بنو هاشم .. صفوة الأُمَّة
أكرم جروان
القبة نيوز-إنَّ صفوة القَدَر عهد نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم، أشرف خَلْق الله، خاتم الأنبياء والمرسلين، فيه نزل القرآن الكريم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وبلَّغ حبيبنا ونبينا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم رسالته الربانية بالدِّين الحنيف، الإسلام ، في عهد نبينا محمد كانت البركات من الله على البشرية جمعاء ، في زمن نبي بُعِثَ للأُمَّة جميعاً.فقد خصَّه الله بخَتم الرسالات وعموم الدعوة، فجاء للناس كافَّة ، رحمة للعالمين.
وعندما توفي نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم في العام الحادي عشر هجري، أي قبل ألف وأربعمائة وثلاثين عاماً، جاء نسلُه الشريف ، وسلالته الطاهرة الشريفة، حتى وصل النسل إلى بني هاشم الأخيار.
وعميد آل هاشم الأبرار، آل البيت الكرام، الملك عبدالله الثاني إبن الحسين ، حفيدالنبي محمد عليه الصلاة والسلام ، باركه الله مَلِكاً لشعب عظيم وأرض طهور، أَمدَّه الله بالحكمة والبصيرة، والرحمة والعطف، ومكارم الأخلاق ونُبُلِها، فأصبح الملك الإنسان، الملك الذي يعشقه شعبه، خير صفوة الأُمَّة، صاحب الوصاية الهاشمية على القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية ، جعل من الأردن القلب النابض للعروبة ، يقود الأُمَّة العربية والإسلامية بشموخ وإباء لإحقاق الحق وإعادة الحقوق المسلوبة إلى أهلها، والملك عبدالله الثاني إبن الحسين يعتبر القضية الفلسطينية هي القضية المركزية في الشرق الأوسط، ولا سلام بدون حل الدولتين، فدولة فلسطين عربية وعاصمتها القدس الشرقية .
وهذه القيادة الحكيمة للأُمَّة العربية والإسلامية من ملك هاشمي حكيم ، جعلت الأردن - أرض الحشد والرباط- المحور الرئيس لإيجاد السلام في الشرق الأوسط.
هذه النظرة الدولية والإقليمية للأردن وملِكه الهاشمي الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين حفظه الله ورعاه ، تتطلَّب من الدول العربية والإسلامية الوقوف إلى جانب الأردن خلف القيادة الهاشمية دائماً للذود عن فلسطين وشعبها، والدفاع عن القدس العربية التي تخص العالم العربي والإسلامي، فهي أرض مُقَدَّسة باركها الله، والملك عبدالله الثاني إبن الحسين خادم أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين يعتبر القدس خط أحمر والوصاية الهاشمية عليها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية أيضاً خط أحمر، فهذه الوصاية الهاشمية لا تقبل التجزئة ولا القسمة ولا المساس بها.
لذلك ، وجب على الأمة العربية والإسلامية ملوكاً ورؤساءاً وشعوباً ، الوقوف معاً إلى جانب الأردن خلف القيادة الهاشمية في حماية القدس من دنس الغاصبين والمخطط الصهيوني.
فالقدس ستبقى عربية والوصاية هاشمية.
وعندما توفي نبينا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم في العام الحادي عشر هجري، أي قبل ألف وأربعمائة وثلاثين عاماً، جاء نسلُه الشريف ، وسلالته الطاهرة الشريفة، حتى وصل النسل إلى بني هاشم الأخيار.
وعميد آل هاشم الأبرار، آل البيت الكرام، الملك عبدالله الثاني إبن الحسين ، حفيدالنبي محمد عليه الصلاة والسلام ، باركه الله مَلِكاً لشعب عظيم وأرض طهور، أَمدَّه الله بالحكمة والبصيرة، والرحمة والعطف، ومكارم الأخلاق ونُبُلِها، فأصبح الملك الإنسان، الملك الذي يعشقه شعبه، خير صفوة الأُمَّة، صاحب الوصاية الهاشمية على القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية ، جعل من الأردن القلب النابض للعروبة ، يقود الأُمَّة العربية والإسلامية بشموخ وإباء لإحقاق الحق وإعادة الحقوق المسلوبة إلى أهلها، والملك عبدالله الثاني إبن الحسين يعتبر القضية الفلسطينية هي القضية المركزية في الشرق الأوسط، ولا سلام بدون حل الدولتين، فدولة فلسطين عربية وعاصمتها القدس الشرقية .
وهذه القيادة الحكيمة للأُمَّة العربية والإسلامية من ملك هاشمي حكيم ، جعلت الأردن - أرض الحشد والرباط- المحور الرئيس لإيجاد السلام في الشرق الأوسط.
هذه النظرة الدولية والإقليمية للأردن وملِكه الهاشمي الشجاع عبدالله الثاني إبن الحسين حفظه الله ورعاه ، تتطلَّب من الدول العربية والإسلامية الوقوف إلى جانب الأردن خلف القيادة الهاشمية دائماً للذود عن فلسطين وشعبها، والدفاع عن القدس العربية التي تخص العالم العربي والإسلامي، فهي أرض مُقَدَّسة باركها الله، والملك عبدالله الثاني إبن الحسين خادم أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين يعتبر القدس خط أحمر والوصاية الهاشمية عليها ومقدساتها الإسلامية والمسيحية أيضاً خط أحمر، فهذه الوصاية الهاشمية لا تقبل التجزئة ولا القسمة ولا المساس بها.
لذلك ، وجب على الأمة العربية والإسلامية ملوكاً ورؤساءاً وشعوباً ، الوقوف معاً إلى جانب الأردن خلف القيادة الهاشمية في حماية القدس من دنس الغاصبين والمخطط الصهيوني.
فالقدس ستبقى عربية والوصاية هاشمية.