أفضل علاجات منزلية لعدوى الجيوب الأنفية
القبة نيوز -تعد التهابات الجيوب الأنفية واحدة من الأمراض الأكثر شيوعا، التي تتطلب العلاج بالمضادات الحيوية، وهي عبارة عن التهاب داخل الأنف يمنع تدفق المخاط الطبيعي، ويؤدي إلى تراكمه ما يسبب صعوبة في التنفس.
وتتعدد الإصابة بعدوى الجيوب الأنفية؛ يمكن أن تتسبب البكتيريا أو الفيروسات بحدوثها، كما يمكن أن يكون سبب التهاب الجيوب الأنفية أيضا ناتجا عن الحساسية المزمنة أو الأورام الأنفية الحميدة.
أعراض عامة
من الأعراض العامة المعروفة في عدوى الجيوب الأنفية، الشعور بالألم والضغط حول الجبهة والعينين والأنف، والمخاط السميك، تأثر حاستي التذوق والشم، كما يمكن أن نلاحظ الأعراض المتقدمة من خلال ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 101 درجة فهرنهايت، تورم العين، الغثيان والقيء.
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض الحادة، فيجب عليك مراجعة طبيبك أولا، لكن إذا لم تكن الأعراض شديدة، قد تكون العلاجات المنزلية التالية هي كل ما تحتاجه لتخفيف الألم والضغط الناجمين عن عدوى الجيوب الأنفية:
– استخدام الكمادات الدافئة: تخفف تلك الكمادات على مناطق الأنف والخدين والعينين من ألم الجيوب الأنفية، عن طريق فتح الممرات الأنفية وتخفيف لزوجة المخاط، لذا حاول تجربة الأمر لمدة تصل إلى 20 دقيقة في كل مرة، أو حسب الحاجة.
– جهاز الترطيب الهوائي: يضيف هذا الجهاز الرطوبة إلى الهواء، مما قد يساعد على تقليل الالتهاب وفتح ممرات الأنف المسدودة، ومن المهم أيضا الحفاظ على نظافة الجهاز لمنع البكتيريا والفطريات من التراكم داخله، ومن ثم إطلاقها في الهواء، مما قد يسبب مشاكل في الرئة.
– استنشاق البخار: بالمثل، يمكن أن يساعد استنشاق البخار الساخن والرطب، على فتح الممرات الأنفية للمريض وتخفيف الألم والضغط، ويصبح التنفس أكثر سهولة ويزيل الاحتقان الأنفي.
وللاستخدام، يمكن أخذ دش ساخن واستنشاق البخار من خلاله، أو يسخن وعاء به ماء لمدة 10 دقائق ويستنشق بخاره أربع مرات في اليوم، كما يمكن في هذا السياق، استخدام جهاز بخار كهربائي.
– استخدم وعاء نيتي: وهو طريقة غير شائعة تركز على شطف الممرات الأنفية والمساعدة في تنظيفها، وتعرف باسم الري الأنفي، حيث تساعد على تخفيف المخاط وإزالة الغبار وحبوب اللقاح وغير ذلك.
– الإكثار من شرب الماء والحصول على قسط كاف من الراحة: بحسب خبراء، يعمل شرب الكثير من الماء على تخفيف المخاط، ورغم عدم وجود معيار لكمية الماء الأكثر فاعلية، إلا أنه يوصى بشرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب منه على الأقل يوميا.
كما يمكن أيضا شرب السوائل الساخنة مثل الشاي أو الحساء للمساعدة مؤقتا في تخفيف الأعراض، ومن المهم أيضا النوم من سبع إلى تسع ساعات كل ليلة.
وتتعدد الإصابة بعدوى الجيوب الأنفية؛ يمكن أن تتسبب البكتيريا أو الفيروسات بحدوثها، كما يمكن أن يكون سبب التهاب الجيوب الأنفية أيضا ناتجا عن الحساسية المزمنة أو الأورام الأنفية الحميدة.
أعراض عامة
من الأعراض العامة المعروفة في عدوى الجيوب الأنفية، الشعور بالألم والضغط حول الجبهة والعينين والأنف، والمخاط السميك، تأثر حاستي التذوق والشم، كما يمكن أن نلاحظ الأعراض المتقدمة من خلال ارتفاع درجة الحرارة لأكثر من 101 درجة فهرنهايت، تورم العين، الغثيان والقيء.
إذا كنت تعاني من هذه الأعراض الحادة، فيجب عليك مراجعة طبيبك أولا، لكن إذا لم تكن الأعراض شديدة، قد تكون العلاجات المنزلية التالية هي كل ما تحتاجه لتخفيف الألم والضغط الناجمين عن عدوى الجيوب الأنفية:
– استخدام الكمادات الدافئة: تخفف تلك الكمادات على مناطق الأنف والخدين والعينين من ألم الجيوب الأنفية، عن طريق فتح الممرات الأنفية وتخفيف لزوجة المخاط، لذا حاول تجربة الأمر لمدة تصل إلى 20 دقيقة في كل مرة، أو حسب الحاجة.
– جهاز الترطيب الهوائي: يضيف هذا الجهاز الرطوبة إلى الهواء، مما قد يساعد على تقليل الالتهاب وفتح ممرات الأنف المسدودة، ومن المهم أيضا الحفاظ على نظافة الجهاز لمنع البكتيريا والفطريات من التراكم داخله، ومن ثم إطلاقها في الهواء، مما قد يسبب مشاكل في الرئة.
– استنشاق البخار: بالمثل، يمكن أن يساعد استنشاق البخار الساخن والرطب، على فتح الممرات الأنفية للمريض وتخفيف الألم والضغط، ويصبح التنفس أكثر سهولة ويزيل الاحتقان الأنفي.
وللاستخدام، يمكن أخذ دش ساخن واستنشاق البخار من خلاله، أو يسخن وعاء به ماء لمدة 10 دقائق ويستنشق بخاره أربع مرات في اليوم، كما يمكن في هذا السياق، استخدام جهاز بخار كهربائي.
– استخدم وعاء نيتي: وهو طريقة غير شائعة تركز على شطف الممرات الأنفية والمساعدة في تنظيفها، وتعرف باسم الري الأنفي، حيث تساعد على تخفيف المخاط وإزالة الغبار وحبوب اللقاح وغير ذلك.
– الإكثار من شرب الماء والحصول على قسط كاف من الراحة: بحسب خبراء، يعمل شرب الكثير من الماء على تخفيف المخاط، ورغم عدم وجود معيار لكمية الماء الأكثر فاعلية، إلا أنه يوصى بشرب ما لا يقل عن ثمانية أكواب منه على الأقل يوميا.
كما يمكن أيضا شرب السوائل الساخنة مثل الشاي أو الحساء للمساعدة مؤقتا في تخفيف الأعراض، ومن المهم أيضا النوم من سبع إلى تسع ساعات كل ليلة.