ابو رمان يدعو الى نقل الرياضة من سلوك نخبوي الى ثقافة عامة
واضاف خلال رعايته اليوم الاثنين فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني لعلوم الرياضة والصحة الذي تنظمه كلية علوم الرياضة في جامعة مؤتة بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية، بمشاركة حوالى 30 باحثا واكاديميا من 14 دولة عربية، ان "الرياضة اصبحت صناعة واقتصادا بحد ذاته وهذا ما برهنت عليه تجارب الكثير من الدول"، لافتا الى تطور الرياضة العربية.
واشار الى ان الاهتمام بالشباب ورعايتهم من خلال الفعاليات المختلفة هو دليل وعي وادراك على المستوى الوطني لقيمة الشباب بالمجتمع وبعملية بناء الدولة وحماية مستقبلها، لافتا الى ان الدولة الاردنية تولي الشباب الرعاية والاهتمام المناسب من خلال اطلاق الاستراتيجية الوطنية للشباب والتي تضم برامج متعددة ومتنوعة لتوفير الحماية للشباب من مخاطر الوقوع في براثن التطرف والارهاب والمخدرات وما يهدد المجتمع من آفات مختلفة ومتنوعة.
وقال رئيس الجامعة الدكتور ظافر الصريرة ان الجامعة باعتبارها صرحا علميا له رسالته الحضارية والوطنية ملتزمة بمنهجية معرفية شاملة تراعي بدقة متناهية توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني خصوصا عندما يتعلق الامر بالشباب وتسخير امكانياتهم ورعاية ابداعاتهم فكريا واجتماعيا ورياضيا، مؤكدا أن الفكر والرياضة ينسجم كل منهما مع الاخر خاصة في زمن تتشابك فيه الاعمال والتكنولوجيا.
واشار رئيس المؤتمر وعميد كلية علوم الرياضة بالجامعة الدكتور امجد المدانات الى ان المؤتمر العلمي الدولي الثاني لعلوم الرياضة والصحة لم يأت من باب الترف العلمي بل جاء كضرورة فرضتها حتميات حياتنا العصرية والتي انعكس تقدمها التكنولوجي على مستوى حركة الانسان.
وتحدث من جمهورية مصر العربية الدكتور عبدالحكيم رزق عن اهمية المؤتمرات العلمية المتخصصة في تبادل المعلومات والمعارف والتقارب بين الشعوب العربية.
ويناقش المؤتمر على مدار ثلاثة ايام محاور في الادارة الرياضية والتأهيل الرياضي والتكنولوجيا الرياضية وعلم النفس الرياضي وتغذية الرياضيين واللياقة البدنية والاصابات الرياضية والقياس والتقويم في التربية الرياضية، والاعلام الرياضي، والرياضة والمرأة ورياضة المعاقين.
واضاف خلال رعايته اليوم الاثنين فعاليات المؤتمر العلمي الدولي الثاني لعلوم الرياضة والصحة الذي تنظمه كلية علوم الرياضة في جامعة مؤتة بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية، بمشاركة حوالى 30 باحثا واكاديميا من 14 دولة عربية، ان "الرياضة اصبحت صناعة واقتصادا بحد ذاته وهذا ما برهنت عليه تجارب الكثير من الدول"، لافتا الى تطور الرياضة العربية.
واشار الى ان الاهتمام بالشباب ورعايتهم من خلال الفعاليات المختلفة هو دليل وعي وادراك على المستوى الوطني لقيمة الشباب بالمجتمع وبعملية بناء الدولة وحماية مستقبلها، لافتا الى ان الدولة الاردنية تولي الشباب الرعاية والاهتمام المناسب من خلال اطلاق الاستراتيجية الوطنية للشباب والتي تضم برامج متعددة ومتنوعة لتوفير الحماية للشباب من مخاطر الوقوع في براثن التطرف والارهاب والمخدرات وما يهدد المجتمع من آفات مختلفة ومتنوعة.
وقال رئيس الجامعة الدكتور ظافر الصريرة ان الجامعة باعتبارها صرحا علميا له رسالته الحضارية والوطنية ملتزمة بمنهجية معرفية شاملة تراعي بدقة متناهية توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني خصوصا عندما يتعلق الامر بالشباب وتسخير امكانياتهم ورعاية ابداعاتهم فكريا واجتماعيا ورياضيا، مؤكدا أن الفكر والرياضة ينسجم كل منهما مع الاخر خاصة في زمن تتشابك فيه الاعمال والتكنولوجيا.
واشار رئيس المؤتمر وعميد كلية علوم الرياضة بالجامعة الدكتور امجد المدانات الى ان المؤتمر العلمي الدولي الثاني لعلوم الرياضة والصحة لم يأت من باب الترف العلمي بل جاء كضرورة فرضتها حتميات حياتنا العصرية والتي انعكس تقدمها التكنولوجي على مستوى حركة الانسان.
وتحدث من جمهورية مصر العربية الدكتور عبدالحكيم رزق عن اهمية المؤتمرات العلمية المتخصصة في تبادل المعلومات والمعارف والتقارب بين الشعوب العربية.
ويناقش المؤتمر على مدار ثلاثة ايام محاور في الادارة الرياضية والتأهيل الرياضي والتكنولوجيا الرياضية وعلم النفس الرياضي وتغذية الرياضيين واللياقة البدنية والاصابات الرياضية والقياس والتقويم في التربية الرياضية، والاعلام الرياضي، والرياضة والمرأة ورياضة المعاقين.