مؤسس "واتساب" يدعو للانسحاب الجماعي من "فيسبوك"
القبة نيوز - دعا برايان أكتون، المؤسس المشارك لتطبيق "واتساب"، العالم أجمع إلى ضرورة حذف حساباتهم على "فيسبوك" في خطاب موجه إلى الطلاب، بحسب "روسيا اليوم".
وأدلى "الملياردير التكنولوجي" بالخطاب العام في جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة.
وشرح أكتون للطلاب المبادئ التي أدت إلى إنشاء "واتساب"، ودافع عن قراره ببيع الشركة إلى فيسبوك مقابل 14 مليار جنيه إسترليني، في العام 2014، كما انتقد فيسبوك وغيرها من عمالقة التكنولوجيا، مثل غوغل، لتركيزها المفرط على الأرباح.
وغادر أكتون "واتساب" في العام 2017، لأنه لم يوافق على تقديم الإعلانات ضمن نظام المراسلة. كما غادر المؤسس المشارك في "واتساب"، جان كوم، فيسبوك خلال العام الماضي، لأنه لم يوافق على خطط الشركة في استثمار واتساب، ونهج خصوصية المستخدم المتبع.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يدعو فيها أكتون إلى حذف فيسبوك، ففي العام 2018، نشر تغريدة مماثلة على حسابه في تويتر، بعد الكشف عن فضيحة تحليلات كامبريدج.
وقال أكتون في خطابه الأخير، إن جميع عمالقة الإنترنت "غير مجهزين" لاتخاذ قرارات بشأن المحتوى الجيد والسيىء، وما يمكن للمستخدمين رؤيته.
ويعتقد برايان أكتون أن بإمكان المستخدمين إيقاف سيطرة شركات التكنولوجيا على حياتهم، عن طريق سحب سلطة اتخاذ القرار هذه.
ويبدو أن العديد من الناس يتفقون مع تعليقات أكتون حول الإنترنت، كما يسلطون الضوء على اعتمادهم على عمالقة التكنولوجيا في مختلف أطياف حياتهم.
الجدير بالذكر أن موقع فيسبوك شهد انقطاعا عالميا هذا الأسبوع، ولكن الشركة أكدت أن الحدث الكبير لم يكن له علاقة بهجمات أو اختراقات "DDoS".
وأدلى "الملياردير التكنولوجي" بالخطاب العام في جامعة ستانفورد بالولايات المتحدة.
وشرح أكتون للطلاب المبادئ التي أدت إلى إنشاء "واتساب"، ودافع عن قراره ببيع الشركة إلى فيسبوك مقابل 14 مليار جنيه إسترليني، في العام 2014، كما انتقد فيسبوك وغيرها من عمالقة التكنولوجيا، مثل غوغل، لتركيزها المفرط على الأرباح.
وغادر أكتون "واتساب" في العام 2017، لأنه لم يوافق على تقديم الإعلانات ضمن نظام المراسلة. كما غادر المؤسس المشارك في "واتساب"، جان كوم، فيسبوك خلال العام الماضي، لأنه لم يوافق على خطط الشركة في استثمار واتساب، ونهج خصوصية المستخدم المتبع.
ولا تعد هذه المرة الأولى التي يدعو فيها أكتون إلى حذف فيسبوك، ففي العام 2018، نشر تغريدة مماثلة على حسابه في تويتر، بعد الكشف عن فضيحة تحليلات كامبريدج.
وقال أكتون في خطابه الأخير، إن جميع عمالقة الإنترنت "غير مجهزين" لاتخاذ قرارات بشأن المحتوى الجيد والسيىء، وما يمكن للمستخدمين رؤيته.
ويعتقد برايان أكتون أن بإمكان المستخدمين إيقاف سيطرة شركات التكنولوجيا على حياتهم، عن طريق سحب سلطة اتخاذ القرار هذه.
ويبدو أن العديد من الناس يتفقون مع تعليقات أكتون حول الإنترنت، كما يسلطون الضوء على اعتمادهم على عمالقة التكنولوجيا في مختلف أطياف حياتهم.
الجدير بالذكر أن موقع فيسبوك شهد انقطاعا عالميا هذا الأسبوع، ولكن الشركة أكدت أن الحدث الكبير لم يكن له علاقة بهجمات أو اختراقات "DDoS".