سرقة مجوهرات ممثلة في فندق خلال مشاركتها بمهرجان كان
القبة نيوز - سُرقت مجوهرات من غرفة الممثلة الهوليوودية جودي تورنر - سميث في مدينة كان الفرنسية خلال وجودها لحضور المهرجان السينمائي الدولي، على ما أفادت الشرطة القضائية في مدينة نيس الفرنسية.
وأوضح مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس أن "التحقيق جار" في الموضوع، مؤكداً معلومة نشرتها صحيفة "نيس ماتان" ومجلة "ذي هوليوود ريبورتر" المتخصصة.
ولم يكن واضحاً على الفور ما إذا كانت هذه الحلي عائدة للممثلة أم أنها استعارتها من علامة تجارية، وهي ممارسة شائعة في مهرجان كان.
وأشار المصدر إلى أن السرقة ارتُكبت "الجمعة في غرفة الفندق، وقد اتصلت الممثلة ومحيطها بالشرطة خلال النهار"، مشيرا إلى أن قيمة المجوهرات لا تصل إلى عشرات آلاف اليورو خلافا لما ذكرته معلومات صحافية، وهي "ليست طائلة" مقارنة مع عمليات سرقة سابقة على سواحل الريفييرا الفرنسية.
وأضاف المصدر "لا نستبعد أي فرضية، لا يمكننا قول أي شيء حتى اللحظة".
وقد تعرّف الجمهور إلى جودي تورنر-سميث، وهي بريطانية الجنسية، في مسلسل "ترو بلود" الأمريكي. وهي برزت خصوصا بدورها في فيلم "كوين أند سليم" للمخرجة الأمريكية ميلينا ماتسوكاس سنة 2019.
وكبرت الممثلة في عائلة من أصول جامايكية، بداية في بريطانيا ثم في الولايات المتحدة. وهي مدعوة هذا العام في مهرجان كان للمشاركة في نقاشات عن دور النساء والأقليات في السينما.
(أ ف ب)
وأوضح مصدر في الشرطة لوكالة فرانس برس أن "التحقيق جار" في الموضوع، مؤكداً معلومة نشرتها صحيفة "نيس ماتان" ومجلة "ذي هوليوود ريبورتر" المتخصصة.
ولم يكن واضحاً على الفور ما إذا كانت هذه الحلي عائدة للممثلة أم أنها استعارتها من علامة تجارية، وهي ممارسة شائعة في مهرجان كان.
وأشار المصدر إلى أن السرقة ارتُكبت "الجمعة في غرفة الفندق، وقد اتصلت الممثلة ومحيطها بالشرطة خلال النهار"، مشيرا إلى أن قيمة المجوهرات لا تصل إلى عشرات آلاف اليورو خلافا لما ذكرته معلومات صحافية، وهي "ليست طائلة" مقارنة مع عمليات سرقة سابقة على سواحل الريفييرا الفرنسية.
وأضاف المصدر "لا نستبعد أي فرضية، لا يمكننا قول أي شيء حتى اللحظة".
وقد تعرّف الجمهور إلى جودي تورنر-سميث، وهي بريطانية الجنسية، في مسلسل "ترو بلود" الأمريكي. وهي برزت خصوصا بدورها في فيلم "كوين أند سليم" للمخرجة الأمريكية ميلينا ماتسوكاس سنة 2019.
وكبرت الممثلة في عائلة من أصول جامايكية، بداية في بريطانيا ثم في الولايات المتحدة. وهي مدعوة هذا العام في مهرجان كان للمشاركة في نقاشات عن دور النساء والأقليات في السينما.
(أ ف ب)