البرلمانية مع دول آسيا تبحث تعزيز التعاون الثنائي مع جمهورية كوريا
القبة نيوز - بحثت جمعية الصداقة البرلمانية الأردنية مع دول آسيا وأوقيانوسيا، خلال لقائها السكرتير التنفيذي للجنة التوجيهية في الجمعية الوطنية لجمهورية كوريا سونغ يون سيوغ والوفد البرلماني المرافق له، اليوم الأحد، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين على مختلف الأصعدة سيما البرلمانية منها.
وأكد رئيس الجمعية النائب عبد الرحيم المعايعة، أن الأردن حمل شرف احتضان القضية الفلسطينية التي تتربع على أعلى سلم أولوياته، وتعد ثابتا رئيساً من ثوابته.
وأشار إلى الجهود التي بذلها جلالة الملك عبدالله الثاني لصالح القضية الفلسطينية، والتي أعادت الزخم الدولي لها، مؤكداً موقف الجمعية الراسخ بهذا الشأن، والتأكيد الموصول الرافض للعديد من الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأرض والشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال معايعة إن الجهود الملكية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس حافظت على استمرار النبض العربي والإسلامي والدولي لصالح إيجاد الحلول السياسية الناجعة للقضية، والتي تمثل حقاً فلسطينيا مطلقا بإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وفيما يتعلق بملف اللاجئين الذي يؤثر على مقدرات الأردن وموارده، طالب رئيس وأعضاء الجمعية، المجتمع الدولي بضرورة العمل على توفير الدعم اللازم للأردن حتى يتسنى له القيام بدوره الإنساني لصالح اللاجئين خصوصًا السوريين، والذين باتوا يشكلون 20بالمئة من مجموع سكان الأردن.
وناقش اللقاء سبل تبادل الخبرات بمجال الزراعة التكنولوجية، والطاقة النووية، والمعرفة التقنية، حيث تمتلك جمهورية كوريا درجات متقدمة في هذا المجال.
وأشاد سونغ، من جهته، بالمستوى الرفيع الذي وصلت إليه العلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، واصفاً إياها بالتاريخية.
وأشار إلى الجهود التي بذلها جلالة الملك بهذا الصدد ساهمت بأن تكون تلك العلاقات قابلة للبناء بمختلف المجالات، مبينا القيمة العالية لدور الدبلوماسية البرلمانية في تقريب وجهات النظر والمواقف تجاه العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وحضر الاجتماع أعضاء الجمعية النواب: هايل عياش، ورمزي العجارمة، وغازي ذنيبات، وسالم العمري، وإسماعيل المشاقبة، ومحمد الشطناوي.
وأكد رئيس الجمعية النائب عبد الرحيم المعايعة، أن الأردن حمل شرف احتضان القضية الفلسطينية التي تتربع على أعلى سلم أولوياته، وتعد ثابتا رئيساً من ثوابته.
وأشار إلى الجهود التي بذلها جلالة الملك عبدالله الثاني لصالح القضية الفلسطينية، والتي أعادت الزخم الدولي لها، مؤكداً موقف الجمعية الراسخ بهذا الشأن، والتأكيد الموصول الرافض للعديد من الانتهاكات الإسرائيلية بحق الأرض والشعب الفلسطيني الشقيق.
وقال معايعة إن الجهود الملكية والوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس حافظت على استمرار النبض العربي والإسلامي والدولي لصالح إيجاد الحلول السياسية الناجعة للقضية، والتي تمثل حقاً فلسطينيا مطلقا بإقامة دولتهم الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وفيما يتعلق بملف اللاجئين الذي يؤثر على مقدرات الأردن وموارده، طالب رئيس وأعضاء الجمعية، المجتمع الدولي بضرورة العمل على توفير الدعم اللازم للأردن حتى يتسنى له القيام بدوره الإنساني لصالح اللاجئين خصوصًا السوريين، والذين باتوا يشكلون 20بالمئة من مجموع سكان الأردن.
وناقش اللقاء سبل تبادل الخبرات بمجال الزراعة التكنولوجية، والطاقة النووية، والمعرفة التقنية، حيث تمتلك جمهورية كوريا درجات متقدمة في هذا المجال.
وأشاد سونغ، من جهته، بالمستوى الرفيع الذي وصلت إليه العلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، واصفاً إياها بالتاريخية.
وأشار إلى الجهود التي بذلها جلالة الملك بهذا الصدد ساهمت بأن تكون تلك العلاقات قابلة للبناء بمختلف المجالات، مبينا القيمة العالية لدور الدبلوماسية البرلمانية في تقريب وجهات النظر والمواقف تجاه العديد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
وحضر الاجتماع أعضاء الجمعية النواب: هايل عياش، ورمزي العجارمة، وغازي ذنيبات، وسالم العمري، وإسماعيل المشاقبة، ومحمد الشطناوي.
تابعوا القبة نيوز على 
