العقبة: إنطلاق أعمال الملتقى الاقتصادي والسياسي الثاني للمرأة
القبة نيوز - انطلقت بالعقبة اليوم الخميس، أعمال الملتقى الاقتصادي والسياسي الثاني للمرأة، ضمن رؤية نساء "جهد" يقدن التغيير من أجل تنمية مستدامة.
وقال مفوض البيئة في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة سليمان نجادات خلال رعايته افتتاح الملتقى، إن المرأة الأردنية استطاعت أن تكون إلى جانب الرجل في التنمية والتغيير نحو الأفضل في جميع المجالات، وتقلدت مناصب قيادية بالوزارات والشركات في القطاعين العام والخاص.
وأكد نجادات أن نسبة العاملات في بعض الدوائر الخدماتية يزيد على النصف مقارنة بالرجال، وهذا دليل على أنها قادرة على أن تكون صانعة قرار مثلها مثل الرجل.
بدورها، قالت مديرة مركز الأميرة بسمة للتنمية الاجتماعية بالعقبة فاطمة الحناوي، إن هذا الملتقى يهدف الى تعزيز دور المرأة، وزيادة نسبة مشاركتها على المستويين الاقتصادي والسياسي، وتحفيز ادوارها القيادية والريادية.
وناقش الملتقى خلال الجلسات النقاشية، عناوين أهمها "المرأة في صنع القرار" "والمرأة والتنمية المحلية" "ومشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية والمشاركة السياسية"، كما جرى تسليط الضوء على نماذج وقصص نجاح لسيدات استفدن من برامج جهد، واصبحن أمثلة ناجحة تحفز وتساعد في إحداث التغيير المنشود، إضافة إلى التعريف بمفهوم حقوق المرأة، وتحقيق العدالة الاجتماعية والوصول إلى تنمية شاملة ومستدامة.
(بترا)
وقال مفوض البيئة في سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة سليمان نجادات خلال رعايته افتتاح الملتقى، إن المرأة الأردنية استطاعت أن تكون إلى جانب الرجل في التنمية والتغيير نحو الأفضل في جميع المجالات، وتقلدت مناصب قيادية بالوزارات والشركات في القطاعين العام والخاص.
وأكد نجادات أن نسبة العاملات في بعض الدوائر الخدماتية يزيد على النصف مقارنة بالرجال، وهذا دليل على أنها قادرة على أن تكون صانعة قرار مثلها مثل الرجل.
بدورها، قالت مديرة مركز الأميرة بسمة للتنمية الاجتماعية بالعقبة فاطمة الحناوي، إن هذا الملتقى يهدف الى تعزيز دور المرأة، وزيادة نسبة مشاركتها على المستويين الاقتصادي والسياسي، وتحفيز ادوارها القيادية والريادية.
وناقش الملتقى خلال الجلسات النقاشية، عناوين أهمها "المرأة في صنع القرار" "والمرأة والتنمية المحلية" "ومشاركة المرأة في التنمية الاقتصادية والمشاركة السياسية"، كما جرى تسليط الضوء على نماذج وقصص نجاح لسيدات استفدن من برامج جهد، واصبحن أمثلة ناجحة تحفز وتساعد في إحداث التغيير المنشود، إضافة إلى التعريف بمفهوم حقوق المرأة، وتحقيق العدالة الاجتماعية والوصول إلى تنمية شاملة ومستدامة.
(بترا)