المدرب عدنان حمد يخرج عن صمته .. ويكشف الحقيقة
القبة نيوز - خرج مدرب المنتخب الأردني عدنان حمد عن صمته الذي استمر لايام بعد الجدل الذي حدث مؤخرًا حول المبلغ الذي اشترطه حمد لتجديد عقده مع منتخب النشامى والذي وصل إلى نحو 50 ألف دينار، بحسب ما تم تداوله.
وقال حمد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:"ما تزال الاستفسارات والأسئلة من الأحبة والاصدقاء تردني بخصوص الشائعات الكاذبة التي انتشرت مؤخراً حول تجديد عقدي مع الاتحاد الأردني لكرة القدم، وما تضمنته من افتراءات ومحاولات واضحة للاساءة لشخصي، بل وإظهار أن ما يربطني بالاتحاد ومنتخب النشامى، مرهون بعقد وتفاصيل مالية فقط، وهو بكل تأكيد مخالف لطبيعة العلاقة الوثيقة التي تربطني بالاتحاد برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، والتي لم تقف يوماً عند أي طلب أو شروط أو غيرها من التفاصيل السطحية!
انتظرت عدة أيام بعد التواصل مع إدارة الصحيفة الناشرة للخبر، وكنت انتظر أن تتقدم بالاعتذار من الجمهور الأردني أولاً على هذا "الافتراء الكاذب"، ومني شخصياً لما مسني من ضرر نفسي ومعنوي كبير، ورغم الوعود المتكررة بتصحيح هذا الخطأ الكبير، إلا أن ذلك لم يحدث حتى الآن!
أود التأكيد، أن كل ما جاء في الخبر المتداول هو محض كذب وادعاءات زائفة من خيالات كاتبه، وفي ظل عدم نشر الصحيفة اعتذار رسمي، فقد بدأت بالفعل في اجراءات تحويل هذا الملف للقضاء الأردني العادل، لرد الاعتبار وإحقاق الحق، وعدم التهاون مع من يروج الشائعات والافتراءات والاكاذيب.".
وقال حمد عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:"ما تزال الاستفسارات والأسئلة من الأحبة والاصدقاء تردني بخصوص الشائعات الكاذبة التي انتشرت مؤخراً حول تجديد عقدي مع الاتحاد الأردني لكرة القدم، وما تضمنته من افتراءات ومحاولات واضحة للاساءة لشخصي، بل وإظهار أن ما يربطني بالاتحاد ومنتخب النشامى، مرهون بعقد وتفاصيل مالية فقط، وهو بكل تأكيد مخالف لطبيعة العلاقة الوثيقة التي تربطني بالاتحاد برئاسة سمو الأمير علي بن الحسين، والتي لم تقف يوماً عند أي طلب أو شروط أو غيرها من التفاصيل السطحية!
انتظرت عدة أيام بعد التواصل مع إدارة الصحيفة الناشرة للخبر، وكنت انتظر أن تتقدم بالاعتذار من الجمهور الأردني أولاً على هذا "الافتراء الكاذب"، ومني شخصياً لما مسني من ضرر نفسي ومعنوي كبير، ورغم الوعود المتكررة بتصحيح هذا الخطأ الكبير، إلا أن ذلك لم يحدث حتى الآن!
أود التأكيد، أن كل ما جاء في الخبر المتداول هو محض كذب وادعاءات زائفة من خيالات كاتبه، وفي ظل عدم نشر الصحيفة اعتذار رسمي، فقد بدأت بالفعل في اجراءات تحويل هذا الملف للقضاء الأردني العادل، لرد الاعتبار وإحقاق الحق، وعدم التهاون مع من يروج الشائعات والافتراءات والاكاذيب.".