صدور "أسمهان .. ورحلة العمر حكايات وشهادات"
القبة نيوز - صدر عن ( وكالة الصحافة العربية – ناشرون ) كتاب " أسمهان .. ورحلة العمر حكايات وشهادات" للباحث محمد عبد الفتاح صادق ، حيث يطرح الكثير من التساؤلات ويلقي الضوء على أحداث هامة في حياة الفنانة أسمهان ، فالباحث متخصص في شئون الأرشيف والنعلومات ، فنجح في التنقيب في الصحف والمجلات القديمة لالقاء الضوء على شخصية أسمهان الانسانة والفنانة .
عاشت آمال الأطرش (الإسم الحقيقي للفنانة الراحلة أسمهان) حياة قصيرة مثيرة للجدل ، إذ رحلت قبل أن تتم عامها الثاني والثلاثين (ولدت في 25 نوفمبر 1912 وتوفيت في 14 يوليو 1944)، كانت أسمهان تحب الليل ، وكانت تحبس نفسها داخل حجرتها يوم ميلادها،حيث كان ينتابها هاجس داخلي قوي بأن نهايتها ستكون مأسوية، فتشابهت الظروف التي عاشتها "أسمهان" مع الظروف التي عاشتها "مارلين مونرو، حيث كانت حياتهما مليئة بالإثارة وكثرة الشائعات والقيل والقال.
لقد فتحت أبواب الشهرة الواسعة أمام أسمهان حيث كانت مطربة جميلة الصوت والصورة، مما جعلها تدخل بسهولة إلى عالم السينما، وعالم الغناء ودهاليز السياسة أيضا ، وعبر حياة قصيرة حققت نجومية لم تحققها أي مطربة عربية أو غربية رحلت في مثل عمرها .
كانت حياة أسمهان عامرة بالأحداث الصاخبة والعلاقات الساخنة، فقد تفجرت موهبتها وهى في سن
صغيرة، ساعدها على ذلك أن الأم حسنة الصوت كانت تجيد العزف على العود وكانت تغنى، ومارست أنشطة مرتبطة بالفن
تساؤلات كثيرة حول شخصيتها وحياتها وكواليس سيرتها ولغز مصرعها، حاول المؤلف التفتيش عنها في الكتب والمذكرات والمجلات القديمة المواكبة لها ، ربما نصل إلى بعض الحقيقة .
تناولت فصول الكتاب عناوين مثيرة مثل : - حياة قصيرة صاخبة - الموهبة الفذة بين الغناء والسينما - أزواج وعشاق - لغز فكرة الموت - نجمة سينمائية ومطربة فذة - شهادات ومذكرات - صفحة من مذكرات أحمد سالم – شهادة لفؤاد الأطرش ، شهادة للكاتب الصحفي محمد التابعي - شهادة لكاميليا ابنة أسمهان .
ويضم الكتاب ملحقا لصور نادرة في حياة ومسيرة اسمهان ابتداء من ولادتها حتى المشهد الأخير في حياتها ، وبعض الصور تنشر للمرة الأولى .
عاشت آمال الأطرش (الإسم الحقيقي للفنانة الراحلة أسمهان) حياة قصيرة مثيرة للجدل ، إذ رحلت قبل أن تتم عامها الثاني والثلاثين (ولدت في 25 نوفمبر 1912 وتوفيت في 14 يوليو 1944)، كانت أسمهان تحب الليل ، وكانت تحبس نفسها داخل حجرتها يوم ميلادها،حيث كان ينتابها هاجس داخلي قوي بأن نهايتها ستكون مأسوية، فتشابهت الظروف التي عاشتها "أسمهان" مع الظروف التي عاشتها "مارلين مونرو، حيث كانت حياتهما مليئة بالإثارة وكثرة الشائعات والقيل والقال.
لقد فتحت أبواب الشهرة الواسعة أمام أسمهان حيث كانت مطربة جميلة الصوت والصورة، مما جعلها تدخل بسهولة إلى عالم السينما، وعالم الغناء ودهاليز السياسة أيضا ، وعبر حياة قصيرة حققت نجومية لم تحققها أي مطربة عربية أو غربية رحلت في مثل عمرها .
كانت حياة أسمهان عامرة بالأحداث الصاخبة والعلاقات الساخنة، فقد تفجرت موهبتها وهى في سن
صغيرة، ساعدها على ذلك أن الأم حسنة الصوت كانت تجيد العزف على العود وكانت تغنى، ومارست أنشطة مرتبطة بالفن
تساؤلات كثيرة حول شخصيتها وحياتها وكواليس سيرتها ولغز مصرعها، حاول المؤلف التفتيش عنها في الكتب والمذكرات والمجلات القديمة المواكبة لها ، ربما نصل إلى بعض الحقيقة .
تناولت فصول الكتاب عناوين مثيرة مثل : - حياة قصيرة صاخبة - الموهبة الفذة بين الغناء والسينما - أزواج وعشاق - لغز فكرة الموت - نجمة سينمائية ومطربة فذة - شهادات ومذكرات - صفحة من مذكرات أحمد سالم – شهادة لفؤاد الأطرش ، شهادة للكاتب الصحفي محمد التابعي - شهادة لكاميليا ابنة أسمهان .
ويضم الكتاب ملحقا لصور نادرة في حياة ومسيرة اسمهان ابتداء من ولادتها حتى المشهد الأخير في حياتها ، وبعض الصور تنشر للمرة الأولى .