إصابات الجهاز العصبي لدى الرضّع
القبة نيوز - تعد إصابات الجهاز العصبي في الرضع من أكثر الإصابات التي يمكن أن تؤثر على نمو ومراحل تطور الطفل، وغالباً ما ترتبط إصابات الجهاز العصبي بأحداث تقع خلال ولادة الطفل، وتأتي أهمية الجهاز العصبي؛ كونه المايسترو الذي يقود وينظم عمل الأجهزة المختلفة في جسم الإنسان.
وينقسم الجهاز العصبي إلى قسمين رئيسيين: الجهاز العصبي المركزي، ويتكون من المخ والحبل الشوكي. الجهاز العصبي الطرفي، ويتكون من باقي الأعصاب الموجودة في جسم الإنسان.
1 - هل يمكن تشخيص تشوهات الجهاز العصبي عند الجنين أثناءالحمل؟
نعم يمكن الكشف بالتصوير الإيكوغرافي وقياس نسبة الفافيتوبروتين للأم الحامل بين الأسبوع 16-18 من الحمل في بعض الحالات، حيث أصبحت هذه التشوهات الخلقية نادرة في العالم بسبب تحسن التشخيص قبل الولادة، وتناول الأمهات لحمض الفوليك في الشهور الأولى للحمل.
2 - ما هي علامات وجود إصابة أو مشكلات في الجهاز العصبي للرضع؟
تأخر في تطور مهارات الطفل.
زيادة أو نقص في نمو حجم الدماغ.
وجود تغيرات في الحركة أو النشاط أو ردود أفعال الطفل.
غياب التنسيق بين أداء أعضاء الجسم المختلفة.
وجود تغيرات في درجة الوعي أو المزاج.
تصلب العضلات أو ارتعاشها.
حدوث نوبات من التشنجات.
الشوك المشقوق في الجزء السفلي للعمود الفقري.
ضمور العضلات وعدم وضوح اللغة.
وبالطبع تختلف العلامات من طفلٍ إلى آخر، وباختلاف سبب ومكان الإصابة أو العطب في الجهاز العصبي.
3 - أسباب حدوث إصابات الجهاز العصبي في الرضع
الصدمات- العدوى البكتيرية أو الفيروسية-التشوهات الخلقية- الأورام- وجود مشكلات في التغذية الدموية-الأمراض المناعية-الأمراض الوراثية (الجينية أو الأمراض المتعلقة بالأيض والتمثيل الغذائي)- التعرض لأنواع معينة من الأدوية أو السموم أو الإشعاع.
4 - الوقاية من حدوث تشوهات الجهاز العصبي لدى الرضع
التغذية السليمة للأم الحامل.
عدم تناول أي أدويةإلا بمعرفة الطبيب.
تجنب التعرض للأشعة أثناء الحمل.
تناول حمض الفوليك خلال الأشهر الأولى للحمل.
5 - علاج أمراض الجهاز العصبي لدى الرضع
1 - أنصح الأم بمراجعة طبيب الأطفال عند ملاحظتها وجود عرض أو أكثر من الأعراض السابقة، حيث يقوم الطبيب بتشخيص حالة الطفل، وبالتالي تحويله لطبيب الأمراض العصبية، والذي بدوره يتعامل مع الحالات التي يمكن أن تستجيب للعلاج الدوائي والمتابعة، مثل حالات الصرع.
2 - جراح المخ والأعصاب، الذي يتعامل مع الحالات التي تحتاج إلى جراحات، مثل حالات النزيف الدماغي أو حالات زيادة إنتاج السائل الشوكي.
3 - طبيب التأهيل، هو الذي يتعامل مع الحالات التي تحتاج إلى جلسات العلاج الطبيعي لاستعادة طبيعة ووظيفة الأجزاء المتضررة، مثل حالات ضمور العضلات.
4 - يجب أن ننتبهإلىأن الكثير من هذه المشاكل تحدث نتيجة لقلة الوعي أو إهمال الأهل في التعامل مع علامات وجود مثل هذه المشكلات، خصوصاً عند وجود تاريخ بتعرض الطفل لمشكلات عند الولادة.
5 – احرصي على التشخيص والعلاج المبكر لمثل هذه الحالات، ما يقلل كثيراً من الضرر المستمر للجهاز العصبي على المدى البعيد.
وينقسم الجهاز العصبي إلى قسمين رئيسيين: الجهاز العصبي المركزي، ويتكون من المخ والحبل الشوكي. الجهاز العصبي الطرفي، ويتكون من باقي الأعصاب الموجودة في جسم الإنسان.
1 - هل يمكن تشخيص تشوهات الجهاز العصبي عند الجنين أثناءالحمل؟
نعم يمكن الكشف بالتصوير الإيكوغرافي وقياس نسبة الفافيتوبروتين للأم الحامل بين الأسبوع 16-18 من الحمل في بعض الحالات، حيث أصبحت هذه التشوهات الخلقية نادرة في العالم بسبب تحسن التشخيص قبل الولادة، وتناول الأمهات لحمض الفوليك في الشهور الأولى للحمل.
2 - ما هي علامات وجود إصابة أو مشكلات في الجهاز العصبي للرضع؟
تأخر في تطور مهارات الطفل.
زيادة أو نقص في نمو حجم الدماغ.
وجود تغيرات في الحركة أو النشاط أو ردود أفعال الطفل.
غياب التنسيق بين أداء أعضاء الجسم المختلفة.
وجود تغيرات في درجة الوعي أو المزاج.
تصلب العضلات أو ارتعاشها.
حدوث نوبات من التشنجات.
الشوك المشقوق في الجزء السفلي للعمود الفقري.
ضمور العضلات وعدم وضوح اللغة.
وبالطبع تختلف العلامات من طفلٍ إلى آخر، وباختلاف سبب ومكان الإصابة أو العطب في الجهاز العصبي.
3 - أسباب حدوث إصابات الجهاز العصبي في الرضع
الصدمات- العدوى البكتيرية أو الفيروسية-التشوهات الخلقية- الأورام- وجود مشكلات في التغذية الدموية-الأمراض المناعية-الأمراض الوراثية (الجينية أو الأمراض المتعلقة بالأيض والتمثيل الغذائي)- التعرض لأنواع معينة من الأدوية أو السموم أو الإشعاع.
4 - الوقاية من حدوث تشوهات الجهاز العصبي لدى الرضع
التغذية السليمة للأم الحامل.
عدم تناول أي أدويةإلا بمعرفة الطبيب.
تجنب التعرض للأشعة أثناء الحمل.
تناول حمض الفوليك خلال الأشهر الأولى للحمل.
5 - علاج أمراض الجهاز العصبي لدى الرضع
1 - أنصح الأم بمراجعة طبيب الأطفال عند ملاحظتها وجود عرض أو أكثر من الأعراض السابقة، حيث يقوم الطبيب بتشخيص حالة الطفل، وبالتالي تحويله لطبيب الأمراض العصبية، والذي بدوره يتعامل مع الحالات التي يمكن أن تستجيب للعلاج الدوائي والمتابعة، مثل حالات الصرع.
2 - جراح المخ والأعصاب، الذي يتعامل مع الحالات التي تحتاج إلى جراحات، مثل حالات النزيف الدماغي أو حالات زيادة إنتاج السائل الشوكي.
3 - طبيب التأهيل، هو الذي يتعامل مع الحالات التي تحتاج إلى جلسات العلاج الطبيعي لاستعادة طبيعة ووظيفة الأجزاء المتضررة، مثل حالات ضمور العضلات.
4 - يجب أن ننتبهإلىأن الكثير من هذه المشاكل تحدث نتيجة لقلة الوعي أو إهمال الأهل في التعامل مع علامات وجود مثل هذه المشكلات، خصوصاً عند وجود تاريخ بتعرض الطفل لمشكلات عند الولادة.
5 – احرصي على التشخيص والعلاج المبكر لمثل هذه الحالات، ما يقلل كثيراً من الضرر المستمر للجهاز العصبي على المدى البعيد.