أزمة غاز أوروبية.. 3 دول تعجز عن ملء خزاناتها لأول مرة
القبة نيوز- سحب الاتحاد الأوروبي الوقود من منشآت التخزين، بأعلى معدل منذ 4 سنوات، في حين عجزت هولندا وفرنسا وكرواتيا، لأول مرة منذ تطبيق أهداف ملء منشآت تخزين الغاز، عن الوصول إلى المستويات المحددة في 1 فبراير/ شباط الجاري، وذلك بعد أن أوقفت أوكرانيا عبور الغاز الروسي إلى أوروبا، في يناير/ كانون الثاني الماضي.
وحصلت وكالة "سبوتنيك"، على هذه المعلومات، بناءً على بيانات من النظام الأوروبي لتخزين الغاز المجمع. وتوقفت شركة "غازبروم" الروسية عن ضخ الغاز عبر أوكرانيا، في الساعة الثامنة من صباح الأول من يناير الماضي، مؤكدة أنها فقدت القدرة الفنية والقانونية على توفير الوقود، على طول هذا الطريق، بعد انتهاء اتفاقية العبور.
وصرحت سلطات كييف، في مناسبات عدة، بأنها لن تجدد هذه الاتفاقية حتى بالنسبة للمشتريات من دول ثالثة.
وبالتالي، فإن مستوى ملء مرافق التخزين في هولندا، منذ 29 يناير الماضي، ما يزال أقل بنسبة 0.3 بالمئة من المستوى المحدد.
وفي فرنسا، تبلغ الفجوة بين الحجم المطلوب والفعلي من الغاز المحقون 3.4 في المئة، كما أصبح مستوى تعبئة مرافق تخزين الغاز في كرواتيا، الآن، أقل بنسبة 8.2 بالمئة عن المطلوب.
وهذا يعني أنه سيتعين على زغرب البدء فورًا في ضخ الغاز بعد الأول من فبراير الجاري، وبسعر صرف يتراوح بين 555 و560 دولارًا لكل ألف متر مكعب، فإن هذا قد يكلف السلطات الكرواتية 21 مليون دولار.
وبشكل عام، امتلأت مرافق تخزين الغاز في الاتحاد الأوروبي، بنسبة 54.65 بالمئة حتى 29 يناير الماضي، وهو أدنى مستوى منذ عام 2022.
وفي الوقت نفسه، كان معدل السحب في يناير الماضي، هو الأعلى في السنوات الأربع الماضية، وانخفض مستوى إشغال المخازن بنسبة 17.5 بالمئة، منذ بداية يناير الماضي.
وهذه هي أعلى قيمة منذ يناير 2021 (21.5 بالمئة)، ويكفي المستوى الحالي لتحقيق هدف تحقيق الحد الأدنى من متوسط معدل تعبئة تخزين الغاز بنسبة 50 بالمئة، لكنه أقل من المستوى الموصى به وهو 55 بالمئة، وهو أمر ضروري "لمنع تدهور أمن إمدادات الغاز في الاتحاد الأوروبي". سبوتنيك
وحصلت وكالة "سبوتنيك"، على هذه المعلومات، بناءً على بيانات من النظام الأوروبي لتخزين الغاز المجمع. وتوقفت شركة "غازبروم" الروسية عن ضخ الغاز عبر أوكرانيا، في الساعة الثامنة من صباح الأول من يناير الماضي، مؤكدة أنها فقدت القدرة الفنية والقانونية على توفير الوقود، على طول هذا الطريق، بعد انتهاء اتفاقية العبور.
وصرحت سلطات كييف، في مناسبات عدة، بأنها لن تجدد هذه الاتفاقية حتى بالنسبة للمشتريات من دول ثالثة.
وبالتالي، فإن مستوى ملء مرافق التخزين في هولندا، منذ 29 يناير الماضي، ما يزال أقل بنسبة 0.3 بالمئة من المستوى المحدد.
وفي فرنسا، تبلغ الفجوة بين الحجم المطلوب والفعلي من الغاز المحقون 3.4 في المئة، كما أصبح مستوى تعبئة مرافق تخزين الغاز في كرواتيا، الآن، أقل بنسبة 8.2 بالمئة عن المطلوب.
وهذا يعني أنه سيتعين على زغرب البدء فورًا في ضخ الغاز بعد الأول من فبراير الجاري، وبسعر صرف يتراوح بين 555 و560 دولارًا لكل ألف متر مكعب، فإن هذا قد يكلف السلطات الكرواتية 21 مليون دولار.
وبشكل عام، امتلأت مرافق تخزين الغاز في الاتحاد الأوروبي، بنسبة 54.65 بالمئة حتى 29 يناير الماضي، وهو أدنى مستوى منذ عام 2022.
وفي الوقت نفسه، كان معدل السحب في يناير الماضي، هو الأعلى في السنوات الأربع الماضية، وانخفض مستوى إشغال المخازن بنسبة 17.5 بالمئة، منذ بداية يناير الماضي.
وهذه هي أعلى قيمة منذ يناير 2021 (21.5 بالمئة)، ويكفي المستوى الحالي لتحقيق هدف تحقيق الحد الأدنى من متوسط معدل تعبئة تخزين الغاز بنسبة 50 بالمئة، لكنه أقل من المستوى الموصى به وهو 55 بالمئة، وهو أمر ضروري "لمنع تدهور أمن إمدادات الغاز في الاتحاد الأوروبي". سبوتنيك