منافس نتنياهو: لن أتردد في ضرب إيران إذا لزم الأمر!
القبة نيوز - أعلن بيني غانتس، المرشح عن التكتل الوسطي في الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، اليوم الاثنين، أنه لن يتردد في "استخدام القوة" ضد إيران "إذا دعت الحاجة".
وفي كلمة ألقاها أمام لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (آيباك) التي تدعم إسرائيل بقوة، قال غانتس: "أقول لإيران من هذا المنبر: لن نسمح لكم أبدا بالحصول على موطئ قدم في سوريا.. وتطوير أسلحة نووية"، مضيفا: "معي لن تستطيعوا أن تصبحوا قوة إقليمية، ولن أتردد في استخدام القوة إذا لزم الأمر".
كما تطرق غانتس، الذي شغل في الماضي منصب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، والذي يشكل تحديا قويا لنتنياهو في الانتخابات التشريعية يوم 9 أبريل، إلى موضوع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأكد المرشح بهذا الصدد انفتاحه على "سلام" مع كل زعيم عربي نزيه، لكنه شدد على أن المسؤولية عن أمن أرض إسرائيل ستبقى بيد "قوات الدفاع الإسرائيلية وحدها".
ونفذت إسرائيل، خلال العامين الماضيين، سلسلة واسعة من الغارات الجوية داخل سوريا قالت إنها موجهة ضد تمركز القوات الإيرانية في البلاد (وخاصة جنوبها) أو ضد تسليح "حزب الله" اللبناني، أو جاءت ردا على تصرفات "عدوانية" من قبل الجيش السوري.
فيما تنفي إيران بإصرار وجود قوات لها على الأراضي السورية، قائلة إن العسكريين الذين ينشطون هناك هم مستشارون يعملون بدعوة رسمية من دمشق.
وفي كلمة ألقاها أمام لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (آيباك) التي تدعم إسرائيل بقوة، قال غانتس: "أقول لإيران من هذا المنبر: لن نسمح لكم أبدا بالحصول على موطئ قدم في سوريا.. وتطوير أسلحة نووية"، مضيفا: "معي لن تستطيعوا أن تصبحوا قوة إقليمية، ولن أتردد في استخدام القوة إذا لزم الأمر".
كما تطرق غانتس، الذي شغل في الماضي منصب رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، والذي يشكل تحديا قويا لنتنياهو في الانتخابات التشريعية يوم 9 أبريل، إلى موضوع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. وأكد المرشح بهذا الصدد انفتاحه على "سلام" مع كل زعيم عربي نزيه، لكنه شدد على أن المسؤولية عن أمن أرض إسرائيل ستبقى بيد "قوات الدفاع الإسرائيلية وحدها".
ونفذت إسرائيل، خلال العامين الماضيين، سلسلة واسعة من الغارات الجوية داخل سوريا قالت إنها موجهة ضد تمركز القوات الإيرانية في البلاد (وخاصة جنوبها) أو ضد تسليح "حزب الله" اللبناني، أو جاءت ردا على تصرفات "عدوانية" من قبل الجيش السوري.
فيما تنفي إيران بإصرار وجود قوات لها على الأراضي السورية، قائلة إن العسكريين الذين ينشطون هناك هم مستشارون يعملون بدعوة رسمية من دمشق.