الدهيسات يطلق حملة "المركز الإسلامي" الرمضانية
القبة نيوز - قال رئيس جمعية المركز الإسلامي الخيرية الدكتور جميل الدهيسات، إن الحملة الرمضانية السنوية التي تطلقها الجمعية قائمة على فكرة التشاركية والإيمان بالعطاء وإعلاء مفهوم الخيرية في المجتمع ونشره بين الناس.
وخلال إطلاقه لفعاليات الحملة وأعمالها الرمضانية في كل محافظات المملكة وفي 65 مركزا يقدم خدماته الرمضانية للفقراء والأيتام والمحتاجين، أطلق الدهيسات أيضا دعوة للمجتمع عموما أفرادا وهيئات للتفكير بالمسؤولية الأخلاقية والدينية المترتبة عليهم تجاه أعداد كبيرة من الذين ينتظرون في رمضان العطاء والبذل.
وأشار الدهيسات إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي تحاصر المواطنين لا يجب أن تكون عائقا أمام شعورهم النبيل تجاه من لا يجدون قوت يومهم من فقراء وأيتام، قائلا " إن المجتمع القادر على النهوض هو الذي يستطيع أن ينقل مفهوم التشاركية والمسؤولية والتضامن من مجرد شعار إلى عمل وتطبيق وممارسة.
جدير بالذكر أن الحملة الرمضانية التي تطلقها الجمعية تحت عنوان "رمضان الخير .. وبالخير نجود" تشمل مشاريع إفطار صائم والطرود الغذائية النقدية أو العينية، وصدقة الفطر وكسوة العيد وعيدية اليتيم.
وفي سياق الحملة افتتح رئيس الجمعية الدكتور الدهيسات ملتقى علاقات المحسنين بحضور خبراء في استراتيجيات إدارة العلاقات والعمل الخيري.
وتعمل مراكز الجمعية المنتشرة في كل قرى وبوادي ومدن ومحافظات المملكة طيلة شهر رمضان المبارك وتتلقى مساهمات المواطنين لتمكين المعسرين والفقراء والأيتام من الشعور بالرضا والخير في شهر رمضان المبارك.
يذكر أيضا أن حملة رمضان للعام السابق بلغت مساهماتها أكثر من نصف مليون دينار سدت حاجة الأيتام والفقراء طيلة الشهر الكريم، وذلك بفضل عطاء الخيرين وتبرعات المحسنين، علما بأن الجمعية ترعى عشرات الآلاف من الأيتام والفقراء وطلبة العلم.
وخلال إطلاقه لفعاليات الحملة وأعمالها الرمضانية في كل محافظات المملكة وفي 65 مركزا يقدم خدماته الرمضانية للفقراء والأيتام والمحتاجين، أطلق الدهيسات أيضا دعوة للمجتمع عموما أفرادا وهيئات للتفكير بالمسؤولية الأخلاقية والدينية المترتبة عليهم تجاه أعداد كبيرة من الذين ينتظرون في رمضان العطاء والبذل.
وأشار الدهيسات إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي تحاصر المواطنين لا يجب أن تكون عائقا أمام شعورهم النبيل تجاه من لا يجدون قوت يومهم من فقراء وأيتام، قائلا " إن المجتمع القادر على النهوض هو الذي يستطيع أن ينقل مفهوم التشاركية والمسؤولية والتضامن من مجرد شعار إلى عمل وتطبيق وممارسة.
جدير بالذكر أن الحملة الرمضانية التي تطلقها الجمعية تحت عنوان "رمضان الخير .. وبالخير نجود" تشمل مشاريع إفطار صائم والطرود الغذائية النقدية أو العينية، وصدقة الفطر وكسوة العيد وعيدية اليتيم.
وفي سياق الحملة افتتح رئيس الجمعية الدكتور الدهيسات ملتقى علاقات المحسنين بحضور خبراء في استراتيجيات إدارة العلاقات والعمل الخيري.
وتعمل مراكز الجمعية المنتشرة في كل قرى وبوادي ومدن ومحافظات المملكة طيلة شهر رمضان المبارك وتتلقى مساهمات المواطنين لتمكين المعسرين والفقراء والأيتام من الشعور بالرضا والخير في شهر رمضان المبارك.
يذكر أيضا أن حملة رمضان للعام السابق بلغت مساهماتها أكثر من نصف مليون دينار سدت حاجة الأيتام والفقراء طيلة الشهر الكريم، وذلك بفضل عطاء الخيرين وتبرعات المحسنين، علما بأن الجمعية ترعى عشرات الآلاف من الأيتام والفقراء وطلبة العلم.