الأردن عمره مٸة عام من الانجازات والتضحيات
د. منجد فريد القطب
القبة نيوز-لقد مر الاردن خلال الازمنة الغابرة بسلسلة طويلة من الازمات والتحديات والخطب الجلل وفي خضم الصعاب نهض الاردن بارادة قيادته الهاشمية وجيشه العربي وشعبه الابي اقوی من ما مضی وفي کل مرة استطاع البلد الصغير حجما ان يبهر العالم اجمع ويثبت بانه كبير بارادة وعزيمة وشموخ شعبه وقيادته الهاشمية
الرزاز ليس بطل المرحلة والوزراء ليسوا ابطالا
الاردن نهض خلال مٸة عام من كوارث استهدفت وجوده ووحدته ونسيجه الاجتماعي العربي الوحدوي
والاردن بنی جيش عربي قاتل علی اسوار القدس في اربعينات القرن الماضي دفاعا عن الاقصی والمقدسات وفلسطين العربية الابية والاردن وقف وقفات عز في معركة الکرامة وفي كل المحافل الدولية دفاعا عن الوجود الفلسطيني المستقل والاردن دافع عن القدس عاصمة لدولة فلسطين المستقلة واستقبل موجات من اللاجٸين العرب منذ عام ١٩٤٨ وحتی اليوم ومن كل الدول العربية شيء عجزت عنه اعتی الدول الغربية اقتصادا وعلما وتكنولوجيا.
الاردن وقف وحافظ علی مسافات متقاربة مع دولة قطر رغم الحصار من الاشقاء ووقف مع الفلسطينيين بدعم دبلوماسي وطبي من خلال مستشفيات الخدمات الطبية الملكية ومن خلال الحملة الهاشمية الخيرية لمساعدة الاهل في الوطن المحتل وقد قال الملك هذا اقل شيء بل شيء بسيط يمکن ان نقدمه لاخواننا في غزة وفلسطين، والاردن اسهم اسهاما مباشرا في اعمار الاقصی وترميم القبر المقدس لاخواننا المسيحيين، والاردن رعی المقدسات الاسلامية والمسيحية بالقدس من خلال الوصاية الهاشمية، والاردن دافع عن الوحدة الجغرافية لسوريا وليبيا واليمن وامر بمساعدة الاخوة والاشقاء العرب في المستشفيات الاردنية، والاردن ساهم في الدفاع عن اخوتنا بالخليج کقلعة ضد ارهاب ما زال يهددهم حتی اليوم واسهم ببناء دول الخليج من خلال الالاف من المعلمين والاطباء والممرضين وتبرع الاردن بکل الاحتياجات الطبية والمعدات واجهزة غسيل كلی لاخواننا وامر بمساعدة الحالات الطبية الطارٸة والانسانية وما يزال،
والاردن دافع عن الاسلام دين حنيف والذي يدعو للتسامح والتعاضد والاخوة والمحبة والعدالة والمساواة وحقوق الانسان قبل ١٤٠٠ سنة من معاهدة جنيف الرابعة.
هذا هو تاريخ الاردن وأد للفتن ووحدة اردنية فلسطينية ودفاع عن القضايا العربية والاسلامية والوقوف مع الاشقاء في غزة والدفاع عن الخليج من الارهاب الغادر والمد الايراني.
الرزاز وحکومته عمرها سنتين والاردن بقيادته الهاشمية عمره مٸة عام بنی فيها جيش عربي شهداٶه في القدس والضفة الغربية وبنی امن عام وقوات درك ودفاع مدني اسهمت بتدريب جيوش الخليج وبنی جامعات ومستشفيات الاولی عربيا ومتميزة عالمياً.
الاردن انجازاته عظيمة بقيادته الهاشمية وجيشه العربي المصطفوي وشعبه العربي الواعي والمخلص الذي افشل المٶامرات والتف حول قيادته في احلك الظروف.
الرزاز ليس بطل المرحلة والوزراء ليسوا ابطالا
الاردن نهض خلال مٸة عام من كوارث استهدفت وجوده ووحدته ونسيجه الاجتماعي العربي الوحدوي
والاردن بنی جيش عربي قاتل علی اسوار القدس في اربعينات القرن الماضي دفاعا عن الاقصی والمقدسات وفلسطين العربية الابية والاردن وقف وقفات عز في معركة الکرامة وفي كل المحافل الدولية دفاعا عن الوجود الفلسطيني المستقل والاردن دافع عن القدس عاصمة لدولة فلسطين المستقلة واستقبل موجات من اللاجٸين العرب منذ عام ١٩٤٨ وحتی اليوم ومن كل الدول العربية شيء عجزت عنه اعتی الدول الغربية اقتصادا وعلما وتكنولوجيا.
الاردن وقف وحافظ علی مسافات متقاربة مع دولة قطر رغم الحصار من الاشقاء ووقف مع الفلسطينيين بدعم دبلوماسي وطبي من خلال مستشفيات الخدمات الطبية الملكية ومن خلال الحملة الهاشمية الخيرية لمساعدة الاهل في الوطن المحتل وقد قال الملك هذا اقل شيء بل شيء بسيط يمکن ان نقدمه لاخواننا في غزة وفلسطين، والاردن اسهم اسهاما مباشرا في اعمار الاقصی وترميم القبر المقدس لاخواننا المسيحيين، والاردن رعی المقدسات الاسلامية والمسيحية بالقدس من خلال الوصاية الهاشمية، والاردن دافع عن الوحدة الجغرافية لسوريا وليبيا واليمن وامر بمساعدة الاخوة والاشقاء العرب في المستشفيات الاردنية، والاردن ساهم في الدفاع عن اخوتنا بالخليج کقلعة ضد ارهاب ما زال يهددهم حتی اليوم واسهم ببناء دول الخليج من خلال الالاف من المعلمين والاطباء والممرضين وتبرع الاردن بکل الاحتياجات الطبية والمعدات واجهزة غسيل كلی لاخواننا وامر بمساعدة الحالات الطبية الطارٸة والانسانية وما يزال،
والاردن دافع عن الاسلام دين حنيف والذي يدعو للتسامح والتعاضد والاخوة والمحبة والعدالة والمساواة وحقوق الانسان قبل ١٤٠٠ سنة من معاهدة جنيف الرابعة.
هذا هو تاريخ الاردن وأد للفتن ووحدة اردنية فلسطينية ودفاع عن القضايا العربية والاسلامية والوقوف مع الاشقاء في غزة والدفاع عن الخليج من الارهاب الغادر والمد الايراني.
الرزاز وحکومته عمرها سنتين والاردن بقيادته الهاشمية عمره مٸة عام بنی فيها جيش عربي شهداٶه في القدس والضفة الغربية وبنی امن عام وقوات درك ودفاع مدني اسهمت بتدريب جيوش الخليج وبنی جامعات ومستشفيات الاولی عربيا ومتميزة عالمياً.
الاردن انجازاته عظيمة بقيادته الهاشمية وجيشه العربي المصطفوي وشعبه العربي الواعي والمخلص الذي افشل المٶامرات والتف حول قيادته في احلك الظروف.
