الأردن عظيم .. هل وَصَلًت الرسالة؟
أكرم جروان
القبة نيوز-نعم الاردن عظيم بقيادته واهله، ورغم كل الظروف والاحوال سيبقى الاردن شامخاً، شموخ جبال شيحان، جبال القدس والجليل، لن تهزه عاصفة من هنا وهناك!!!.
الموقف الملكي السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني تجاه قضية فلسطين والقدس الشريف موقف هاشمي، ورثه عن والده الملك الراحل طيب الله ثراه الحسين وجعل مثواه الفردوس الاعلى في جنات النعيم وأجداده .
منذ اجتماع دول منظمة التعاون الاسلامي في اسطنبول ، وحيث قال سيِّد البلاد الملك عبدالله الثاني كلمته وحدد موقفه الثابت والراسخ رسوخ الجبال تجاه القضية الفلسطينية والقدس ووصايتها الهاشمية، بدأت الضغوطات على الاردن ، فهذا موقف هاشمي تاريخي في لحظة تاريخية، لن يتغير ولن يتبدَّل، فالقضية الفلسطينية يعتبرها ملكنا الهاشمي سليل المجد وسليل الدوحة الهاشمية وآل البيت الابرار القضية المركزية للشرق الأوسط ، والوصاية هاشمية على القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية لن تتغيَّر ولن تتبدَّل .
ثم تابع جلالته الملك عبدالله الثاني التأكيد على مواقفه الهاشمية الشجاعة في كافة المحافل الدولية، وكانت لاءاته الثلاثة، لا للمساس بالوصاية الهاشمية على القدس ومقدساتهاالاسلامية والمسيحية، لا للتوطين ولا للوطن البديل.
هذه المواقف الهاشمية الشجاعة جعلت من الاردن العظيم ان يقع تحت ضغوطات ومؤامرات تُحاك ضده !!!.
فالاردن العظيم بقيادته الهاشمية الشجاعة واهله العظماء لن يئن تحت وطأة هذه الضغوطات والمؤامرة.
نعلم انه يجب علينا دوماً الوقوف صفاً واحداً خلف ملكنا المفدَّى عبدالله الثاني كالبنيان المرصوص، نبتعد عن الإشاعات والفتن، لا نسمح للمندسين ان يحققوا اهدافهم، تكون كلمتنا واحدة خلف سيدنا الملك الهاشمي الشجاع عبدالله الثاني ، عيوننا مفتوحة مع اجهزتنا الأمنية للحفاظ على الوطن، نتناسى الخلاف بيننا الان -ان كان هناك خلاف- فالملك وقف وِقْفَة هاشمية شجاعة ، لم يفعلها الا الهاشميون ، لذا، نقولها بصوت واحد، نحن الشعب من خلفك سيدنا صامدون، إمضِ بِنَا ونحن من خلفك ماضون.
حفظ الله الوطن وملكنا والشعب
الموقف الملكي السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني تجاه قضية فلسطين والقدس الشريف موقف هاشمي، ورثه عن والده الملك الراحل طيب الله ثراه الحسين وجعل مثواه الفردوس الاعلى في جنات النعيم وأجداده .
منذ اجتماع دول منظمة التعاون الاسلامي في اسطنبول ، وحيث قال سيِّد البلاد الملك عبدالله الثاني كلمته وحدد موقفه الثابت والراسخ رسوخ الجبال تجاه القضية الفلسطينية والقدس ووصايتها الهاشمية، بدأت الضغوطات على الاردن ، فهذا موقف هاشمي تاريخي في لحظة تاريخية، لن يتغير ولن يتبدَّل، فالقضية الفلسطينية يعتبرها ملكنا الهاشمي سليل المجد وسليل الدوحة الهاشمية وآل البيت الابرار القضية المركزية للشرق الأوسط ، والوصاية هاشمية على القدس ومقدساتها الاسلامية والمسيحية لن تتغيَّر ولن تتبدَّل .
ثم تابع جلالته الملك عبدالله الثاني التأكيد على مواقفه الهاشمية الشجاعة في كافة المحافل الدولية، وكانت لاءاته الثلاثة، لا للمساس بالوصاية الهاشمية على القدس ومقدساتهاالاسلامية والمسيحية، لا للتوطين ولا للوطن البديل.
هذه المواقف الهاشمية الشجاعة جعلت من الاردن العظيم ان يقع تحت ضغوطات ومؤامرات تُحاك ضده !!!.
فالاردن العظيم بقيادته الهاشمية الشجاعة واهله العظماء لن يئن تحت وطأة هذه الضغوطات والمؤامرة.
نعلم انه يجب علينا دوماً الوقوف صفاً واحداً خلف ملكنا المفدَّى عبدالله الثاني كالبنيان المرصوص، نبتعد عن الإشاعات والفتن، لا نسمح للمندسين ان يحققوا اهدافهم، تكون كلمتنا واحدة خلف سيدنا الملك الهاشمي الشجاع عبدالله الثاني ، عيوننا مفتوحة مع اجهزتنا الأمنية للحفاظ على الوطن، نتناسى الخلاف بيننا الان -ان كان هناك خلاف- فالملك وقف وِقْفَة هاشمية شجاعة ، لم يفعلها الا الهاشميون ، لذا، نقولها بصوت واحد، نحن الشعب من خلفك سيدنا صامدون، إمضِ بِنَا ونحن من خلفك ماضون.
حفظ الله الوطن وملكنا والشعب