330 الف سائح عدد زوار جرش منذ بداية العام
القبة نيوز - شهدت مدينة جرش الأثرية حركة سياحية نشطة منذ بداية العام الحالي. وقال مدير سياحة محافظة جرش فراس الخطاطبة، لوكالة الانباء الاردنية (بترا): إن عدد السياح إلى المدينة الأثرية بلغ عام 2019 الحالي 330 ألف زائر، ما يعد مؤشرا على ان الموسم الحالي اقوى مقارنة مع الأعوام الماضية.
وأضاف ان المديرية تحرص على تنفيذ خططها لإطالة مدة إقامة السائح وتنشيط الحركة السياحية وزيادة أعداد الزوار، خاصة أن المدينة معروفة بتوفر السوق الحرفية والأماكن التي يرتادها السياح محليا ودوليا.
واشار إلى ان المديرية تسعى لايجاد برامج لتطوير خدمات البنية التحتية للمواقع السياحية والاثرية والاماكن الطبيعية من محميات وغابات من اجل اطالة مدة اقامة السائح ما يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني من خلال فتح مشاريع استثمارية وتشغيل الأيدي العاملة والتخفيف من البطالة.
وبين أن المديرية تعمل على مدار الساعة لتوفير جميع الخدمات السياحية التي يحتاجها السائح في جميع المناطق السياحية والاثرية، وأفضل الخدمات في المرافق السياحية بمركزي الزوار والسوق الحرفي.
وأكد الخطاطبة أن هذا النشاط ينعكس إيجابا على عمل الأدلاء السياحيين العاملين في الموقع، وتوفير فرص عمل إضافية للأدلاء السياحيين العاطلين عن العمل في جرش وخريجي التخصصات التي تتعلق بالسياحة والآثار على حساب المشاريع.
وبين أن موسم السياحة الأوروبية هذه المرة مختلف عن السنوات السابقة لكثرة عدد الأفواج السياحية وتعدد الجنسيات وتقارب فترات الحجوزات وتنوع الوفود الرسمية والشعبية، مشيرا إلى ان المدينة الأثرية يزورها نحو 1500 زائر يوميا من مختلف دول العالم.
وقال: إن الوزارة عملت صيانة شاملة لمشروع تطوير وادي الذهب الذي يعد احد المطلات الرئيسة للموقع الأثرية، ويشهد حركة سياحية نشطة على مدار الساعة، كما نفذ عدد من المشاريع الحيوية والاستراتيجية، مثل بوابة الربط وصيانة وترميم السوق العتيق وتجهيز منزل الكايد الأثري، بالإضافة إلى العمل حاليا على تجهيز الحديقة الأثرية القريبة من مركز الزوار لتكون متنفسا للسياح والعائلات.
واشار الخطاطبة إلى الاكتشافات الأثرية الجديدة التي عثر عليها في موقع الحمامات الشرقية من خلال البعثة الفرنسية، وابرزها تماثيل أفروديت وزيوس، ما ساهم برفع عدد الزوار إلى المدينة الأثرية.
وأضاف ان المديرية تحرص على تنفيذ خططها لإطالة مدة إقامة السائح وتنشيط الحركة السياحية وزيادة أعداد الزوار، خاصة أن المدينة معروفة بتوفر السوق الحرفية والأماكن التي يرتادها السياح محليا ودوليا.
واشار إلى ان المديرية تسعى لايجاد برامج لتطوير خدمات البنية التحتية للمواقع السياحية والاثرية والاماكن الطبيعية من محميات وغابات من اجل اطالة مدة اقامة السائح ما يعود بالفائدة على الاقتصاد الوطني من خلال فتح مشاريع استثمارية وتشغيل الأيدي العاملة والتخفيف من البطالة.
وبين أن المديرية تعمل على مدار الساعة لتوفير جميع الخدمات السياحية التي يحتاجها السائح في جميع المناطق السياحية والاثرية، وأفضل الخدمات في المرافق السياحية بمركزي الزوار والسوق الحرفي.
وأكد الخطاطبة أن هذا النشاط ينعكس إيجابا على عمل الأدلاء السياحيين العاملين في الموقع، وتوفير فرص عمل إضافية للأدلاء السياحيين العاطلين عن العمل في جرش وخريجي التخصصات التي تتعلق بالسياحة والآثار على حساب المشاريع.
وبين أن موسم السياحة الأوروبية هذه المرة مختلف عن السنوات السابقة لكثرة عدد الأفواج السياحية وتعدد الجنسيات وتقارب فترات الحجوزات وتنوع الوفود الرسمية والشعبية، مشيرا إلى ان المدينة الأثرية يزورها نحو 1500 زائر يوميا من مختلف دول العالم.
وقال: إن الوزارة عملت صيانة شاملة لمشروع تطوير وادي الذهب الذي يعد احد المطلات الرئيسة للموقع الأثرية، ويشهد حركة سياحية نشطة على مدار الساعة، كما نفذ عدد من المشاريع الحيوية والاستراتيجية، مثل بوابة الربط وصيانة وترميم السوق العتيق وتجهيز منزل الكايد الأثري، بالإضافة إلى العمل حاليا على تجهيز الحديقة الأثرية القريبة من مركز الزوار لتكون متنفسا للسياح والعائلات.
واشار الخطاطبة إلى الاكتشافات الأثرية الجديدة التي عثر عليها في موقع الحمامات الشرقية من خلال البعثة الفرنسية، وابرزها تماثيل أفروديت وزيوس، ما ساهم برفع عدد الزوار إلى المدينة الأثرية.