العثور على كنز "لا يقدر بثمن" على يخت أوليغارش روسي
القبة نيوز - ذكرت مجلة "فوربس" الأميركية أنه قد جرى العثور على جوهرة لا تقدر بثمن على متن يخت فاخر لأوليغارش روسي صادرته السلطات الأميركية.
وجرى العثور على "بيضة فابرجيه" فاخرة كانت قد ظهرت عام 2015، بعد أن وجدها تاجر خردة المعادن في سوق للأدوات المستعملة في الولايات المتحدة.
وكشفت نائبة المدعي العام الأميركي، ليزا موناكو، في منتدى آسبن الأمني، أن العثور على تلك الجوهرة يعد أحد أكثر الاكتشافات "إثارة للاهتمام" التي توصل إليها فريقها.
وتابعت: "دعونا نصل إلى الأشياء المثيرة مثل اليخوت.. فقد وجدنا بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حقًا".
وأردفت: استعدنا بيضة فابرجيه محتملة - على أحد هذه اليخوت لذا أصبح الأمر أكثر إثارة للاهتمام".
وولم توضح موناكو عن أي يخت كانت تتحدث، مكتفية بالقول بأنه كان يرسو في ميناء سان دييغو.
وتعد بيضة فابرجيه من أجمل الأعمال الفنية، إذ صنعها صائغ المجوهرات والذهب، بيتر كارل فابرجيه، بناء على طلب من عائلة رومانوف القيصرية في روسيا.
وقد أصبح بيض فابرجيه مثالًا للرفاهية والترف منذ أن كلف قصير روسيا، ألكسندر الثالث، صائغا شابا بصنع واحدة كهدية لزوجته ماريا عام 1885 .
وأصبح ذلك فيما بعد تقليدا لعائلة رومانوف لثلاثة عقود.
وتصنع تلك التحف يدوياً من الذهب الوماس والأحجار شبه الكريمة، كاللؤلؤ والزمرد، وتتميز كل من هذه التصاميم بطبقات من المينا الزجاجية وأوراق الذهب والقطع المعدنية.
وتتراوح أحجام بيض فابرجيه من ثلاث إلى خمس بوصات، ويستغرق صنعها عاماً واحداً أو عامين. وفي بعض الأحيان، تحتوي البيضة على مفاجأة كساعة أو صورة مصغّرة.
وقالت موناكو إنه إذا تم إثبات أن البيضة المرصعة بالجواهر أصلية فإنها ستجعلها واحدة من القلائل المتبقية في العالم وتبلغ قيمتها ملايين الدولارات.
وجرى العثور على "بيضة فابرجيه" فاخرة كانت قد ظهرت عام 2015، بعد أن وجدها تاجر خردة المعادن في سوق للأدوات المستعملة في الولايات المتحدة.
وكشفت نائبة المدعي العام الأميركي، ليزا موناكو، في منتدى آسبن الأمني، أن العثور على تلك الجوهرة يعد أحد أكثر الاكتشافات "إثارة للاهتمام" التي توصل إليها فريقها.
وتابعت: "دعونا نصل إلى الأشياء المثيرة مثل اليخوت.. فقد وجدنا بعض الأشياء المثيرة للاهتمام حقًا".
وأردفت: استعدنا بيضة فابرجيه محتملة - على أحد هذه اليخوت لذا أصبح الأمر أكثر إثارة للاهتمام".
وولم توضح موناكو عن أي يخت كانت تتحدث، مكتفية بالقول بأنه كان يرسو في ميناء سان دييغو.
وتعد بيضة فابرجيه من أجمل الأعمال الفنية، إذ صنعها صائغ المجوهرات والذهب، بيتر كارل فابرجيه، بناء على طلب من عائلة رومانوف القيصرية في روسيا.
وقد أصبح بيض فابرجيه مثالًا للرفاهية والترف منذ أن كلف قصير روسيا، ألكسندر الثالث، صائغا شابا بصنع واحدة كهدية لزوجته ماريا عام 1885 .
وأصبح ذلك فيما بعد تقليدا لعائلة رومانوف لثلاثة عقود.
وتصنع تلك التحف يدوياً من الذهب الوماس والأحجار شبه الكريمة، كاللؤلؤ والزمرد، وتتميز كل من هذه التصاميم بطبقات من المينا الزجاجية وأوراق الذهب والقطع المعدنية.
وتتراوح أحجام بيض فابرجيه من ثلاث إلى خمس بوصات، ويستغرق صنعها عاماً واحداً أو عامين. وفي بعض الأحيان، تحتوي البيضة على مفاجأة كساعة أو صورة مصغّرة.
وقالت موناكو إنه إذا تم إثبات أن البيضة المرصعة بالجواهر أصلية فإنها ستجعلها واحدة من القلائل المتبقية في العالم وتبلغ قيمتها ملايين الدولارات.