Orange الأردن ترعى منتدى "ابتكارثون" للسنة الثالثة
القبة نيوز--اكدت Orange الأردن على اهمية منتدى سباق المعرفة والابتكار"ابتكارثون"، ذلك انه يُضفي بعدا اجتماعيا لاصحاب الشركات الريادية الناشئة، ويُعد محفزا للمبدعين والموهوبين خاصة وانه منصة لالتقائهم مع الشركات واصحاب الخبرات لاستعراض افكار مشاريعهم واهدافها خلال فترة انعقاده.
وقالت مديرة إدارة العلاقات العامة والمسؤولية الاجتماعية والاتصال المؤسسي في Orange الأردن، المهندسة رنا دبابنة خلال مشاركتها في إحدى الجلسات الحوارية في فعاليات اليوم الاخير للمنتدى الذي عقد مؤخرا، وحضر اختتامه نيابة عن سمو الاميرة بسنة بنت طلال وزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس مُثنى غرايبة انه ونظرا لاهمية المنتدى قدمت Orange الأردن رعايتها وللسنة الثالثة على التوالي لفعاليات منتدى سباق المعرفة والابتكار"ابتكارثون"، الذي ينفذه الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية "جهد"، برعاية صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمة بنت طلال، وشارك في المنتدى على مدار ثلاثة ايام والذي يُعتبر جزءا من جائزة الاميرة بسمة للعمل التنموي وخدمة المجتمع نحو 100 شابة وشاب من مختلف محافظات المملكة.
واضافت ان فكرة المنتدى تتماشى واستراتيجية الشركة في دعم الرياديين الشباب وتنمية مهاراتهم، ويأتي متوافقا مع توجهاتها لحث هؤلاء المبدعون ورعايية افكارهم للخروج بمشاريع تنعكس ايجابيا وبشكل مباشر على مجتمعاتهم المحلية، ما يؤدي في النهاية الى تحقيق الهدف في ان تكون Orange الأردن احد المشاركين في دفع عجلة الاقتصاد والوصول الى تنمية مستدامة في المملكة.
وتحدثت م.دبابنة عن رعايتها لـ"ابتكارثون"، لافتة الى انها تمثلت بكونها راعي الاتصالات الحصري للمنتدى للسنة الثالثة على التوالي، كما كانت أحد أعضاء لجنة التحكيم، التي اختارت المشاريع الريادية العشرة المتأهلة للمنافسة على المراكز الثلاثة الأولى لجائزة الأميرة بسمة للعمل التنموي وخدمة المجتمع.
وأشادت م.دبابنة بالشراكة المميزة التي تجمع Orange الأردن مع "جهد"، والتي أثمرت عن تنظيم ورعاية العديد من المبادرات والفعاليات ذات العلاقة بفئة الشباب، الذين تعتبرهم الشركة اللبنة الاساسية في بناء المجتمع وقاعدة تطوره وازدهاره، منوهة الى الشراكة المميزة التي تجمع Orange الأردن مع "جهد"، والتي أثمرت عن تنظيم ورعاية العديد من المبادرات والفعاليات ذات العلاقة بفئة الشباب، الذين تعتبرهم الشركة اللبنة الأهم في بناء المجتمع وأساس تطوره وازدهاره.
واستعرضت مساهمات Orange الأردن في تنمية المجتمعات المحلية في مختلف محافظات المملكة من خلال مبادراتها المختلفة ورعايتها للمواهب الشابة ذات الاثر الواضح في مختلف المناحي، فعلى سبيل المثال تبنيها لافكار الشباب الريادي المبدع وتقديم الدعم والرعاية لهم لتغدو هذه الافكار شركات ومشاريع على ارض الواقع من خلال برنامجها لتسريع نمو أعمال الشركات الناشئة "BIG"، واثمر عنه مشاركة فاعلة لاحدى الشركات ضمن برنامجها في المنتدى وهي شركة "مسموع للمعرفة الصوتية"، بالاضافة برنامج مركز المرأة الرقمي، الذي كانت Orange الأردن قدأطلقته تحت مظلتها الرقمية بالتعاون مع "جهد"، حيث شاركت السيدات الخمس الفائزات بجوائز البرمامج في جلسة خاصة حول دور المرأة الريادية في تنمية المجتمع.
واستعرضت دبابنة جزءاً من نتائج الدراسة المشتركة التي أجرتها الشركة بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدوليوجمعية شركات تقنية المعلومات "إنتاج"، والتي أظهرت أنالشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا تسهم حالياً بما قيمته168 مليون دولار أمريكي، بشكل مباشر وغير مباشر، أي ما نسبته 0.5% من إجمالي الناتج المحلي، وهذه النسبة تتوافق مع دول العالم باستثناء الولايات المتحدة وأستراليا وكندا.
يشار الى ان المنتدى يهدف لإضافة بعد اجتماعي لدى أصحاب الشركات الريادية الناشئة، وتحفيز الشباب الموهوبين والرياديين، ورفدهم بالمهارات الشخصية لتطوير أعمالهم، وإثراء معرفتهم وخبراتهم في الريادة المجتمعية، وتعظيم الفائدة العائدة من مشاريعهم الريادية على فئات وشرائح المجتمع المختلفة.
وقالت مديرة إدارة العلاقات العامة والمسؤولية الاجتماعية والاتصال المؤسسي في Orange الأردن، المهندسة رنا دبابنة خلال مشاركتها في إحدى الجلسات الحوارية في فعاليات اليوم الاخير للمنتدى الذي عقد مؤخرا، وحضر اختتامه نيابة عن سمو الاميرة بسنة بنت طلال وزير الاقتصاد الرقمي والريادة المهندس مُثنى غرايبة انه ونظرا لاهمية المنتدى قدمت Orange الأردن رعايتها وللسنة الثالثة على التوالي لفعاليات منتدى سباق المعرفة والابتكار"ابتكارثون"، الذي ينفذه الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية "جهد"، برعاية صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمة بنت طلال، وشارك في المنتدى على مدار ثلاثة ايام والذي يُعتبر جزءا من جائزة الاميرة بسمة للعمل التنموي وخدمة المجتمع نحو 100 شابة وشاب من مختلف محافظات المملكة.
واضافت ان فكرة المنتدى تتماشى واستراتيجية الشركة في دعم الرياديين الشباب وتنمية مهاراتهم، ويأتي متوافقا مع توجهاتها لحث هؤلاء المبدعون ورعايية افكارهم للخروج بمشاريع تنعكس ايجابيا وبشكل مباشر على مجتمعاتهم المحلية، ما يؤدي في النهاية الى تحقيق الهدف في ان تكون Orange الأردن احد المشاركين في دفع عجلة الاقتصاد والوصول الى تنمية مستدامة في المملكة.
وتحدثت م.دبابنة عن رعايتها لـ"ابتكارثون"، لافتة الى انها تمثلت بكونها راعي الاتصالات الحصري للمنتدى للسنة الثالثة على التوالي، كما كانت أحد أعضاء لجنة التحكيم، التي اختارت المشاريع الريادية العشرة المتأهلة للمنافسة على المراكز الثلاثة الأولى لجائزة الأميرة بسمة للعمل التنموي وخدمة المجتمع.
وأشادت م.دبابنة بالشراكة المميزة التي تجمع Orange الأردن مع "جهد"، والتي أثمرت عن تنظيم ورعاية العديد من المبادرات والفعاليات ذات العلاقة بفئة الشباب، الذين تعتبرهم الشركة اللبنة الاساسية في بناء المجتمع وقاعدة تطوره وازدهاره، منوهة الى الشراكة المميزة التي تجمع Orange الأردن مع "جهد"، والتي أثمرت عن تنظيم ورعاية العديد من المبادرات والفعاليات ذات العلاقة بفئة الشباب، الذين تعتبرهم الشركة اللبنة الأهم في بناء المجتمع وأساس تطوره وازدهاره.
واستعرضت مساهمات Orange الأردن في تنمية المجتمعات المحلية في مختلف محافظات المملكة من خلال مبادراتها المختلفة ورعايتها للمواهب الشابة ذات الاثر الواضح في مختلف المناحي، فعلى سبيل المثال تبنيها لافكار الشباب الريادي المبدع وتقديم الدعم والرعاية لهم لتغدو هذه الافكار شركات ومشاريع على ارض الواقع من خلال برنامجها لتسريع نمو أعمال الشركات الناشئة "BIG"، واثمر عنه مشاركة فاعلة لاحدى الشركات ضمن برنامجها في المنتدى وهي شركة "مسموع للمعرفة الصوتية"، بالاضافة برنامج مركز المرأة الرقمي، الذي كانت Orange الأردن قدأطلقته تحت مظلتها الرقمية بالتعاون مع "جهد"، حيث شاركت السيدات الخمس الفائزات بجوائز البرمامج في جلسة خاصة حول دور المرأة الريادية في تنمية المجتمع.
واستعرضت دبابنة جزءاً من نتائج الدراسة المشتركة التي أجرتها الشركة بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدوليوجمعية شركات تقنية المعلومات "إنتاج"، والتي أظهرت أنالشركات الناشئة القائمة على التكنولوجيا تسهم حالياً بما قيمته168 مليون دولار أمريكي، بشكل مباشر وغير مباشر، أي ما نسبته 0.5% من إجمالي الناتج المحلي، وهذه النسبة تتوافق مع دول العالم باستثناء الولايات المتحدة وأستراليا وكندا.
يشار الى ان المنتدى يهدف لإضافة بعد اجتماعي لدى أصحاب الشركات الريادية الناشئة، وتحفيز الشباب الموهوبين والرياديين، ورفدهم بالمهارات الشخصية لتطوير أعمالهم، وإثراء معرفتهم وخبراتهم في الريادة المجتمعية، وتعظيم الفائدة العائدة من مشاريعهم الريادية على فئات وشرائح المجتمع المختلفة.