أورنج الأردن ترعى ملتقى "الاقتصاد الأردني مابعد جائحة كورونا"
القبة نيوز -
رعت أورنج الأردن مؤخراً الملتقى الوطني الأول لحالة الاقتصاد الوطني، الذي عُقد تحت رعاية وزير العمل نايف استيتية تحت عنوان: "الاقتصاد الأردني ما بعد جائحة كورونا"، والذي نظمته مؤسسة الياسمين لعقد الدورات التدريبية، وذلك بالتعاون مع صندوق استثمار أموال الضمان وهيئة تنمية المهارات والشركة الوطنية للتشغيل والتدريب.
وأكدت أورنج الأردن حرصها على دعم هذا الملتقى في إطار جهودها المتواصلة كذراع اقتصادية فاعلة وهامة في المملكة، وكونها من كبرى شركات القطاع الخاص المحلي، وتضع على عاتقها تأدية دور بارز في دعم المسيرة الاقتصادية، مع مساهمات واضحة في دعم الجهود الوطنية المبذولة لمواجهة جائحة كورونا وتبعاتها، خاصة وأن هذه الفعالية توفر مساحة لمناقشة أبرز التحديات وسبل التعامل معها.
وخلال الملتقى الذي جمع عدداً من المختصين والباحثين وممثلي وأصحاب القرار في الوزارات والمؤسسات الحكومية والهيئات التنظيمية والمؤسسات المعنية، تم تبادل الخبرات ووجهات النظر حول تطوير البنية التحتية والاستثمار في القطاعين، مع تسليط الضوء على التحديات الراهنة التي ترتبت على جائحة كورونا العالمية.
وشملت محاور الملتقى الرئيسية: الرقابة والتشريع البرلماني في ظل جائحة كورونا، والجوانب القانونية والاستثمارية في تحقيق التنمية، وتمكين القطاع الخاص في الحد من معدلات البطالة، بالإضافة إلى عرض خاص عن برنامج استدامة لدعم المنشآت المتضررة من جائحة كورونا.
ويشار الى أن رعاية الشركة تأتي استكمالاً لسلسلة من المبادرات الرامية للحدّ من تداعيات الجائحة ودعم التعافي والاستجابة السريعة؛ إذ قدمت الدعم لوزارة الصحة، وأنشأت محطة لتوفير مطعوم كورونا بتمويل من مؤسسة أورنج استفاد منها 82 ألف شخص، كما نفذت العديد من المبادرات التوعوية والمادية والمعنوية، وغيرها، كل ذلك انطلاقاً من دورها الرائد وكونها السبّاقة في المشاركة الفاعلة في الحفاظ على مسار تعزيز التنمية المجتمعية والاقتصادية عبر الاستجابة لمتغيرات الوضع ومن خلال برامجها المستدامة من تلك ذات الأبعاد التنموية على حد سواء.
وأكدت أورنج الأردن حرصها على دعم هذا الملتقى في إطار جهودها المتواصلة كذراع اقتصادية فاعلة وهامة في المملكة، وكونها من كبرى شركات القطاع الخاص المحلي، وتضع على عاتقها تأدية دور بارز في دعم المسيرة الاقتصادية، مع مساهمات واضحة في دعم الجهود الوطنية المبذولة لمواجهة جائحة كورونا وتبعاتها، خاصة وأن هذه الفعالية توفر مساحة لمناقشة أبرز التحديات وسبل التعامل معها.
وخلال الملتقى الذي جمع عدداً من المختصين والباحثين وممثلي وأصحاب القرار في الوزارات والمؤسسات الحكومية والهيئات التنظيمية والمؤسسات المعنية، تم تبادل الخبرات ووجهات النظر حول تطوير البنية التحتية والاستثمار في القطاعين، مع تسليط الضوء على التحديات الراهنة التي ترتبت على جائحة كورونا العالمية.
وشملت محاور الملتقى الرئيسية: الرقابة والتشريع البرلماني في ظل جائحة كورونا، والجوانب القانونية والاستثمارية في تحقيق التنمية، وتمكين القطاع الخاص في الحد من معدلات البطالة، بالإضافة إلى عرض خاص عن برنامج استدامة لدعم المنشآت المتضررة من جائحة كورونا.
ويشار الى أن رعاية الشركة تأتي استكمالاً لسلسلة من المبادرات الرامية للحدّ من تداعيات الجائحة ودعم التعافي والاستجابة السريعة؛ إذ قدمت الدعم لوزارة الصحة، وأنشأت محطة لتوفير مطعوم كورونا بتمويل من مؤسسة أورنج استفاد منها 82 ألف شخص، كما نفذت العديد من المبادرات التوعوية والمادية والمعنوية، وغيرها، كل ذلك انطلاقاً من دورها الرائد وكونها السبّاقة في المشاركة الفاعلة في الحفاظ على مسار تعزيز التنمية المجتمعية والاقتصادية عبر الاستجابة لمتغيرات الوضع ومن خلال برامجها المستدامة من تلك ذات الأبعاد التنموية على حد سواء.