليج".
وأضاف الحرس الثوري أن "ناقلة النفط التي تم توقيفها يتشكل طاقمها من 12 بحارا جميعهم من جنسيات أجنبية، وكانت تقوم بنقل النفط المهرب من الزوارق الإيرانية القادمة من السواحل الإيرانية ونقلها إلى بلدان أخرى".
من جانبها، قالت الخارجية البريطانية إنها تسعى للحصول على مزيد من المعلومات، بعد تقارير عن احتجاز ناقلة نفط في الخليج.
وحثت الخارجية البريطانية السلطات الإيرانية، على ضرورة تهدئة الوضع في المنطقة.
وأشارت إلى أنها تراقب باستمرار الوضع الأمني هناك، وملتزمة بالحفاظ على حرية الملاحة وفقا للقانون الدولي.
وقالت وزارة الخارجية البريطانية على حسابها الرسمي بـ"تويتر"، إن "وزارة النقل البريطانية نشرت خريطة تثبت أن السفينة البريطانية ستينا إمبيرو كانت في المياه الإقليمية العمانية عندما اعترضتها قوات إيران".
وأضافت، "الخط الأزرق يوضح مسار السفينة يوم الجمعة لدى مرورها عبر مضيق هرمز".
وأشارت إلى أن المربع الأحمر على الخريطة يبرز موقع اعتراض السفينة وصعودها وتحويل مسارها إلى المياه الإيرانية".
وفي وقت سابق، قال التلفزيون الإيراني نقلا عن بيان للحرس الثوري: "طبقا لعمليات بحرية للحرس الثوري في منطقة الخليج ورصد حركة الملاحة عند سواحل الجمهورية الإسلامية، وخلال عمليات البحرية الإيرانية في البحث عن تهريب النفط وكشف ناقلات النفط الحاملة للنفط المهرب، تم توقيف ناقلة نفط أجنبية تحمل مليون برميل نفط مهرب، يوم الأحد الماضي، بالقرب من جزيرة لارك الإيرانية في الخليج".
وأضاف الحرس الثوري أن "ناقلة النفط التي تم توقيفها يتشكل طاقمها من 12 بحارا جميعهم من جنسيات أجنبية، وكانت تقوم بنقل النفط المهرب من الزوارق الإيرانية القادمة من السواحل الإيرانية ونقلها إلى بلدان أخرى".
من جانبها، قالت الخارجية البريطانية إنها تسعى للحصول على مزيد من المعلومات، بعد تقارير عن احتجاز ناقلة نفط في الخليج.
وحثت الخارجية البريطانية السلطات الإيرانية، على ضرورة تهدئة الوضع في المنطقة.
وأشارت إلى أنها تراقب باستمرار الوضع الأمني هناك، وملتزمة بالحفاظ على حرية الملاحة وفقا للقانون الدولي.