لاقّطو الكرات؟
الدكتور غالب الصرايرة
القبة نيوز- يبدو من مظاهر تسارع الزمن ! بان لاقطي الكًرات من اطراف الملاعب ، الساحات ، والازقه والحارات ، أخذوا اخيراً يتمادون ويتطاولون على صانعي الالعاب ؟ حيث أصبح التسلل ( غير المباح ) ! ضالتهم وطريقتهم في الحياة لصناعة الأهداف ! ، بعد دخولهم أرض الملعب بظروف غامضة ؟ ، وبالرغم من (تململ ) وشكوى الحكام ، المراقبين ، والجماهير من شنيع افعالهم ، الا انهم يحاولون ! ويحاولون لكن غالباً في كل مره من محاولاتهم (القرعاء) ! يصّدون ، ونتيجة افعالهم وسلوكاتهم هذة هم يحبطون جماهيرهم ومواطنيهم ! لكنهم يعيدون الكر والفر ، دون ( خجل ) من افعالهم !!!
أنصحهم بقراءة تاريخ (أثينا واسبرطة) الذي يمثل باختصار ثنائية الفكر والبلطجة ، الخير والشر ، الحب واللاحب ! ، لان (الحكم) قصدي التاريخ عادة يلتقط ويسجل المواقف ! بمعنى يقف عند المواقف السوداء والبيضاء على حدٍ سواء والدفاع ( فيسيولوجياً ) عادة يحتفظ ويتعامل مع السوداء منها ! ، هي بالطبع ميزة ٌ آلهية لأيجاد بالنهاية نظام دفاع أمن وحماية مستقبلي من افعال واعمال ،وشيطنه لاقطي الكرات !!!
الرسالة ...... التسلل ما بنفع يوم ( الغاره ) ! ألعب بأخلاق وروح رياضية ، حتماً ستكافئ في الارض والسماء على حد سواء أن شاء الله .....
أنصحهم بقراءة تاريخ (أثينا واسبرطة) الذي يمثل باختصار ثنائية الفكر والبلطجة ، الخير والشر ، الحب واللاحب ! ، لان (الحكم) قصدي التاريخ عادة يلتقط ويسجل المواقف ! بمعنى يقف عند المواقف السوداء والبيضاء على حدٍ سواء والدفاع ( فيسيولوجياً ) عادة يحتفظ ويتعامل مع السوداء منها ! ، هي بالطبع ميزة ٌ آلهية لأيجاد بالنهاية نظام دفاع أمن وحماية مستقبلي من افعال واعمال ،وشيطنه لاقطي الكرات !!!
الرسالة ...... التسلل ما بنفع يوم ( الغاره ) ! ألعب بأخلاق وروح رياضية ، حتماً ستكافئ في الارض والسماء على حد سواء أن شاء الله .....