مندوبا عن الملك : العيسوي يعود مصابي رجال الأمن العام بحادث إطلاق النار في الرابية
القبة نيوز - مندوبا عن جلالة الملك عبد الله الثاني، عاد رئيس الديوان الملكي يوسف العيسوي مصابي بالأمن العام من حادثة الرابية.
وعاد رئيس الوزراء جعفر حسان يرافقه وزير الداخلية مازن فرايا مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيدالله المعايطة، الأحد، العام، ومن رجال الأمن بحادث فريد من نوعه فجر الأحد.
وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني، قال إن حادثة إطلاق النار التي فجر الأحد في منطقة الرابية تعد اعتداء أمنيًا عامًا على القوات التي تقوم بواجبها.
بدأت المومني أن تستقر الأردن وأمنه خط أحمر، لكن المؤقتة لأن العبث به، موساسي بأمن الوطن والاعتداء على الرجال العام سيقابل بحزم لا هوادة فيه، بديلا لأن "سينال أي مجرم يحاول القيام بالقصاص العادل".
وأعلن إلى أن هذه القوى الأمنية قد خرجت اليوم من خارج القانون ومن سجلات الجرائم والمخدرات على قوات الأمن نشامى العام مرفوضة ومدانة من كل أردني شريف.
وبين المومني أن قوة الأردن تمنعه واستقراره هي الأساس الصلب لإسناد قضايا الأم وفي مقدمتها الحالة الفلسطينية.
وختم المومني بالقول إن العمليات المستمرة ويتابع الآن ثم تعلم التفاصيل والارتباطات وحتى المقتضيات الأمنية والقانونية بموجبها.
وتكشف عن هدفها المتمثل في أن يكون مطلقو الدراجات النارية المتميزون رجالاً في منطقة الرابية فجر الأحد مطلوبين ليكونوا بمثابة سجل جيرمي سابق في مجال قضايا القضايا الجنائية من أبرزها قضايا الجريمة.
وتشير إلى أن الجريمة تكمن في هذا الشخص الذي يمتلك المخدرات والتعاطي في أكثر من قضية، والقيادة تحت المواد المؤثرة على المخدرات، والأضرار بالأشخاص غير المرغوب فيهم، ومخالفة قانون الأسلحة والذخائر.
ودعا إلى تنفيذ العمل بالدراجة النارية، وكان يمكن أن يبادر إلى العمل بشكل مباشر مع السفن الحربية دورية الزجاج (نجدة) ولم تكن موجودة في المكان، ما أدى إلى استدعاء أعضاءها بواسطة سلاح أتوماتيكي كان مخبئا بوزته، إضافة إلى عدد منات بما في ذلك الحارقة.
وأضاف أن الرجال حرصوا على اتخاذ إجراءات جذرية للتحكم في أنفسهم وطبقوا متطلبات جبل بحرفية عالية، للتعامل مع هذا الخيار الجبان على أنفسهم وحياة من سكان الموقع.
وأوضح أن الرجال قد يصابون بإصابات متوسطة، وهم في حالة مستقرة الآن بعد إصابتهم بإصابات متوسطة، وعدم التأثير على أثرها.