هل يملك زوكربيرغ سرداباً سرياً تحت مقر "فيسبوك"؟
القبة نيوز - بصفته الرئيس التنفيذي لشركة لديها مليارات من المستخدمين في جميع أنحاء العالم، أفادت تقارير بأن الرئيس التنفيذي لـ"فيسبوك"، مارك زوكربيرغ، لديه ميزانية أمنية سنوية تبلغ قيمتها 10 ملايين دولار تشمل حراساً مسلحين، وأنظمة أمنية متقنة، وغرفاً للنجاة في المنزل، وسط شائعات بشأن امتلاكه سرداباً سرياً تحت شركته.
ونقل موقع "بيزنِس إنسَيدر" عن موظفين في الشركة أن لدى زوكربيرغ نفقاً للهروب في قاعة المؤتمرات في مقر "فيسبوك" في كاليفورنيا، قرب مكتبه المفتوح.
وقد بنيت مكاتب "فيسبوك" فوق موقف السيارات، لكن من المستحيل إيقاف السيارة مباشرةً تحت مكتب زوكربيرغ بسبب المخاوف من خطر استخدام السيارات المفخخة.
ولديه أيضاً إمكانية الوصول إلى قاعة المؤتمرات الكبيرة ذات الجدران الزجاجية في منتصف المساحة قرب مكتبه، والتي تتميز بنوافذ مقاومة للرصاص وزر إنذار.
وقال مصدر لم يسمه الموقع إنه تم إطلاعه على وجود طريق خروج سري للغاية عبر أرضية قاعة المؤتمرات إلى مرآب السيارات، لكن آخرين قالوا إنهم لا يعرفون ذلك، فيما رفض "فيسبوك" التعليق على الخبر.
وإذا كان موجوداً بالفعل، يفترض أن طريق الهروب يؤدي مباشرة إلى سيارة منتظرة. ومن الناحية النظرية، يمكن أن يؤدي أيضاً إلى نقطة هروب أخرى في مقر الشركة.
وتشمل التدابير الأخرى مرافقته من قبل الحراس الشخصيين على مدار الساعة طوال الأسبوع، وبعضهم يظهرون كموظفين عاديين في الشركة يجلسون بالقرب من مكتبه في العمل أو في الاجتماعات. وكما هو الحال مع العديد من المليارديرات البارزين، فإن أفراد الأمن يتبعونه في كل مكان يذهب إليه، ويمشّطون المواقع بحثاً عن تهديدات أمنية محتملة قبل دخوله.
ونقل موقع "بيزنِس إنسَيدر" عن موظفين في الشركة أن لدى زوكربيرغ نفقاً للهروب في قاعة المؤتمرات في مقر "فيسبوك" في كاليفورنيا، قرب مكتبه المفتوح.
وقد بنيت مكاتب "فيسبوك" فوق موقف السيارات، لكن من المستحيل إيقاف السيارة مباشرةً تحت مكتب زوكربيرغ بسبب المخاوف من خطر استخدام السيارات المفخخة.
ولديه أيضاً إمكانية الوصول إلى قاعة المؤتمرات الكبيرة ذات الجدران الزجاجية في منتصف المساحة قرب مكتبه، والتي تتميز بنوافذ مقاومة للرصاص وزر إنذار.
وقال مصدر لم يسمه الموقع إنه تم إطلاعه على وجود طريق خروج سري للغاية عبر أرضية قاعة المؤتمرات إلى مرآب السيارات، لكن آخرين قالوا إنهم لا يعرفون ذلك، فيما رفض "فيسبوك" التعليق على الخبر.
وإذا كان موجوداً بالفعل، يفترض أن طريق الهروب يؤدي مباشرة إلى سيارة منتظرة. ومن الناحية النظرية، يمكن أن يؤدي أيضاً إلى نقطة هروب أخرى في مقر الشركة.
وتشمل التدابير الأخرى مرافقته من قبل الحراس الشخصيين على مدار الساعة طوال الأسبوع، وبعضهم يظهرون كموظفين عاديين في الشركة يجلسون بالقرب من مكتبه في العمل أو في الاجتماعات. وكما هو الحال مع العديد من المليارديرات البارزين، فإن أفراد الأمن يتبعونه في كل مكان يذهب إليه، ويمشّطون المواقع بحثاً عن تهديدات أمنية محتملة قبل دخوله.