القبة نيوز - تلقى "الملك عبدالله الثاني" برقيات تهنئة من عدد من "قادة الدول" العربية والإسلامية، بمناسبة حلول "المولد النبوي الشريف"، الذي يُعد من أبرز المناسبات الدينية التي تحظى باهتمام واسع في "الأردن" و"العالم الإسلامي".

وعبّر المهنئون عن خالص تمنياتهم بأن يعيد الله سبحانه وتعالى هذه الذكرى المباركة على جلالته، وعلى الشعب الأردني، وعلى "الأمة العربية" و "الأمة الإسلامية" بمزيد من الخير واليُمن والبركات، مؤكدين أهمية "الاحتفال بالمولد النبوي" كرمز للوحدة والقيم الروحية المشتركة.

كما تلقى جلالته بهذه المناسبة الدينية العظيمة برقيات تهنئة من كبار الشخصيات الوطنية، من بينهم مسؤولون مدنيون وعسكريون، إضافة إلى ممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية، الذين أكدوا اعتزازهم بمكانة الأردن وقيادته الحكيمة في خدمة القضايا العربية والإسلامية.

وفي السياق ذاته، تلقى "الأمير الحسين بن عبدالله الثاني"، ولي العهد، برقيات مماثلة من قادة دول ومسؤولين عبروا عن تقديرهم لدوره الحيوي في تمثيل "الأردن اليوم" وتعزيز مسيرة التحديث والتطوير التي يقودها جلالة الملك.

ويُذكر أن "الاحتفال بالمولد النبوي" يشكل مناسبة روحانية يجتمع فيها المسلمون حول العالم لإحياء سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويعكس قيم المحبة والتسامح التي تميز رسالة الإسلام. وفي "الأردن اليوم"، تقام فعاليات دينية وثقافية متنوعة تؤكد على عمق الانتماء والهوية الإسلامية للشعب الأردني.