محرز أحد أبطال قمة مانشستر سيتي وأتلتيكو السلبية
القبة نيوز - شارك الجزائري رياض محرز في تشكيلة مانشستر سيتي الإنجليزي الأساسية أمام أتلتيكو مدريد الإسباني في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.
صاحب الـ31 عاما عاد للظهور في تشكيلة السيتزنز الأساسية بعد جلوسه على مقاعد البدلاء خلال مواجهة ليفربول الماضية في الدوري الإنجليزي، ليشارك في تأهل فريقه لنصف نهائي التشامبيونز ليج بعد خروجه متعادلا بدون أهداف من مباراة الإياب.
واستفاد مانشستر سيتي من فوزه بملعبه ذهابا بهدف دون رد، ليضرب موعدا مع ريال مدريد الإسباني في المربع الذهبي.
وراهن المدرب الإسباني بيب جوارديولا منذ البداية على اللاعب الدولي الجزائري، ليقود خط الهجوم رفقة الإنجليزي فيل فودين والبرتغالي برناردو سيلفا.
ومنح موقع "sofascore" تقييما مرتفعا لمحرز، بحصوله على (7.1 من 10)، ليأتي ثانيا من ناحية أعلى التقييمات بين لاعبي السيتي.
وقدم لاعب ليستر سيتي الإنجليزي السابق مستوى مميزا طوال المباراة، مما دفع جوارديولا للإبقاء عليه حتى النهاية، لكونه اللاعب الأكثر تأثيرا بين باقي زملائه.
ورغم تميزه، إلا أن محرز فشل في توجيه أي تسديدة بين قائمي وعارضة مرمى أوبلاك، ليسير على خطى باقي زملائه الذين فشلوا في تحقيق الأمر ذاته حتى نهاية الوقت الأصلي.
ولم يقتصر دور الجناح الجزائري على الجانب الهجومي، بل قدم تضحيات دفاعية بعودته للخلف كثيرا، لمساندة باقي زملائه في الخطوط الخلفية.
وأسهم هذا الدور في الإبقاء على نظافة شباك الفريق الضيف، رغم كثرة محاولات كتيبة المدرب دييجو سيميوني على مرمى الحارس البرازيلي إيدرسون.
وفي الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، تحصل رياض محرز على بطاقة صفراء نتيجة إهدار الوقت، قبل أن يطلق الحكم بعدها صافرة النهاية بالتعادل بدون أهداف.
(العين)
صاحب الـ31 عاما عاد للظهور في تشكيلة السيتزنز الأساسية بعد جلوسه على مقاعد البدلاء خلال مواجهة ليفربول الماضية في الدوري الإنجليزي، ليشارك في تأهل فريقه لنصف نهائي التشامبيونز ليج بعد خروجه متعادلا بدون أهداف من مباراة الإياب.
واستفاد مانشستر سيتي من فوزه بملعبه ذهابا بهدف دون رد، ليضرب موعدا مع ريال مدريد الإسباني في المربع الذهبي.
وراهن المدرب الإسباني بيب جوارديولا منذ البداية على اللاعب الدولي الجزائري، ليقود خط الهجوم رفقة الإنجليزي فيل فودين والبرتغالي برناردو سيلفا.
ومنح موقع "sofascore" تقييما مرتفعا لمحرز، بحصوله على (7.1 من 10)، ليأتي ثانيا من ناحية أعلى التقييمات بين لاعبي السيتي.
وقدم لاعب ليستر سيتي الإنجليزي السابق مستوى مميزا طوال المباراة، مما دفع جوارديولا للإبقاء عليه حتى النهاية، لكونه اللاعب الأكثر تأثيرا بين باقي زملائه.
ورغم تميزه، إلا أن محرز فشل في توجيه أي تسديدة بين قائمي وعارضة مرمى أوبلاك، ليسير على خطى باقي زملائه الذين فشلوا في تحقيق الأمر ذاته حتى نهاية الوقت الأصلي.
ولم يقتصر دور الجناح الجزائري على الجانب الهجومي، بل قدم تضحيات دفاعية بعودته للخلف كثيرا، لمساندة باقي زملائه في الخطوط الخلفية.
وأسهم هذا الدور في الإبقاء على نظافة شباك الفريق الضيف، رغم كثرة محاولات كتيبة المدرب دييجو سيميوني على مرمى الحارس البرازيلي إيدرسون.
وفي الدقيقة الخامسة من الوقت المحتسب بدلا من الضائع، تحصل رياض محرز على بطاقة صفراء نتيجة إهدار الوقت، قبل أن يطلق الحكم بعدها صافرة النهاية بالتعادل بدون أهداف.
(العين)