القبة نيوز - مشهد وسط مضطرب، حياة مجانية تحديات متداخلة تتجاوز حدودها الجغرافية؛ ما بين أزمات داخلية، مثل تعزيزات واحتجاجات شعبية مختلفة، والضغوط الخارجية على تطورات السياسة المتطورة وتبعات الحرب في أوكرانيا.

يجد الاقتصاد البريطاني نفسه أمام رفاقه: تحقيق النمو الطموح الذي وعدت به حكومة الحزب العمالي الجديد، في مواجهة الإبداع المتزايد الذي تكبل القدرة على الوفاء بهذه التعهدات.

في هذا السياق، يشير تقرير لشبكة "سي إن بي سي" إلى تزايد الشكوك حول خطة الحكومة البريطانية الطموحة للتحديات، مع إمكانية فرض زيادات ضريبية في الشريك العام المقبل.

وبعد ذلك، قام وزير المالية البريطاني، راشيل ريفز، في الأسبوع الماضي بسلسلة من الإصلاحات، بما في ذلك تقليص الخدمات الحكومية بشكل عام، من أجل تحسين المعاشات بشكل واضح، وهي مهمة في السلسلة التي تهدف إلى تحفيز الاقتصاد.

ولهذا التقرير، فمن الواضح أن هذا التقرير يؤدي إلى ارتفاع معدل النمو الاقتصادي إلى زيادة الحكومة دون الحاجة إلى الضرائب والضرائب، لأن العولمة العامة ستكون أعلى. 

ومع ذلك، واجه فريق العمل الحكومي تحديًا في تحقيق النتائج المحققة، وفيما يلي النتائج للخدمات العامة المتدهورة، مع ضمان أن الشركات ما هي قادرة على الابتكار والنمو.

ونجحت في آي إن جي، جيمس سميث، لكن الحكومة في إحباط إحباط هذا، ولكن أخيرًا إذا لم تثر ثروتها – سواء في الحظ المالي أو في تحقيق الربح الآخر – لتحفيز الاقتصاد، هناك احتمالية لإعادة الضرائب.

ومن جانبه، ومن جانبه، عبر نائب ضابط البنك السابق، جون جريف، فيما يتعلق بالإصلاحات المحفزة للنمو، ما يهم أن كلا من ضبط القيود على الخدمات المالية الصغيرةالمعاشات الحيوية ليس "تغيرات جوهرية".

وأضاف: "ومع ذلك، فإن ريفز سيحتاج إلى القيام بخطوات أكبر لتعزيز الاستثمار الخاص"، مشيرًا إلى أن مشروع التخطيط والذكاء الاصطناعي هو الأكثر احتمالية لتحفيز الاقتصاد.

يأتي ذلك بعد أسبوع من شمول النطاق الشامل عنها ريفز، ولكن الزيادة في الضرائب عن 40 مليار جنيه إنترنت (51.8 مليار دولار) مطلوبة في متطلبات الدين العام، وهي اشتراك ريفز تعد ضرورية أكثر من العجز الكبير في تكاليف المملكة المتحدة.

تولت مكتب المسؤوليات المالية المالية في حين أن هذه قررت أن تدفع الإلكتروني في المدى القريب، وعززت توقعاته للنمو الاقتصادي على المدى القصير، في حين قررت توقعاته للنمو على المدى البعيد. ومن المتوقع أن تنمو الإيرادات المحلية في عام 2025، قبل أن تتوقع أن تصل إلى 1.5 في عام 2024، ثم تسجل 2 في عام 2025.

تأثير الزيادات الضريبية

ومع ذلك، شارك في المؤتمر عدد من رجال الأعمال - الذين أثروا على التأمين الصحي المستمر على التأمين الوطني - إلى أن يصبح حزب العمال من المناسبات لتحدي التوظيف وثني عن الاستثمار. كتبت مجموعة من عارضات التجزئة التجارية في المملكة المتحدة إلى ريفز، وهي ذرة من أن زيادة الأسعار ستنعكس على المستهلكين نتيجة للميزانية.

ضغوطات مستمرة

في ظل الاتجاه الاقتصادي المتزايد على المملكة المتحدة، يشير الرئيس التنفيذي لمركز كوروم للدراسات الإستراتيجية، طارق المتميزي إلى أن التساؤلات حول تطوير بريطانية أصبحت أكثر وضوحًا.

وهي الشركة الذكية وفيها يواجه الاقتصاد البريطاني تحديات غير مهمة في سياق التعاون المشترك بين العام والخاص للتكامل.

ونوضح أن الفترة الحالية الحالية حاضرة في النمو الاقتصادي المتزامن مع الحضور الفوري بشكل اقتصادي في الولايات المتحدة، مشددًا على تعزيز المرتقبة للمنتخب الأمريكي دونالد ترامب، وسوف يستمر هذا الضغط باستمرار، من خلال التدابير الوقائية مثل رفع الرسوم الجمركية (بنسبة من 10) إلى 20 شخصًا في الولايات المتحدة، وبنسبة إجمالية من 60 إلى 100 شخص في الصين) الذين تأثروا بالتجارب التجارية بين الولايات المتحدة وبريطانيا.

وذكر تقرير خاص ببريطانيا البريطانية، أن وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض يسعى إلى صناع العمل في المملكة المتحدة ويفكرون ميليا: إذا بذلوا جهودًا كبيرة في تحقيق الإنجازات الشاملة، فمن الممكن أن يكون لهم تأثير قوي على الأقل شمولًا.

ونتيجة لذلك، فإن المؤشرات الاقتصادية في بريطانيا تؤكد دائمًا أنها أكبر من المتوقع، مع ارتفاع نسبي في التمويل، وبالتالي فهي شريكاً في الاستثمار على الاقتصاد الذي يعاني أصلاً من ضعف كبير في الأداء.

ارتفع معدل النمو إلى حد ما في بريطانيا وأكثر من التوقعات خلال أكتوبر الماضي، مسجلاً 2.3 قلقًا، مقابل 1.7 قلقًا في سبتمبر، مما أدى إلى زيادة في أسعار الطاقة.

نما الاقتصاد بشكل عام في القطاع الثالث من العام، حيث سجل انخفاضًا في معدل الإصابة بنسبة 0.1 شكوك، وفقًا لمدير الشرطة الوطنية.

كما تطلب الأمر محلياً، بلغ 0.1 تعب في شهر سبتمبر، وهو أيضاً أقل من التوقعات، بعد أن بلغ 0.2 تعب في الشهر الذي سبقه.

وتراقب الآن ما إذا كانت الإصلاحات الحكومية ستنجح في ضخامة النمو في الاقتصاد البريطاني المتباطئ.

تفاؤل قصير

الخبير الاقتصادي الاقتصادي المتخصص في قطاع العقارات، جوناثان رولاند، فقد سلط الضوء على التدابير التي يشاركها فيها حزب العمال الجديد، ووصفها بأنها تتحمل تفاؤلاً على المدى القصير.

بما أنها تهدف إلى "اقتصاد سكاي نيوز عربية"، يقتضي ذلك أن يقدم الحفل طموحاً للنمو، بما في ذلك طلبات هائلة لا يمكن لها دون إدارة البصرة للاقتراح من التنوع الدولي.

ويلفت رولاند إلى أن الشركات البريطانية تعاني حاليًا من ارتفاع كبير في تكاليف التوظيف، ما يضعف من ريادة في المنافسة، مضيفًا أن وزيرة الخزانة راشيل ريفز تواجه تحديات جسيمة في إدارة الموارد المالية للبلاد. مستطرداً: "يبقى أن نرى كيف ستؤتي هذه قلوبكم في ظل الظروف الراهنة".

انتقادات حادة

ولهذا السبب، غالباً عضو حزب العمال البريطاني، مصطفى، عن الانتقادات التي وجهها حزبه لحزب المحافظين الحاكم خلال السنوات الماضية، وأكد أن حزب العمال دائماً يرفع شعار الإصلاح الاقتصادي، ما يعلقون عليه آمالهم، لكنه يشير إلى أن محافظين كانوا دائماً يتساءلون : من أين ستأتي الإصلاح؟

لقد رأينا أن الخيارات المتاحة أمام أي حكومة ستحدد نطاقًا محددًا، أي زيادة في الضرائب، والتي قد تجذب الناس، أو الاقتراض الذي قد يدفع الانهيار الاقتصادي.

مع أنكر حزب العمال نيته زيادة الضرائب في البداية، حيث أصبحوا سعداء الاقتراض، ما عزز فرصه في المنافسة في المنافسة الأخيرة بعد غياب البديل 15.

ولكن هذه الوعود والعالم اصطدمت بعنصري حقيقي، اضطر معه الحزب لفرض ضرائب إضافية، وكان آخرها على القطاع الزراعي، ما أحدث موجة من الإضرابات في صفوف المزارعين. ولم يكن هؤلاء هم الوحيدون، حيث انضمت إلى اليوم العام من المجتمع الذي يعاني من ضعف لا يحتاج إلى حاجياتها.

ومنها: لبدء الاقتصادية بسبب تورط بريطانيا في الحرب في أوكرانيا من خلال الدعم هناك، وما يترتب عليها من أداء تجاري كبير، مردفاً: "في خضم هذه بوضوح، لم تبرز تنمية الطموح للمواطن البريطاني، الذي بات يشترك في كيفية تجاوز أعباء الحياة اليومية" .

(المصدر :  سكاي نيوز عربية  )