الحاج توفيق: من المبكر الحديث عن أثر سفينة السويس على الأسعار في الاردن
القبة نيوز - أكد رئيس غرفة تجارة عمّان خليل الحاج توفيق السبت، متابعة الغرفة مع الأطراف كافة قضية ناقلة الحاويات الضخمة "إيفر غيفن" العالقة بقناة السويس في مصر حتى الآن.
وأضاف الحاج توفيق عبر المملكة أنه منذ لحظة الحادثة تتابع الغرفة مع الجهات الحكومية ونقابة الملاحة وكافة الأطراف المعنية لجمع المعلومات الدقيقة حول طبيعة وعدد البواخر التي ستتجه إلى العقبة.
وبين أنه من المبكر الحديث عن أي أثر اقتصادي على الأسعار والسلع في السوق المحلي بسبب الحادثة مؤكدا أهمية تناول المعلومات من المصادر المختصة والمعنية بالقطاع التجاري.
ناقلة الحاويات الضخمة "إيفر غيفن" أعاقت حركة الملاحة في قناة السويس منذ مساء الثلاثاء، بعد تعرضها لعاصفة رملية، مما أدى إلى عرقلة أحد أكثر الممرات المائية ازدحاما في العالم.
وانحرفت السفينة البالغ طولها 400 متر وحمولتها الإجمالية 224 ألف طن عن مسارها وسط هبوب رياح رملية قوية ضربت مصر وجزءا من الشرق الأوسط.
وتؤمن قناة السويس عبور 10% من حركة التجارة البحرية الدولية، وتشكّل صلة وصل بين أوروبا وآسيا.
وافتتحت القناة التي تربط بين البحرين الأحمر والمتوسط في 1869. وأعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في 2015 مشروعا لتطوير القناة يهدف إلى تقليل فترات الانتظار ومضاعفة عدد السفن التي تستخدمها بحلول عام 2023. ولهذه الغاية، حفر المصريون في 2014 مجرى جديدا هو الذي علقت فيه سفينة الحاويات.
وأدى إنشاؤها إلى تقليص المسافات بشكل كبير بين آسيا وأوروبا، وعلى سبيل المثال، تقلصت المسافة بين سنغافورة وروتردام بـ6000 آلاف كيلومتر.
وأضاف الحاج توفيق عبر المملكة أنه منذ لحظة الحادثة تتابع الغرفة مع الجهات الحكومية ونقابة الملاحة وكافة الأطراف المعنية لجمع المعلومات الدقيقة حول طبيعة وعدد البواخر التي ستتجه إلى العقبة.
وبين أنه من المبكر الحديث عن أي أثر اقتصادي على الأسعار والسلع في السوق المحلي بسبب الحادثة مؤكدا أهمية تناول المعلومات من المصادر المختصة والمعنية بالقطاع التجاري.
ناقلة الحاويات الضخمة "إيفر غيفن" أعاقت حركة الملاحة في قناة السويس منذ مساء الثلاثاء، بعد تعرضها لعاصفة رملية، مما أدى إلى عرقلة أحد أكثر الممرات المائية ازدحاما في العالم.
وانحرفت السفينة البالغ طولها 400 متر وحمولتها الإجمالية 224 ألف طن عن مسارها وسط هبوب رياح رملية قوية ضربت مصر وجزءا من الشرق الأوسط.
وتؤمن قناة السويس عبور 10% من حركة التجارة البحرية الدولية، وتشكّل صلة وصل بين أوروبا وآسيا.
وافتتحت القناة التي تربط بين البحرين الأحمر والمتوسط في 1869. وأعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في 2015 مشروعا لتطوير القناة يهدف إلى تقليل فترات الانتظار ومضاعفة عدد السفن التي تستخدمها بحلول عام 2023. ولهذه الغاية، حفر المصريون في 2014 مجرى جديدا هو الذي علقت فيه سفينة الحاويات.
وأدى إنشاؤها إلى تقليص المسافات بشكل كبير بين آسيا وأوروبا، وعلى سبيل المثال، تقلصت المسافة بين سنغافورة وروتردام بـ6000 آلاف كيلومتر.