طموح تعيين رئيساً للوزراء
ابراهيم الحوري
القبة نيوز-كُل إنسان، وله طموح ، فما بالكم حينما تصل إلى مرحلة بها طموح ،بأن تكون رئيساً للوزراء ، ماذا يجب عليك أن تكون أولى قراراتك ، و بالأخص في هذه المرحلة الدقيقة ، في أول قرار سوفَ يُتخذ في حال كان شخصي الكريم ،رئيساً للوزراء ، أعادة هيكلة رواتب القطاع العام، من حيث زيادة الراتب الذي يتقاضاه الموظف في القطاع العام ، والقرار الآخر هو تخفيض رواتب الوزراء،وتخفيض راتب رئيس الوزراء ، و تخفيض رواتب أعضاء مجلس النواب وتخفيض رواتب الذين يتقاضون رواتب باهضة والتي بدورها تؤثر سلباً على ميزانية الدولة ، والقرار الذي يليه ، هو زيادة رواتب الأجهزة الأمنية، و زيادة رواتب الجيش العربي .
مما لا شك فيه أن طموح أن تُصبح رئيساً للوزراء ، هو طموح به الأمانة، التي تؤتمن عليها ،وتسأل عنها يوم القيامة ، حيث طبيعة أن تكون رئيساً للوزراء، بحد ذاته هو طموح يقتضي أن تُعالج جميع التشوهات ،في الدولة، وإعادة تأهيل الكثير من الإحتياجات التي تصب في مصلحة المواطن ،ومصلحة الوطن منها، أن تسعى إلى جعل المواطن أن يعيش في حياة بها الرفاهية، وبها الفرح، والسرور ، حيث حينما يتم القسم في حال تم تعيين رئيساً للوزراء يكون القسم أمام الله عز وجل ،وأمام سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين ، وأمام شاشة التلفاز ليراه المواطنين ،يكون بذلك أن رئيس الوزراء هو المُخَوَل في إتخاذ القرارات، بالقسم أمام الله عز وجل ، وأمام سيد البلاد
الملك عبد الله الثاني بن الحسين، وأمام شاشة التلفاز من أجل أن يراه المواطنين ، حيث بعد القسم ، لا أحداً يتدخل في شؤون رئيس الوزراء ،وقرارته مبنية على اتفاق مع مجلس الوزراء .
فما بالكم مثلاً أن أكون رئيساً للوزراء في المستقبل،
حيث تفاءلوا بالخير تجدوه ،وشخصي الكريم، متفائل، لدرجة لا توصف .
نعم أن أكون رئيساً للوزراء ،بذلك أن أكون مخلصاً للقسم الذي أقوم في تأديته، أمام الله عز وجل، وأمام سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين، وأمام المواطنين ، يالله حقق لي ما أتمنى من أجل أن أحقق ما قمت بكتابته بقلمي الذي لا يخشى لومة لائم .
مما لا شك فيه أن طموح أن تُصبح رئيساً للوزراء ، هو طموح به الأمانة، التي تؤتمن عليها ،وتسأل عنها يوم القيامة ، حيث طبيعة أن تكون رئيساً للوزراء، بحد ذاته هو طموح يقتضي أن تُعالج جميع التشوهات ،في الدولة، وإعادة تأهيل الكثير من الإحتياجات التي تصب في مصلحة المواطن ،ومصلحة الوطن منها، أن تسعى إلى جعل المواطن أن يعيش في حياة بها الرفاهية، وبها الفرح، والسرور ، حيث حينما يتم القسم في حال تم تعيين رئيساً للوزراء يكون القسم أمام الله عز وجل ،وأمام سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين ، وأمام شاشة التلفاز ليراه المواطنين ،يكون بذلك أن رئيس الوزراء هو المُخَوَل في إتخاذ القرارات، بالقسم أمام الله عز وجل ، وأمام سيد البلاد
الملك عبد الله الثاني بن الحسين، وأمام شاشة التلفاز من أجل أن يراه المواطنين ، حيث بعد القسم ، لا أحداً يتدخل في شؤون رئيس الوزراء ،وقرارته مبنية على اتفاق مع مجلس الوزراء .
فما بالكم مثلاً أن أكون رئيساً للوزراء في المستقبل،
حيث تفاءلوا بالخير تجدوه ،وشخصي الكريم، متفائل، لدرجة لا توصف .
نعم أن أكون رئيساً للوزراء ،بذلك أن أكون مخلصاً للقسم الذي أقوم في تأديته، أمام الله عز وجل، وأمام سيد البلاد الملك عبد الله الثاني بن الحسين، وأمام المواطنين ، يالله حقق لي ما أتمنى من أجل أن أحقق ما قمت بكتابته بقلمي الذي لا يخشى لومة لائم .