ليبرمان: الصراع مع مواطني إسرائيل العرب هو الأكثر تعقيدا
القبة نيوز- اعتبر وزير دفاع إسرائيل السابق، أفيغدور ليبرمان، أن تل أبيب لا يمكنها التوصل لاتفاق سلام مع الفلسطينيين لا يعالج ما وصفه بالصراع الأكثر تعقيدا مع مواطني إسرائيل العرب.
وقال إن حل "صراع" الدولة اليهودية مع الأقلية العربية أكثر صعوبة من المصالحة مع الفلسطينيين والعالم العربي.
وأضاف ليبرمان الذي يتزعم حزب "إسرائيل بيتنا" في اجتماع انتخابي استعدادا للانتخابات العامة في سبتمبر: "ليس لدينا صراع منفصل مع الفلسطينيين، وكل من يدعي ذلك لا يعرف ما الذي يقوله أو أنه يقوم بالتضليل عمدا".
وقال: "صراعنا مع العالم الإسلامي بأكمله، مع العالم العربي بأكمله".
واعتبر أن "الصراع ثلاثي الأبعاد، مع الدول العربية ومع الفلسطينيين ومع العرب الإسرائيليين. والصراع الثالث، مع العرب الإسرائيليين، هو الأكثر صعوبة". وبالتالي، فإن "الاتفاق يجب أن يكون ثلاثي الأبعاد ومتزامنا مع جامعة الدول العربية ومع العرب الإسرائيليين ومع الفلسطينيين".
ورأى ليبرمان أن: "أي محاولة للتوصل إلى اتفاق منفصل مع الفلسطينيين أو عرب إسرائيل ستفشل".
ووصف عرضا قدمه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت في أنابوليس الأمريكية عام 2008، ورفضه محمود عباس، بأنه كان "أفضل عرض يمكن للفلسطينيين أن يحصلوا عليه".
وكانت مسألة إعادة رسم حدود إسرائيل لاستبعاد المراكز السكانية العربية التي تقع على الجانب الإسرائيلي من الخط الأخضر نقطة رئيسية في سياسات ليبرمان، اعتبرها النواب العرب في الكنيست "عنصرية".
ويشكل العرب داخل الخط الأخضر في إسرائيل خمس عدد السكان. (روسيا اليوم)
وقال إن حل "صراع" الدولة اليهودية مع الأقلية العربية أكثر صعوبة من المصالحة مع الفلسطينيين والعالم العربي.
وأضاف ليبرمان الذي يتزعم حزب "إسرائيل بيتنا" في اجتماع انتخابي استعدادا للانتخابات العامة في سبتمبر: "ليس لدينا صراع منفصل مع الفلسطينيين، وكل من يدعي ذلك لا يعرف ما الذي يقوله أو أنه يقوم بالتضليل عمدا".
وقال: "صراعنا مع العالم الإسلامي بأكمله، مع العالم العربي بأكمله".
واعتبر أن "الصراع ثلاثي الأبعاد، مع الدول العربية ومع الفلسطينيين ومع العرب الإسرائيليين. والصراع الثالث، مع العرب الإسرائيليين، هو الأكثر صعوبة". وبالتالي، فإن "الاتفاق يجب أن يكون ثلاثي الأبعاد ومتزامنا مع جامعة الدول العربية ومع العرب الإسرائيليين ومع الفلسطينيين".
ورأى ليبرمان أن: "أي محاولة للتوصل إلى اتفاق منفصل مع الفلسطينيين أو عرب إسرائيل ستفشل".
ووصف عرضا قدمه رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت في أنابوليس الأمريكية عام 2008، ورفضه محمود عباس، بأنه كان "أفضل عرض يمكن للفلسطينيين أن يحصلوا عليه".
وكانت مسألة إعادة رسم حدود إسرائيل لاستبعاد المراكز السكانية العربية التي تقع على الجانب الإسرائيلي من الخط الأخضر نقطة رئيسية في سياسات ليبرمان، اعتبرها النواب العرب في الكنيست "عنصرية".
ويشكل العرب داخل الخط الأخضر في إسرائيل خمس عدد السكان. (روسيا اليوم)