مؤتمرون: ارتفاع نسب مقاومة الجراثيم للمضادات الحيوية ظاهرة خطيرة
القبة نيوز- قال مستشار وزير الصحة الدكتور مصلح العبادي أن العالم يشهد ظاهرة خطيرة تؤرق القطاعات الصحية تتمثل بارتفاع نسب مقاومة الجراثيم للمضادات الحيوية.
وأضاف مندوبا عن وزير الصحة في افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي الذي تنظم الأكاديمية العالمية للعلوم الصحية بالتعاون مع مستشفى الملك عبدالله المؤسس الجامعي بعنوان "موضوعات ساخنة في ضبط العدوى ومضادات الميكروبات والمطاعيم" أن مايزيد من خطورة تلك الظاهرة تواضع الجهود العالمية بإنتاج مضادات حيوية جديدة مما يتسبب بارتفاع نسب الوفاة والمراضة بين المرضى المدخلي إلى المستشفيات.
وأشار د.العبادي أن وزارة الصحة تدرك مدى أهمية هذة الظاهرة وضرورة مواجهتها، حيث أطلقت العام الماضي خطة مفصلة لمقاومتها، مدعمة بذلك البرامج الاستراتيجية الأخرى كبرنامج منع العدوى في المؤسسات الصحية إضافة إلى برنامج التطعيم الوطني المتميز بين البرامج العالمية المماثلة.
ومن جانبه قال مدير مديرية الأمراض السارية في وزارة الصحة الدكتور نشأت طعاني، أن العالم يشهد تسارعا كبيرا في خطر انتقال العدوى من وإلى المرضى والى مقدمي الرعاية الصحية والمجتمع، ومايترتب عن ذلك من التبعات العالية، وزيادة في المضاعفات التي تؤدي إلى زيادة في فترة الإدخال إلى المستشفيات.
وأضاف نحن في الاردن نشهد تطورا في جميع المجالات الطبية الأمر الذي يزيد من التحديات للعاملين في مجال منع العدوى للحد من معدلات العدوى المصاحبة للرعاية الصحية.
وقال رئيس المؤتمر الدكتور وائل هياجنة، رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية الفنية للتطعيم في المملكة (NITAG) ،
انه يشارك في المؤتمر ما يزيد عن 350 طبيبا وصيدلانيا وممرضا ومختصا، يناقشون وعلى مدى يومين أيام أخر مستجدات القضايا الساخنة في الامراض المعدية في العالم.
وأضاف أنه سيتم خلال المؤتمر بحث سبل دفع التعاون وتبادل التجارب والخبرات بين المختصين من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة الى مناقشة محاضرات علمية منوعة ذات علاقة بمبادئ ومكافحة العدوى بالطرق الحديثة، بالاضافة الى عدد من القضايا ذات الأهمية التي تتعلق بأمراض ومكافحة العدوى والمطاعيم مع التركيز على الأبعاد المحلية ذات الأولوية.
واشار ان المؤتمر يحتوي على سبع جلسات تتناول الجديد في علم المطاعيم وتحديثات في برامج التطعيم الوطنية والوقاية والسيطرة على العدوى ومضادات الميكروبات والأجندة المحلية وحاربة الميكروبات شديدة الضراوة وترشيد استخدام المضادات الحيوية: نحو استعمال يتوافق مع المعطيات المحلية.
ومن جانبه أشاد مدير عام مستشفى الملك المؤسس عبدالله الجامعي د. محمد الغزو بالتعاون القائم بين المستشفى والأكاديمية العالمية للعلوم الصحية، في عقد المؤتمر، وباهمية المواضيع التي يتطرق لها المؤتمر.
كما اشاد البروفيسور لوك مور، استشاري الأمراض المعدية والمكروبيولوجيا السريرية والأحياء الدقيقة الطبية، بمستوى المؤتمر والمواضيع المطروحة للنقاش.
ومن جانبه قال الدكتور منير أبو هلالة، أخصائي علم الأوبئة والطب الوقائي، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا الوسطى في الأكاديمية العالمية للعلوم الصحيةأن المؤتمر يهدف إلى تحديث برامج التطعيم، والبرامج الموسعة للتطعيم، ومناقشة التحديثات في اللقاحات واللقاحات المتوقع انتاجها، والوقاية والسيطرة على العدوى، ومحاربة الميكروبات شديدة الضراوة والمقاومة لمضادات الميكروبات، والتوصل الى الاستخدام الأمثل للمضادات الحيوية وتعزيز الاستخدام الرشيد لها.
ويشارك في المؤتمر صناع القرار في سياسات اللقاحات، إدارات الأمراض السارية، استشاريو الأمراض المعدية، الطب الباطني، طب الأسرة، طب الأطفال، موظفو الصحة العامة، الممارسون العامون، الصيادلة السريريون، موظفو مكافحة العدوى، مدراء برنامج الجودة، والطلاب.
ويذكر ان المؤتمر معتمد من قبل المجلس الطبي الأردني بواقع 10 ساعات لغايات التعليم الطبي المستمر.
ويقام الى جانب المؤتمر معرضا طبيا لشركات المعدات والتجهيزات الطبية والأدوية
وأضاف مندوبا عن وزير الصحة في افتتاح فعاليات المؤتمر الدولي الذي تنظم الأكاديمية العالمية للعلوم الصحية بالتعاون مع مستشفى الملك عبدالله المؤسس الجامعي بعنوان "موضوعات ساخنة في ضبط العدوى ومضادات الميكروبات والمطاعيم" أن مايزيد من خطورة تلك الظاهرة تواضع الجهود العالمية بإنتاج مضادات حيوية جديدة مما يتسبب بارتفاع نسب الوفاة والمراضة بين المرضى المدخلي إلى المستشفيات.
وأشار د.العبادي أن وزارة الصحة تدرك مدى أهمية هذة الظاهرة وضرورة مواجهتها، حيث أطلقت العام الماضي خطة مفصلة لمقاومتها، مدعمة بذلك البرامج الاستراتيجية الأخرى كبرنامج منع العدوى في المؤسسات الصحية إضافة إلى برنامج التطعيم الوطني المتميز بين البرامج العالمية المماثلة.
ومن جانبه قال مدير مديرية الأمراض السارية في وزارة الصحة الدكتور نشأت طعاني، أن العالم يشهد تسارعا كبيرا في خطر انتقال العدوى من وإلى المرضى والى مقدمي الرعاية الصحية والمجتمع، ومايترتب عن ذلك من التبعات العالية، وزيادة في المضاعفات التي تؤدي إلى زيادة في فترة الإدخال إلى المستشفيات.
وأضاف نحن في الاردن نشهد تطورا في جميع المجالات الطبية الأمر الذي يزيد من التحديات للعاملين في مجال منع العدوى للحد من معدلات العدوى المصاحبة للرعاية الصحية.
وقال رئيس المؤتمر الدكتور وائل هياجنة، رئيس اللجنة الوطنية الاستشارية الفنية للتطعيم في المملكة (NITAG) ،
انه يشارك في المؤتمر ما يزيد عن 350 طبيبا وصيدلانيا وممرضا ومختصا، يناقشون وعلى مدى يومين أيام أخر مستجدات القضايا الساخنة في الامراض المعدية في العالم.
وأضاف أنه سيتم خلال المؤتمر بحث سبل دفع التعاون وتبادل التجارب والخبرات بين المختصين من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة الى مناقشة محاضرات علمية منوعة ذات علاقة بمبادئ ومكافحة العدوى بالطرق الحديثة، بالاضافة الى عدد من القضايا ذات الأهمية التي تتعلق بأمراض ومكافحة العدوى والمطاعيم مع التركيز على الأبعاد المحلية ذات الأولوية.
واشار ان المؤتمر يحتوي على سبع جلسات تتناول الجديد في علم المطاعيم وتحديثات في برامج التطعيم الوطنية والوقاية والسيطرة على العدوى ومضادات الميكروبات والأجندة المحلية وحاربة الميكروبات شديدة الضراوة وترشيد استخدام المضادات الحيوية: نحو استعمال يتوافق مع المعطيات المحلية.
ومن جانبه أشاد مدير عام مستشفى الملك المؤسس عبدالله الجامعي د. محمد الغزو بالتعاون القائم بين المستشفى والأكاديمية العالمية للعلوم الصحية، في عقد المؤتمر، وباهمية المواضيع التي يتطرق لها المؤتمر.
كما اشاد البروفيسور لوك مور، استشاري الأمراض المعدية والمكروبيولوجيا السريرية والأحياء الدقيقة الطبية، بمستوى المؤتمر والمواضيع المطروحة للنقاش.
ومن جانبه قال الدكتور منير أبو هلالة، أخصائي علم الأوبئة والطب الوقائي، المدير الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا الوسطى في الأكاديمية العالمية للعلوم الصحيةأن المؤتمر يهدف إلى تحديث برامج التطعيم، والبرامج الموسعة للتطعيم، ومناقشة التحديثات في اللقاحات واللقاحات المتوقع انتاجها، والوقاية والسيطرة على العدوى، ومحاربة الميكروبات شديدة الضراوة والمقاومة لمضادات الميكروبات، والتوصل الى الاستخدام الأمثل للمضادات الحيوية وتعزيز الاستخدام الرشيد لها.
ويشارك في المؤتمر صناع القرار في سياسات اللقاحات، إدارات الأمراض السارية، استشاريو الأمراض المعدية، الطب الباطني، طب الأسرة، طب الأطفال، موظفو الصحة العامة، الممارسون العامون، الصيادلة السريريون، موظفو مكافحة العدوى، مدراء برنامج الجودة، والطلاب.
ويذكر ان المؤتمر معتمد من قبل المجلس الطبي الأردني بواقع 10 ساعات لغايات التعليم الطبي المستمر.
ويقام الى جانب المؤتمر معرضا طبيا لشركات المعدات والتجهيزات الطبية والأدوية