برشلونة مطالب بالتحول إلى شركة مساهمة عامة لتجاوز الأزمة المالية
القبة نيوز - يعيش برشلونة وضعا سيئا على الصعيد الرياضي والمالي في الفترة الأخيرة، وجاءت الهزيمة على ملعبه كامب نو أمام بايرن ميونخ بنتيجة 0/3 لحساب الجولة الأولى من دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا لتزيد من القلق حول مصير الفريق وقدرته على التنافس مع كبار أوروبا.
ورحل النجم الأسطوري للفريق، الأرجنتيني ليونيل ميسي بسبب الأزمة الاقتصادية وعدم قدرة الإدارة على دفع راتبه واحترام قانون اللعب المالي النظيف وسقف الأجور، وتزامن ذلك مع نتائج رياضية سيئة وسوء تسيير تراكم من الإدارة السابقة.
وفي ظل رغبة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بتعديل قوانين اللعب المالي النظيف أصبحت وضعية الفريق في موقف سيئ يحتاج لتغيير.
وفشل الفريق الفائز بـ3 ألقاب في دوري أبطال أوروبا ما بين 2009 و2015 في الوقوف أمام الكبار، وكان بايرن ميونخ الفريق الذي ألحق أضرارا أكبر ببرشلونة برفقة ليفربول وباريس سان جيرمان.
وبحسب المحامي توني روكا، مدير معهد قانون الرياضة، فإن الحل يقتضي تغييرا لم يشهده تاريخ الفريق، وهو التحول إلى شركة مساهمات عامة والانتقال من ملكية الجماهير إلى ملكية المساهمين.
وبحسب المحامي، فإن قانون اللعب المالي النظيف الذي يقترح الاتحاد الدولي لكرة القدم تغييره يضر بفريق كبرشلونة، حيث يمنح الحق للمساهمين في أندية كباريس سان جيرمان وتشيلسي بضخ أموال في الفريق في حال تجاوز سقف العجز، بحسب قانون اللعب المالي النظيف.
ووفقا للمحامي نفسه، فإن لم يتمكن برشلونة من إعادة هيكلة الفريق فلن يتمكن من النجاة من أزمته الحالية، وقد يتحول برشلونة إلى ميلان جديد، فريق بتاريخ وألقاب وشعبية كبيرة لكنه غير قادر على المنافسة مع النخبة، وأكد أن الخطر حقيقي ويتزايد.
وسيغير التحول لشركة مساهمات عامة من وضعية إدارة برشلونة، حيث سيختار المساهمون الذي يملكون أغلبية الأسهم من يدير الفريق، عكس ما يحدث حاليا حيث تُنتخب الإدارة من طرف أعضاء برشلونة.
وصمدت أندية برشلونة وريال مدريد وأوساسونا وأتلتيك بلباو في وجه التغيير وظلت محتفظة على طريقة تسييرها السابقة من طرف الجماهير.
وميلان صاحب 7 ألقاب في دوري أبطال أوروبا هو أبرز مثال أمام برشلونة إن لم يغير أوضاعه 180 درجة، فالفريق الإيطالي فشل منذ 2013/2014 في التأهل لدوري أبطال أوروبا وفشل خلال 4 مواسم في اللعب في منافسة أوروبية بعدما كان كبيرا ويضم لاعبين عالميين لكن الأزمة الاقتصادية أطاحت بكل طموحه.
ورغم عودة ميلان للمنافسة في دوري أبطال أوروبا لكنه غير قادر على مواجهة الكبار، وفرضت عليه الأزمة الاقتصادية البدء من جديد.
ووفقا للمحامي نفسه، فإن لم يتمكن برشلونة من إعادة هيكلة الفريق فلن يتمكن من النجاة من أزمته الحالية، وقد يتحول برشلونة إلى ميلان جديد، فريق بتاريخ وألقاب وشعبية كبيرة لكنه غير قادر على المنافسة مع النخبة، وأكد أن الخطر حقيقي ويتزايد.
وسيغير التحول لشركة مساهمات عامة من وضعية إدارة برشلونة، حيث سيختار المساهمون الذي يملكون أغلبية الأسهم من يدير الفريق، عكس ما يحدث حاليا حيث تُنتخب الإدارة من طرف أعضاء برشلونة.
وصمدت أندية برشلونة وريال مدريد وأوساسونا وأتلتيك بلباو في وجه التغيير وظلت محتفظة على طريقة تسييرها السابقة من طرف الجماهير.
وميلان صاحب 7 ألقاب في دوري أبطال أوروبا هو أبرز مثال أمام برشلونة إن لم يغير أوضاعه 180 درجة، فالفريق الإيطالي فشل منذ 2013/2014 في التأهل لدوري أبطال أوروبا وفشل خلال 4 مواسم في اللعب في منافسة أوروبية بعدما كان كبيرا ويضم لاعبين عالميين لكن الأزمة الاقتصادية أطاحت بكل طموحه.
ورغم عودة ميلان للمنافسة في دوري أبطال أوروبا لكنه غير قادر على مواجهة الكبار، وفرضت عليه الأزمة الاقتصادية البدء من جديد.
(وكالات)
ورحل النجم الأسطوري للفريق، الأرجنتيني ليونيل ميسي بسبب الأزمة الاقتصادية وعدم قدرة الإدارة على دفع راتبه واحترام قانون اللعب المالي النظيف وسقف الأجور، وتزامن ذلك مع نتائج رياضية سيئة وسوء تسيير تراكم من الإدارة السابقة.
وفي ظل رغبة الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بتعديل قوانين اللعب المالي النظيف أصبحت وضعية الفريق في موقف سيئ يحتاج لتغيير.
وفشل الفريق الفائز بـ3 ألقاب في دوري أبطال أوروبا ما بين 2009 و2015 في الوقوف أمام الكبار، وكان بايرن ميونخ الفريق الذي ألحق أضرارا أكبر ببرشلونة برفقة ليفربول وباريس سان جيرمان.
وبحسب المحامي توني روكا، مدير معهد قانون الرياضة، فإن الحل يقتضي تغييرا لم يشهده تاريخ الفريق، وهو التحول إلى شركة مساهمات عامة والانتقال من ملكية الجماهير إلى ملكية المساهمين.
وبحسب المحامي، فإن قانون اللعب المالي النظيف الذي يقترح الاتحاد الدولي لكرة القدم تغييره يضر بفريق كبرشلونة، حيث يمنح الحق للمساهمين في أندية كباريس سان جيرمان وتشيلسي بضخ أموال في الفريق في حال تجاوز سقف العجز، بحسب قانون اللعب المالي النظيف.
ووفقا للمحامي نفسه، فإن لم يتمكن برشلونة من إعادة هيكلة الفريق فلن يتمكن من النجاة من أزمته الحالية، وقد يتحول برشلونة إلى ميلان جديد، فريق بتاريخ وألقاب وشعبية كبيرة لكنه غير قادر على المنافسة مع النخبة، وأكد أن الخطر حقيقي ويتزايد.
وسيغير التحول لشركة مساهمات عامة من وضعية إدارة برشلونة، حيث سيختار المساهمون الذي يملكون أغلبية الأسهم من يدير الفريق، عكس ما يحدث حاليا حيث تُنتخب الإدارة من طرف أعضاء برشلونة.
وصمدت أندية برشلونة وريال مدريد وأوساسونا وأتلتيك بلباو في وجه التغيير وظلت محتفظة على طريقة تسييرها السابقة من طرف الجماهير.
وميلان صاحب 7 ألقاب في دوري أبطال أوروبا هو أبرز مثال أمام برشلونة إن لم يغير أوضاعه 180 درجة، فالفريق الإيطالي فشل منذ 2013/2014 في التأهل لدوري أبطال أوروبا وفشل خلال 4 مواسم في اللعب في منافسة أوروبية بعدما كان كبيرا ويضم لاعبين عالميين لكن الأزمة الاقتصادية أطاحت بكل طموحه.
ورغم عودة ميلان للمنافسة في دوري أبطال أوروبا لكنه غير قادر على مواجهة الكبار، وفرضت عليه الأزمة الاقتصادية البدء من جديد.
ووفقا للمحامي نفسه، فإن لم يتمكن برشلونة من إعادة هيكلة الفريق فلن يتمكن من النجاة من أزمته الحالية، وقد يتحول برشلونة إلى ميلان جديد، فريق بتاريخ وألقاب وشعبية كبيرة لكنه غير قادر على المنافسة مع النخبة، وأكد أن الخطر حقيقي ويتزايد.
وسيغير التحول لشركة مساهمات عامة من وضعية إدارة برشلونة، حيث سيختار المساهمون الذي يملكون أغلبية الأسهم من يدير الفريق، عكس ما يحدث حاليا حيث تُنتخب الإدارة من طرف أعضاء برشلونة.
وصمدت أندية برشلونة وريال مدريد وأوساسونا وأتلتيك بلباو في وجه التغيير وظلت محتفظة على طريقة تسييرها السابقة من طرف الجماهير.
وميلان صاحب 7 ألقاب في دوري أبطال أوروبا هو أبرز مثال أمام برشلونة إن لم يغير أوضاعه 180 درجة، فالفريق الإيطالي فشل منذ 2013/2014 في التأهل لدوري أبطال أوروبا وفشل خلال 4 مواسم في اللعب في منافسة أوروبية بعدما كان كبيرا ويضم لاعبين عالميين لكن الأزمة الاقتصادية أطاحت بكل طموحه.
ورغم عودة ميلان للمنافسة في دوري أبطال أوروبا لكنه غير قادر على مواجهة الكبار، وفرضت عليه الأزمة الاقتصادية البدء من جديد.
(وكالات)
